حقيقة القبض على حكيم فى الإمارات .. خاص
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
انتشرت اخبار خلال الساعات القليلة الماضية تفيد بالقبض على المطرب حكيم فى الإمارات لحيازة مواد مخدرة .
وكشف الفنان حلمي عبد الباقى وكيل أول نقابة المهن الموسيقية أن هذا الكلام عار تماما من الصحة وكل ما تردد حول هذا الأمر شائعة.
وَأضاف حلمي فى تصريح خاص لـ صدى البلد أن حكيم لم يتم القبض عليه فى الإمارات قائلا: إزاى ياجماعة تقولو حكيم اتقبض عليه بمواد مخدرة هو حكيم أصلا بيشرب سجائر.
آخر حفلات حكيم
أحيا مؤخرا حكيم حفل بالمنيا وسط حضور عدد كبير من جمهوره المتواجد هناك، وقدم عدد من أشهر أغانيه القديمة والجديدة.
وكشف حكيم في كلمته للجمهور ولأهالي بلدته المنيا عن سر سعادته الحقيقة، قائلا: "كل الدنيا تعرف ان بداياتي من هنا.. من المنيا.. وكل الدنيا عارفه ان لكم فضل علي.. وديما بتباهي بده.. وكانت كل امنياتي وانا صغير هو ان اكون مشهور علشان تشجيعكم لي ما يروحش هدر.. وبفضل ربنا وبتشجيعكم لي.. غنيت في كل مكان في العالم واسعدت وفرحت ناس كتير.. بس صدقوني انا ما بفرحش غير وانا في وسطكم.. علشان انتم أعز الناس عندي.. أهلي وعزوتي وناسي".
حضر حكيم الحفل في كامل اناقته مرتيديا ملابس "كاجوال" وبمجرد صعوده علي خشبة المسرح اشعل الحفل بالعديد من وصلات الغناء والطرب علي مدى قرابة الساعتين بعدد كبير من اغانيه التي تألق بها طوال مشواره الفني بداية منها "السلام عليكم" و"آه يا قلبي" و"حلاوة روح"، وغيرها ممن قدمها تلبية لرغبات الجمهور بآداء استعراضي مبهر حصد المزيد من أجواء البهحة والإثارة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلمى عبد الباقى حكيم
إقرأ أيضاً:
أكرم حسني: وجود أبوك في البيت لا تعوضه فلوس الدنيا
أكد الفنان أكرم حسني، أنه يتعلق بالطفولة بشكل كبير وحنينه له، موضحًا أن لكل بيت رائحة مميزة تبقى محفورة في الذاكرة، خاصة في فصل الشتاء، وأجواء المنزل تحمل عبق، مشددًا على أن هناك طقس خاص كانت والدته تحرص عليه وهو تحضير البلح بالسمنة داخل العيش الفينو، وهي ذكريات لا تزال عالقة في ذهنه حتى اليوم.
أوضح أكرم حسني، خلال لقاءه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن التفكير بحسابات "الورقة والقلم" يجعله يرى أن الحاضر أفضل من الماضي، لأنه اليوم يحقق أحلامه ويعيش حياته كما كان يتمنى، لكنه رغم ذلك يشتاق لأشياء لا يمكن تعويضها بالمال، قائلًا: "مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها."
وكشف عن ذكرياته في المدرسة، موضحًا أن إدارة المدرسة كانت تُصر على اصطحابه في الرحلات ليغني للطلاب، رغم أنه لم يكن يدرك وقتها أن صوته كان سيئًا جدًا، قائلًا: "كانت إدارة المدرسة بتعمل حاجة غريبة، أنا صوتي كان وحش جدًا"، موضحًا أن أول شريط "كاسيت" اشتراه كان للمطرب إيمان البحر درويش، وكان يحفظ جميع أغانيه ويرددها في المدرسة والنادي والمنزل، مما جعل المدرسين يعتقدون أنه موهوب في الغناء، موضحًا أن رغم كل النجاحات التي حققها، ستظل ذكريات الطفولة هي الأغلى والأكثر دفئًا، متمنيًا أن يتمكن من نقل نفس الأجواء لأبنائه.
“مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها”