رسميا.. انفصال أمير عيد وليلى الفاروق
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
شهدت الأيام القليلة الماضية، اتفاق بين الفنان أمير عيد، والفنانة التشكيلية ليلى الفاروق على الانفصال بشكل رسمي، وذلك بعد سلسلة كبيرة من الخلافات التي حدثت بينهم الفترة الماضية، وذلك بعد حب دام لسنوات طويلة.
انفصال أمير عيد وليلى الفاروقوعلم «الوطن» من مصدر مقرب، أن أمير عيد وليلى الفاروق انفصلا رسميا، خلال الأيام القليلة الماضية، بعد أن فشلت جميع محاولات الصلح بينهما، إذ استمرت الخلافات منذ أكثر من سنة.
وأضاف المصدر أن جميع الأصدقاء حاولوا أكثر من مرة إصلاح الخلاف بينهما، ولكن الثنائي أصر على قرارهم وهو الأنفصال.
ليلى الفاروق تظهر بدون أمير عيد لأول مرةوكانت ليلى الفاروق ظهرت بمفردها، خلال فعاليات مهرجان الجونة السينمائي، في دورته السابعة، الذي أقيم خلال الأيام القليلة الماضية، دون أمير عيد لأول مرة.
نجاح ألبوم روكسي لأمير عيدوفي سياق أخر، حقق الفنان أمير عيد نجاحا كبيرا خلال الفترة الماضية، بألبومه الجديد «روكسي»، والذي كان مكون من ثلاث فصول، إذ جاء في الفصل الأول أغاني «حاجات جوايا، وأسمك إية»، والفصل الثاني:«حب تحت الإنشاء، ناسي كل حاجة»، والفصل الثالث:«الدنيا هس».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمير عيد ليلى الفاروق انفصال أمير عيد البوم روكسي أمیر عید
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: الدولة أغلقت أكثر من 40 سجنا قديما خلال الفترة الماضية
أكد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، أن الدولة المصرية أغلقت في الفترة الأخيرة أكثر من 40 سجنا قديما واستبدلتها بمفهوم جديد تماما ممثلا في مراكز التأهيل والتطوير، وهو أمر يمثل ثورة في التعامل مع ملف السجناء الذين يتم إعادة تأهيلهم ودمجهم مرة أخرى في المجتمع.
إجراء جراحات على أعلى مستوىوأضاف «عبدالعاطي»، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»: «تم غلق هذه السجون وبناء مؤسسات تأهيلية حديثة ومعاصرة بها رعاية صحية ورعاية للمساجين من كل النواحي مثل التعليم، ونسمع أن بعض السجناء يحصلون على درجات علمية مثل الماجستير والدكتوراه ويتم إجراء جراحات على أعلى مستوى داخل هذه المراكز التأهيلية والمتميزة».
ترتيب زيارات عديدة للعديد من السفراء الأجانب المعتمدين لمراكز الإصلاح والتأهيلوتابع: «بالتعاون مع وزارة الداخلية تم ترتيب زيارات عديدة للعديد من السفراء الأجانب المعتمدين أو الزائرين من الخارج الذين أبدوا تقديرهم البالغ بهذا المستوى الرفيع من ظروف الحبس، المتعلقة بالتهوية والرعاية الصحية والإنسانية والرياضية».