خبير تخطيط عمراني: نقلة نوعية كبيرة في ملف تطوير العشوائيات خلال 10 سنوات
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
قال الدكتور إسلام رأفت، أستاذ التخطيط العمراني، إنّ ملف تطوير العشوائيات شمل تطوير الأبنية غير المخططة وغير الآمنة، وكان أحد الملفات المزمنة الذي تعاقبت عليه حكومات كثيرة.
توفير حياة آمنة للمواطنوأضاف في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن السنوات العشرة الأخيرة شهدت نقلة كبيرة في التعامل مع هذا الملف، إذ جرى تنفيذ حلول استباقية بهدف تحسين جودة الحياة للمواطن المصري في المناطق العشوائية والمناطق غير المخططة.
وتابع: «التمويل كان أبرز مشكلة تواجه هذا الملف، وتعاملت الدولة المصرية مع هذا الأمر بشكل سلس للغاية، مثل مثلث ماسبيرو، إذ كانت منطقة خطيرة جدا، وعملت الدولة المصرية على إيجاد بديل لسكان هؤلاء المنطقة، وتطوير المنطقة، بالإضافة إلى عمل مشروع إسكان متميز ومشروعات تجارية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العشوائيات مثلث ماسبيرو روضة السيدة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: البرامج الرئاسية أعطت الأولوية لدعم الشباب خلال الـ10 سنوات الأخيرة
قال زكي القاضي، الكاتب الصحفي، إن الشباب المصري شهد اهتمامًا كبيرًا من القيادة السياسية خلال العشرة سنوات الماضية على كل المناحي على المستوى السياسي والاقتصادي، مشيرًا إلى أن ما يدل على اهتمام الدولة بإنشاء الأكاديمية الوطنية للتأهيل والتدريب التي شهدت انطلاق عدد من البرامج الرئاسية لدعم الشباب.
وأضاف «القاضي» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الدولة المصرية عملت على تنسيق شباب الأحزاب والسياسيين باعتبارها كيانا سياسيا يضم عددا متنوع من الأحزاب والمستقلين من الشباب، علاوة على ذلك فإن كل الجهود المبذولة عملت على إعطاء الشباب طريقا ومسارا يمكن المشاركة به في الحياة العامة.
الحوار الوطني اهتم بقضايا وملفات كثيرة خاصة بالشبابولفت إلى أن الحوار الوطني اهتم بقضايا وملفات كثيرة خاصة بالشباب، منها ملف ريادة الأعمال والاتحادات الطلابية التي تُجرى في عدد كبير من الجامعات المصرية، إلى جانب أن الحوار الوطني يعمل على خلق مسارات متنوعة، من تنمية شباب ريادة الأعمال.
وتابع: «الرئيس عبد الفتاح السيسي عند افتتاحه أي مشروع لا يتقدم لقص الشريط أو رفع الستار عن هذا المشروع، بل يكون الشباب هم المتصدرين لهذا المشهد ويقودون القصة، ويعد هذا من الأمور التي تشير إلى أن الدولة تهتم بالشباب المصري».