قال الدكتور إسلام رأفت، أستاذ التخطيط العمراني، إنّ ملف تطوير العشوائيات شمل تطوير الأبنية غير المخططة وغير الآمنة، وكان أحد الملفات المزمنة الذي تعاقبت عليه حكومات كثيرة.

توفير حياة آمنة للمواطن 

وأضاف في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن السنوات العشرة الأخيرة شهدت نقلة كبيرة في التعامل مع هذا الملف، إذ جرى تنفيذ حلول استباقية بهدف تحسين جودة الحياة للمواطن المصري في المناطق العشوائية والمناطق غير المخططة.

تطوير منطقة ماسبيرو

وتابع: «التمويل كان أبرز مشكلة تواجه هذا الملف، وتعاملت الدولة المصرية مع هذا الأمر بشكل سلس للغاية، مثل مثلث ماسبيرو، إذ كانت منطقة خطيرة جدا، وعملت الدولة المصرية على إيجاد بديل لسكان هؤلاء المنطقة، وتطوير المنطقة، بالإضافة إلى عمل مشروع إسكان متميز ومشروعات تجارية».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العشوائيات مثلث ماسبيرو روضة السيدة

إقرأ أيضاً:

«حياة كريمة» تحدث نقلة نوعية في التعليم.. تقديم الدعم لأكثر من 106 آلاف طالب

في إطار جهودها المستمرة لدعم قطاع التعليم وتحقيق العدالة الاجتماعية، حققت مؤسسة حياة كريمة العديد من الإنجازات البارزة في مجال التعليم، عبر تنفيذ مجموعة من المبادرات التي استفاد منها الآلاف من الطلاب والمعلمين في مختلف أنحاء الجمهورية.

أكدت المؤسسة أنها استطاعت تقديم الدعم المباشر لأكثر من 106 آلاف طالب، من خلال سداد مصاريفهم الدراسية وتوفير مستلزماتهم المدرسية، ضمن مبادرة "راجع مدرستي" التي تستهدف تخفيف الأعباء عن الأسر المصرية.

كما نجحت "حياة كريمة" في تحسين البنية التكنولوجية لـ260 مدرسة ضمن مبادرة "التعليم حياة"، التي شملت تجهيز المدارس بالأنظمة التكنولوجية الحديثة وتوفير الأجهزة اللازمة لتعزيز العملية التعليمية، بما يساهم في تحسين جودة التعليم داخل الفصول الدراسية.

وفي إطار المبادرة نفسها، استفاد 174 ألف طالب من تدريب المعلمين وطلاب المدارس على استخدام المنصات التعليمية الإلكترونية، بالإضافة إلى تجهيز معامل المدارس بأجهزة الحاسب الآلي.

أما على صعيد طلاب الثانوية العامة، فقد استفاد أكثر من مليون و50 ألف طالب وولي أمر من تقديم المراجعات النهائية والدعم النفسي، ضمن المبادرة التي استمرت لمدة 10 أيام. كما تم توفير دعم خاص لـ300 طالب من ذوي الإعاقة البصرية، حيث تم تجهيز برامج خاصة لهم لمساعدتهم في استكمال دراستهم.

تواصل مؤسسة حياة كريمة مسيرتها في تقديم الدعم للقطاع التعليمي بما يسهم في توفير فرص تعليمية متساوية لكافة فئات المجتمع، وتؤكد على دورها الفاعل في تعزيز مسيرة التنمية الشاملة في مصر.

مقالات مشابهة

  • «حياة كريمة» تحدث نقلة نوعية في التعليم.. تقديم الدعم لأكثر من 106 آلاف طالب
  • خبير اقتصادي يبرز مزايا مشروع تطوير منطقة رأس الحكمة: فرصة لاستعادة الانضباط المالي
  • لجنة التواصل بديوان المحاسبة تبحث تحقيق نقلة نوعية في الأداء الرقابي
  • وزير التموين: تفعيل البورصة السلعية يمثل نقلة نوعية في تنظيم الأسواق
  • نقلة نوعية في المشاريع المستقبلية بقطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات.. وزيادة نسب التعمين على رأس الأولويات
  • محافظ البحر الأحمر: افتتاح مول العرب نقلة نوعية في تطوير الأسواق بمدينة الغردقة
  • محافظ البحر الاحمر: افتتاح مول العرب نقلة نوعية في تطوير الأسواق بمدينة الغردقة
  • المبادرات الرئاسية تحقق نقلة نوعية في القطاع الصحي
  • اقتصادية النواب: التعاون مع فولفو نقلة نوعية لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة
  • "أجرة مكة".. نقلة نوعية لمنظومة النقل في مكة المكرمة