وجوه جديدة في قائمة منتخب سويسرا المستدعاة لمواجهة صربيا وإسبانيا
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مراد ياكين المدير الفني للمنتخب السويسري، قائمة المنتخب المستدعاة لمواجهة صربيا وإسبانيا، فى الجولتين الأخيرتين من دور المجموعات بدوري الأمم الأوروبية.
وتضم قائمة المنتخب السويسرى 26 لاعبا، من بينهم نواه أوكافور مهاجم ميلان، الذي غاب منذ كأس أمم أوروبا "اليورو".
كما انضم كل من ميرو موهايم لاعب هامبورج، وألبيان حيدري لاعب لوجانو، باسكال لوريتز لاعب لوسرن، وأوريل أميندا لاعب أينتراخت فرانكفورت، وسيمون سوهم لاعب بارما، الذين تم استدعاؤهم لأول مرة في قائمة للمنتخب السويسري الأول.
وتضم القائمة كلا من ريكاردو رودريجيز الظهير الأيسر لريال بيتيس، وإراي كوميرت مدافع بلد الوليد.
وتسببت الإصابات في كل هذه التغييرات، لكن إحدى المسائل إثارة للقلق هي وضع جريجور كوبيل، حارس مرمى بوروسيا دورتموند، الذي يعاني من متاعب ولن يُحسم قبل مطلع الأسبوع المقبل ما إذا كان يمكنه اللعب أم لا. وإذا لم يكن متاحا، فسيكون حارس المرمى هو إيفون مفوجو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وجوه جديدة تشكيل منتخب سويسرا صربيا إسبانيا
إقرأ أيضاً:
"البوشّيه" رواية جديدة للكاتبة نوف أنور
تصدر قريبا رواية "البوشّيه"، للكاتبة نوف أنور، عن مؤسسة "الباشكاتب للسيناريو والنشر والسينما".
تتناول الرواية الواقعة في 140 صفحة تقريبا، حكاية عن شبح امرأة غامضة يحيط بامرأة رقيقة -لكنها بائسة- تعافر من أجل إيجاد سلامها النفسي، في وقت تتعرض فيه لابتعاد الحبيب والغربة وخيانة أقرب صديقاتها. فيما تتشكل حولها حكاية صديقتي عمرها، واللتان لا تبدو حياتهما أفضل حالا.
ويقول الناشر، الكاتب المصري منعم زيدان: في روايتها الأولى، تقدم نوف أنور قصة ثلاث فتيات تبدأ في أواخر التسعينيات من القرن العشرين، سحر وحصة وميسون، تربطهن صداقة قديمة بدأت منذ حرب الكويت واستمرت لسنوات مليئة بالتفاصيل والأسرار. سحر، التي تملك حدسًا قويًا، تعيش في فوضى بسبب امرأة غامضة تلاحقها، وتقلب حياتها إلى جحيم مليء بالألغاز. حصة تخفي سرًا كبيرًا يجعلها تبني عالماً من الأكاذيب، بينما ميسون، رغم حياتها الفوضوية وسعيها وراء الرفاهية، تمثل الأمان لصديقاتها.
ومع مرور الوقت، تتشابك أحداثهن، حيث تتداخل خيوط الخوف والحب والصراعات. مما يدفعهن لمواجهة تحديات قاسية، تكشف أسرارًا، وتغير مسار حياتهن إلى الأبد.
جاء على الغلاف الخلفي للرواية: "لا أعرف ما السر المشترك الذي يجمعني بها؟! كنت أشعر بوجودها منذ طفولتي. حاولت أن أُظهِر دهشتي وخوفي عليها مما امر به، ولكني كانت تدرك جيدًا ما اتحدث عنه وما أشعر به كنت خاضعة لرغبتها، ولكن لماذا اختارتني وفضّلت البقاء معي؟!
كانت تعشق صوت الفرح الذي لا يخلو من الأهازيج والأغاني، وتطرب لقرع الدفوف والتصفيق بالأيادي، كانت تدعوني أن أتوسط الحاضرات، وأقوم بتغطية ملامحي وأرقص بخطوات مدروسة..
في تلك اللحظة، كان جسدي حاضرًا أمام الجميع بينما عقلي في غيبوبة. أرى وجوهًا لا يمكنني وصفها، تتخللها وجوه الأحبة من الموتى!
بمجرد استيقاظي من غيبوبتي لحظة توقف النساء عن التصفيق كنت أعود إليهن، كانت تتحكم فيّ بسهولة، تفعل ما تريد دون أن تكون لدي أدنى قدرة على المقاومة؛ فإن استمرت النساء في الإصرار على إكمال الرقص أقع مغشية عليّ. عندها كان الجميع يفسر حالتي بأنها أشبه بالانتشاء تحت تأثير "الزار"، لكني وحدي كنت أعلم الحقيقة".