الداخل المحتل - صفا

أعلنت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني المحتل اليوم الخميس، الإضراب العام للجماهير العربية في البلاد، يوم الأحد المقبل، ردًا على استفحال الجريمة.

جاء هذا في ختام اجتماع واسع، بالمشاركة مع المجلس العام للجنة القطرية للرؤساء، في باقة الغربية، ليتحول إلى اجتماع شعبي بحضور المئات، ردًا على جريمة قتل المعلم زياد أبو مخ.

كما اتخذ الاجتماع قرارات أخرى، في حين أن سكرتارية المتابعة كانت قد عقدت اجتماعها الدوري صباح اليوم في باقة الغربية، ودعت في ختامه إلى أوسع مشاركة في مظاهرة باقة الغربية، التي ستجري يوم غد بعد صلاة الجمعة، في باقة الغربية، ضد استفحال الجريمة بشكل عام.

كما أعلنت المتابعة عن اضطرارها لتأجيل مظاهرة أم الفحم التي كانت مقررة ليوم السبت القريب، إلى الأسبوع التالي، الجمعة 15 الشهر.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: اضراب الداخل الجريمة باقة الغربیة

إقرأ أيضاً:

إضراب عام يشل الضفة الغربية تضامنا مع قطاع غزة

يمن مونيتور/قسم الأخبار

ساد إضراب عام، الاثنين، كافة مناحي الحياة في مدن ومخيمات وبلدات الضفة الغربية المحتلة، تضامنا مع قطاع غزة وللضغط من أجل وقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين.

وشل الإضراب كافة مناحي الحياة الاقتصادية والمواصلات والمؤسسات الحكومية والأهلية في الضفة الغربية، وسط تحضير للمشاركة في مسيرات غضب.

كما أغلقت المدارس الحكومية والخاصة والمؤسسات المصرفية أبوابها.

والأحد دعت القوى والفصائل الفلسطينية في بيان “للإضراب الشامل في كل مناحي الحياة في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفي مخيمات اللجوء والشتات، وبمشاركة المتضامنين مع قضيتنا وأحرار العالم يوم الاثنين 7 أبريل 2025”.

ودعت إلى “إنجاح الإضراب العالمي من أجل إعلاء الصوت وتسليط الضوء على مذابح وجرائم الاحتلال البشعة بقتل المدنيين الأطفال والنساء والتدمير بهدف تهجير أبناء شعبنا”.

وطالبت بتحرك عاجل لوقف حرب الإبادة الجارية ضد الشعب الفلسطيني في غزة، “في ظل فشل المجتمع الدولي في فرض عقوبات على الاحتلال أو محاسبة حكومته الإرهابية”، وفق بيان القوى والفصائل الفلسطينية.

وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

وتشهد غزة هذا التصعيد العسكري المتواصل من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، وسط تدهور تام في الوضع الإنساني والصحي مع فرض تل أبيب حصارا مطبقا عليها، متجاهلة كافة المناشدات الدولية لرفعه.

وبالتزامن صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 945 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف، واعتقال 15 ألفا و800، وفق معطيات فلسطينية رسمية.

ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية في غزة في 18 مارس/ آذار 2025، قتلت إسرائيل حتى صباح الأحد 1335 فلسطينياً وأصابت 3297 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة في القطاع.

(الأناضول)

 

 

 

مقالات مشابهة

  • تجارة بنها تنظم مؤتمرها العلمى الثانى للرقمنة.. الخميس المقبل
  • «استشاري الشارقة» يعقد جلسته العاشرة الخميس المقبل
  • خاص: المعارضة كانت تنتظر ردا من الاتحاديين منذ الخميس على مبادرة لجنة تقصي الحقائق حول "الفراقشية".. دون أن يأتي
  • إضراب شامل بالضفة الغربية ضد حرب الإبادة بغزة
  • «استشاري الشارقة» يعقد جلسته العاشرة الخميس المقبل
  • إضراب عام يشل الضفة الغربية تضامنا مع قطاع غزة
  • يجب استهداف الأماكن التي تنطلق منها المسيّرات المعادية في أي دولة كانت
  • إضراب عام في الضفة الغربية احتجاجًا على القصف الإسرائيلي على غزة
  • إضراب شامل في الضفة الغربية غدا رفضا لإبادة غزة
  • انطلاق مهرجان الفجيرة للمونودراما الخميس المقبل