القصة الكاملة لمسلسل رقم سري قبل انطلاقته على «dmc»
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
مسلسل رقم سري .. يترقب قطاع كبير من الجمهور عرض مسلسل رقم سري الذي يعد أحدث أعمال الفنانة ياسمين رئيس الدرامية في الوقت الحالي المقرر عرضها عبر شاشة dmc، لذا يترقب قطاع كبير من الجمهور عرض العمل الدرامي الذي يعد الجزء الثاني من مسلسل صوت وصورة بطولة الفنانة حنان مطاوع.
ومن المفترض، أن ينطلق مسلسل رقم سري لـ ياسمين رئيس في 9 نوفمبر الجاري، وذلك بعد نهاية حلقات مسلسل تيتا زوزو من بطولة الفنانة إسعاد يونس.
وتجسد ياسمين رئيس ضمن أحداث مسلسل رقم سري الذي تدور أحدثه في إطار يجمع ما بين الإثارة والتشويق يغوص في عالم الجريمة، حيث تقدم شخصية مهددة بالحبس بسبب اتهامها في جريمة قتل، وتطلب من المحامي لطفي عبود أن ينقذها الذي يجسد دوره الفنان صدقي صخر.
أحداث مسلسل رقم سريوتدور أحداث مسلسل رقم سري، في إطار اجتماعي تشويقي، متناولا ظاهرة الذكاء الاصطناعي، ومن المتوقع أن يحقق العمل نجاحا كبيرا مثل الجزء الأول، الذي دارت أحداثه حول رضوى، المتهمة بقتل الرجل الذي دمر حياتها وتحرش بها وأفلت من العقاب، تتراكم الأدلة الدامغة ضدها، وخاصة لقطات الفيديو لجريمة القتل، ومع ذلك، لا شيء يبدو كما هو عليه، ولكن وبمساعدة الذكاء الاصطناعي، كل شيء ممكن.
اقرأ أيضاًمواعيد عرض مسلسل رقم سري والقناة الناقلة
watch it تشارك كواليس جديد من مسلسل «رقم سري» لـ ياسمين رئيس (صور)
خلال 24 ساعة.. برومو مسلسل «رقم سري» يقترب من المليون مشاهدة (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسلسل مسلسلات رمضان مسلسلات ملف سري ملف سري هاني سلامة مسلسلات 2024 مسلسلات 2020 مسلسل برغم القانون مسلسل وتر حساس مسلسل رقم سري مسلسلت 2024 مسلسل باسورد ملف سري مسلسل مسلسل النهاية مسلسل رقم سری یاسمین رئیس
إقرأ أيضاً:
ريفيرا غزة بين اليخوت والرفاهية| حكاية فيديو ترامب المثير للجدل.. القصة الكاملة
أعاد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إشعال الجدل مجدداً حول مقترحه المثير للجدل بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مستعيناً هذه المرة بالذكاء الاصطناعي للترويج لرؤيته المستقبلية للقطاع.
جاء ذلك من خلال نشره مقطع فيديو عبر حسابه على موقع "إنستجرام"، يصور نسخة خيالية لما يمكن أن تبدو عليه غزة بعد إعادة إعمارها وفق تصوره.
تراجع ثم عودة للمقترح
يأتي هذا الفيديو بعد أقل من أسبوع من تراجع ترامب عن مقترحه السابق بشأن تهجير الفلسطينيين، حيث صرح قائلاً: "خطتي بشأن غزة جيدة، لكنني لن أفرضها وسأكتفي بالتوصية... وفوجئت بعدم ترحيب مصر والأردن بها". ورغم هذا التراجع العلني، أضاف ترامب في تصريحاته المثيرة أن "الولايات المتحدة ستتملك غزة، وسنبدأ في تطويرها"، وهو ما أثار المزيد من الجدل حول نواياه الحقيقية تجاه القطاع ومستقبله.
محتوى الفيديو المثير للجدل
يبدأ الفيديو الذي نشره ترامب بمشاهد للدمار الذي لحق بقطاع غزة، مشيراً إلى أن الجيش الإسرائيلي شن هجوماً استمر لمدة 15 شهراً بهدف القضاء على حركة حماس. ويظهر في بداية الفيديو عبارة "غزة 2025"، متبوعة بسؤال: "ماذا بعد؟"، في إشارة إلى رؤية ترامب للقطاع بعد انتهاء النزاع.
في الجزء التالي من الفيديو، يستعرض الذكاء الاصطناعي صوراً خيالية لمدينة غزة المستقبلية كما يتخيلها ترامب، حيث تظهر ناطحات السحاب، وأطفال يركضون على الشاطئ، وسيارات تسلا الكهربائية في الشوارع.
كما تضمن المشهد ظهور شخص يشبه رجل الأعمال الشهير إيلون ماسك، وهو يأكل خبزاً مغموساً في الحمص، بينما يحمل طفل آخر بالوناً ضخماً على هيئة ترامب الذهبي.
مشاهد غريبة ومثيرة للسخرية
لم يخلُ الفيديو من مشاهد مثيرة للاستغراب، حيث أظهر ترامب وهو يرقص مع امرأة ترتدي بدلة رقص في ملهى ليلي، بينما يظهر إيلون ماسك يوزع الأموال على المواطنين. كما تضمن الفيديو وجود مبنى يحمل اسم "ترامب غزة"، بالإضافة إلى تماثيل ذهبية ضخمة للرئيس الأمريكي السابق، مع تمثال ذهبي عملاق له يتوسط أحد الميادين الرئيسية.
النهاية الصادمة للفيديو
في مشهد الختام، ظهر ترامب برفقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهما يستمتعان بحمام شمس على جانب حوض سباحة، بينما يشربان العصائر. وفي الخلفية، تعزف موسيقى تتضمن كلمات مثيرة للجدل: "دونالد ترامب سيحرركم، ويجلب الحياة للجميع، لا مزيد من الأنفاق، لا مزيد من الخوف، ترامب غزة هنا أخيرًا".
ردود الفعل العربية والدولية
أثار الفيديو موجة من الغضب والانتقادات، خصوصاً من قبل الدول العربية، وعلى رأسها مصر والأردن، اللتين سبق وأعلنتا رفضهما القاطع لمقترح ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من غزة. كما عبرت العديد من الشخصيات السياسية والمحللين عن استغرابهم من استخدام الذكاء الاصطناعي لترويج مثل هذه الأفكار المثيرة للجدل، مؤكدين أن القضية الفلسطينية لا يمكن التعامل معها بأسلوب الدعاية الهزلية.
https://www.instagram.com/realdonaldtrump/reel/DGhfpgHsOg6/
يبدو أن ترامب لا يزال مصراً على فرض رؤيته الخاصة لحل النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي، رغم التنديد الدولي الواسع بأساليبه. وبينما يعتبر البعض أن ما يطرحه هو مجرد دعاية انتخابية جديدة لكسب التأييد، يرى آخرون أنه يعكس موقفاً سياسياً جاداً قد يكون له تداعيات خطيرة على مستقبل القضية الفلسطينية. في النهاية، يبقى التساؤل: هل ستكون "غزة ترامب" مجرد وهم رقمي، أم أن هناك محاولات فعلية لتحقيق هذه الرؤية المثيرة للجدل؟