أرباح قياسية لأغنياء العالم بعد فوز ترامب.. لماذا كسب ماسك وخسر زوكربيرج؟
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
شهد الاقتصاد العالمي تغييرات كبيرة منذ فوز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، أبرزها ثروات أغنياء العالم، إذ أظهرت بيانات Bloomberg Billionaires Index أن ثروات رجال الأعمال ازدادت نحو 63.5 مليار دولار، بعد تأثرها بارتفاع سوق الأسهم.
ارتفاع ثروة إيلون ماسكوارتفعت ثروة إيلون ماسك أغنى رجل في العالم، بمقدار 63.
وازدادت ثروة جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون للتجارة عبر الإنترنت، بمقدار 7.14 مليار دولار، ليصل إلى 228.3 مليار، أما ثروة بيل جيتس مؤسس شركة مايكروسوفت ارتفعت بمقدار 1.82 مليار دولار، ليصل إلى 159.5 مليار.
أما رجل الأعمال الأمريكي وارين بافيت، ازدادت ثروته بمقدار 7.58 مليار دولار، ليصل إلى 147.8 مليار.
انخفاض ثروة مارك زوكربيرجوانخفضت ثروة آخرين كانوا يدعمون الحزب الديموقراطي وهم برنار أرنو مالك شركة LVMH الفرنسية لصناعة السلع الفاخرة، الذي انخفضت ثروته بمقدار 2.85 مليار دولار، وأيضا مؤسس شركة ميتا مارك زوكربيرج، انخفضت ثروته بمقدار 80.9 مليون دولار.
توقعات بارتفاع قيمة البيتكوينأما فيما يخص أسعار البيتكوين توقعت مؤسسة ستاندرد تشارترد، وصول سعره إلى 125 ألف دولار بنهاية العام الجاري وفقا لما أعلنه ترامب من سياسات اقتصادية، وسط توقعات بتحقيق مستوى 150 ألف دولار، حال اتخاذ إجراءات إضافية، لتعزيز اعتماد العملات الرقمية على نطاق واسع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أثرياء العالم أغنى رجل في العالم ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
شركة "بوينغ" تعلن خسائر بقيمة 11.8 مليار دولار في 2024
الاقتصاد نيوز - متابعةد
أعلنت شركة "بوينغ" الأميركية لصناعة الطائرات، الثلاثاء، تكبدها خسائر صافية بقيمة 11,82 مليار دولار خلال العام 2024 الذي عانت فيه مشكلات في جودة الإنتاج وإضراب مطوّل للعاملين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ، كيلي أورتبرغ، والذي يتولّى زمام الشركة منذ الصيف في رسالة موجّهة إلى الموظفين: "رغم الصعوبات التي شهدناها، نلحظ مؤشّرات مشجّعة على التقدّم فيما نعمل على هيكلة المجموعة".
وفي 12 أكتوبر، أعلنت "بوينغ"، والتي تواجه مشكلات في جودة الإنتاج وشهدت إضرابا لأكثر من 50 يوما أدى إلى شلّ مصنعين رئيسيين، عزمها خفض يدها العاملة عالميا بنسبة 10 بالمئة في الأشهر المقبلة.
ودخلت شركة بوينغ العام 2025 وسط تحديات كبيرة تفرض عليها إعادة هيكلة شاملة على مختلف الأصعدة.
فبعد سلسلة من الأزمات التي أثرت بشكل كبير على سمعتها وأرباحها، من الحوادث المميتة إلى الإضرابات العمالية والعيوب في الإنتاج، تتجه بوينغ الآن نحو استراتيجية جديدة تركز على استقرار الإنتاج وتحسين الجودة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام