عودة ترامب إلى البيت الأبيض تتزامن مع استضافة أمريكا لكأس العالم والأولمبياد
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
خاص
تتزامن عودة دونالد ترامب للولايات المتحدة خلال استضافة بلاده لكأس العالم 2026 وأولمبياد لوس أنجلوس 2028
ومن المنتظر، أن يكون على رأس الولايات المتحدة خلال استضافة اثنين من أهم الأحداث الرياضية العالمية.
الولايات المتحدة ستستضيف كأس العالم 2026 إلى جانب كندا والمكسيك، حيث من المتوقع أن يحضر ترامب مباراة الافتتاح والنهائي ويقوم بتسليم الكأس للفريق الفائز في حدث دولي بارز.
كما أن الولايات المتحدة ستستضيف أولمبياد لوس أنجلوس 2028 بعد ذلك بعامين، وهو ما سيجعل ترامب في مركز الأحداث الرياضية العالمية، حيث سيحضر فعاليات تجذب ملايين المتابعين من مختلف دول العالم.
تواجد ترامب كرئيس للبلاد خلال هذه الأحداث الكبرى قد يحمل دلالات سياسية ودبلوماسية، معززًا دور الولايات المتحدة على الساحة الرياضية العالمية، ومتيحًا فرصة للتواصل مع زعماء من مختلف الدول عبر الرياضة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأولمبياد البيت الأبيض ترامب كأس العالم الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
منظمة التجارة العالمية: نتوقع انخفاض حجم التجارة بين أمريكا والصين بنسبة 80%
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن منظمة التجارة العالمية، قالت إنها تتوقع انخفاض حجم التجارة بين أمريكا والصين بنسبة 80%.
ناشدت حكومة الرئيس الصيني شي جين بينغ مواطنيها التفكير بعناية قبل السفر إلى الولايات المتحدة، في إطار توسيع نطاق رد بكين على الزيادات الكبيرة في الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب.
وقالت وزارة الثقافة والسياحة الصينية في إشعار تحذيري صدر الليلة: "في ضوء تدهور العلاقات التجارية بين الصين والولايات المتحدة والمخاوف الأمنية في أمريكا، تنصح الوزارة المواطنين الصينيين بأن يقيموا بعناية مخاطر السفر إلى الولايات المتحدة وتوخي الحذر".
وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن هذه الخطوة جاءت بعد أن ردت بكين مجددا على الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، حيث أعلنت أنها ستفرض ضريبة بنسبة 84% على جميع الواردات من الولايات المتحدة، مما أثار اضطرابا في الأسواق وعمق حربا تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.
من جانبها ، طالبت وزارة التعليم الصينية أيضا طلاب البلاد بأن يقيموا المخاطر الأمنية المتعلقة بالدراسة في "بعض الولايات الأميركية"، مشيرة إلى مشروع قانون جديد تم إقراره في ولاية أوهايو.