إصابات بين أفراد دورية من اليونيفيل أثناء غارة على صيدا
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أفادت وسائل إعلامية، بسقوط إصابات بين أفراد دورية من اليونيفيل أثناء غارة على صيدا.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
استشهاد وإصابة شخصين في غارة إسرائيلية بجنوب لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد الدفاع المدني اللبناني في الجنوب، اليوم السبت، باستشهاد شخص وإصابة آخر في الغارة جراء استهداف مسيرة إسرائيلية سيارة على أطراف بلدة الجميجمة في بنت جبيل جنوبي لبنان.
وفي وقتٍ سابق أمس الجمعة، أصيب 3 أشخاص برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في بلدة كفر كلا الحدودية بقضاء مرجعيون في محافظة النبطية جنوبي لبنان.
وأفادت الوكالة الوطنية اللبنانية بإصابة مواطنين اثنين من فريق "جهاد البناء" المكلف بالكشف عن الأضرار التي خلفها العدوان الإسرائيلي في كفر كلا، وإصابة شخص ثالث سوري الجنسية وصفت حالته بالحرجة جراء إطلاق قوات الاحتلال إسرائيلي النار عليهم قبالة جدار البلدة.
ولفتت الوكالة إلى أن جنودا إسرائيليين مشطوا بأسلحة رشاشة منطقة كروم الشراقي، شرق بلدة ميس الجبل بقضاء مرجعيون.
وأوضحت، أن هذه التطورات تأتي في إطار سياسة العدو الهادفة إلى ترهيب الأهالي وإبعادهم عن المنطقة.
من جهة أخرى، دخل نحو 800 مستوطن، لأول مرة، أمس الجمعة، إلى الأراضي اللبنانية الحدودية لزيارة قبر حاخام يدعى آشي، وذلك تحت حماية جيش الاحتلال الإسرائيلي.
ومنذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر 2024، ارتكب الاحتلال الإسرائيلي 1091 خرقا له، قتل خلالها 84 شخصًا وأصاب 284 آخرين، على الأقل، وفق بيانات رسمية لبنانية.