وزير الطيران: نراعي البعد البيئي في أعمال تطوير جميع المطارات
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
قال الدكتور سامح الحفني وزير الطيران المدني، أنه سيطور مبنى الركاب رقم 1 بمطار برج العرب الدولي بالإسكندرية، فور انتقال جميع الشركات لمبنى الركاب رقم 2 عقب افتتاحه رسميا في أقرب وقت ممكن، مشيرا إلى أن مباني الركاب الجديدة في المطارات، ستوفر الجهد والمال للشركات نظرا لزيادة السعة الاستيعابية، ونظرا لسهولة انتقال الركاب، وهي ميزة تنافسية للمسافر والمشغل في نفس الوقت.
وأضاف، خلال موتمر صحفي على هامش الجولة التفقدية لمشروعات التطوير بمطار برج العرب الدولى بالإسكندرية، أننا نوفر كل متطلبات الشركات العاملة بالمطارات، بحيث نلبي رغبات الجميع.
وأكد على أن الوزارة تراعي البعد البيئي في تطوير جميع المطارات، وأنه جاري التطوير بشكل مستمر ولن نتوقف عن أعمال التطوير والتوسعة من منطلق حرص الحكومة على توفير أقصى سبل الراحة للمسافرين والسائحين والوافدين من ضيوف مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطيران المدني وزارة الطيران وزير الطيران المدني وزير الطيران
إقرأ أيضاً:
رائد أعمال: السعودية تشهد طفرة في قطاع التطوير السكني
قال رائد الأعمال المهندس نشمي البعير، إن المملكة العربية السعودية تشهد منذ سنوات طفرة في قطاع التطوير السكني، أدت إلى ظهور كيانات كبرى في القطاع، وقد شهدت السعودية تدشين مدن سكنية عملاقة ستدخل النسيج العمراني وذلك منذ إطلاق رؤية 2030، وما تشمله من منظومة جديدة لتمكين المواطنين من تملك السكن بما يتناسب مع عدد أفراد الأسرة ومستويات الدخل.
وأضاف أن كل هذه المشروعات والخدمات والحلول تُشكل عصب طفرة التطوير السكني وعصب التعاملات العقارية في المملكة، وتُساهم في تحسين السوق العقارية وزيادة الشفافية وتسهيل الخدمات فيها، موضحًا أن عاصمة المملكة تشهد طفرة تنموية وتنوع اقتصادي غير مسبوق، لما تمتلكه من إمكانيات تخولها لأن تكون واحدة من كبريات المدن الصناعية والاقتصادية على مستوى العالم.
وأوضح أن هناك استراتيجيات في الطريق لبقية مناطق المملكة، وفق ما تحظى به من ميزات وإمكانات، وتحمل ملامح الاستراتيجية التي تتبعها المملكة مضامين تفصيلية عن المشهد التنموي والاقتصادي في البلاد على نحو من الشمولية والنوعية، وصولاً إلى اقتصاد أكثر ازدهاراً، ومجتمع أكبر انسجاماً مع جودة الحياة.
وأكد أن كل الخصائص التي تمتلكها الرياض تُعطي نموًا كبيرًا في الاقتصاد والاستثمار مستقبلاً، وفي العاصمة آثار تاريخية ومدينة صناعية كبرى، وهي مربوطة بشبكات طرق مع جميع أنحاء المملكة، موضحًا أن استراتيجية تطوير مدينة الرياض تعد جزءًا من خطط مبادرات التحول الاقتصادي والرؤية السعودية 2030، وكل ذلك لأجل تنويع مصادر الدخل، ودعم نمو الاقتصاد، وتوليد الكثير من فرص العمل للمواطنين.
ولفت إلى أن عوامل قوة الدولة وأمانها واستقرارها يُعزز العمل بثبات وقوة على جبهات عدة، إلى جانب ما للسعودية من مكانة خليجية وعربية وإسلامية ستسهم في خطط تحولات المملكة.