السفير الأمريكي السابق بالرباط : مستقبل العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة أصبح أكثر إشراقاً بعد عودة ترامب
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
رحب السفير الأمريكي السابق بالرباط دافيد فيشر، بعودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة.
فيشر الذي يعتبر من الأصدقاء المقربين لدونالد ترامب، قال في تغريدة على حسابه بموقع X : “كان شرفًا لي أن أخدم سفيرًا لدى المملكة المغربية قبل أربع سنوات في عهد الرئيس ترامب.”
It was an honor to serve as Ambassador to the Kingdom of Morocco four years ago under President Trump.
— David T. Fischer (@DavidTFischer) November 6, 2024
و أضاف : “يشرفني أيضًا أن أرحب بالرئيس ترامب مرة أخرى في المكتب البيضاوي. عندما أفكر في الفترة التي قضيتها بالمغرب، أبتسم لأنني أعلم أن المستقبل أصبح الآن أكثر إشراقًا، حيث تعزز بلدانا مرة أخرى الروابط، وتشجع التجارة، وتعمل معًا. أود أن أشكر الرئيس ترامب على قيادته ورؤيته لمستقبل من الانسجام”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
يونهاب: كوريا الجنوبية والولايات المتحدة تستأنفان أنشطتها الدبلوماسية
ذكرت وكالة "يونهاب"، أن جمهورية كوريا الجنوبية والولايات المتحدة استأنفتا أنشطتهما الدبلوماسية التي جرى تعليقها بسبب الأحكام العرفية.
ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية بنسبة 6.8% خلال ديسمبر كوريا الجنوبية تفرض عقوبات جديدة على روسيا وكوريا الشماليةووفقا للوكالة، قرر الطرفان استئناف الأحداث المخصصة للقضايا الدبلوماسية والأمنية.
وفي وقت سابق، اتفق وزير خارجية جمهورية كوريا تشو تاي يول ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن على عقد اجتماع شخصي في أقرب وقت ممكن.
وشهدت كوريا الجنوبية منذ مطلع ديسمبر أزمة سياسية حادة، بعدما فرض الرئيس حالة الاحكام العرفية للمرة الاولى منذ 45 عاما في البلاد قبل أن يتراجع تحت ضغط البرلمان.
وأثارت خطوة الرئيس، التي جاءت في أوج أزمة سياسية بينه وبين المعارضة حول الميزانية، احتجاجات شعبية تطالبه بالتنحي عن الحكم.
وفي 14 ديسمبر الجاري، قامت الجمعية الوطنية لجمهورية كوريا (البرلمان) بإقالة الرئيس يون سيوك يول بسبب فرضه الأحكام العرفية، والآن يتعين على المحكمة الدستورية أن تقرر ما إذا كانت ستؤكد الإقالة أو تعيد الرئيس إلى منصبه.
يذكر أنه وحتى صدور الحكم، سيبقى قرار عزل يون سيوك من منصبه ساري المفعول، وفي نفس السياق، بدأت الشرطة وهيئة مكافحة الفساد ومكتب المدعي العام تحقيقات ضد الرئيس للاشتباه في تمرده وإساءة استخدام السلطة.