لهذا السبب.. إيمي سمير غانم تتصدر التريند
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة إيمي سمير غانم تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما حرصت على أن تحل مكان والدتها الراحلة الفنانة دلال عبد العزيز في الاحتفالات والاجتماعات النسائية الخاصة بصديقات والدتها.
وجاء ذلك من خلال حضورها احتفالية أقامتها زينات الشال ورباب عبد العاطي صديقتا الفنانة الراحلة دلال عبد العزيز بحضور عدد من الفنانات وقيادات العمل المدني والتطوعي.
آخر أعمال إيمي سمير غانم
ويذكر أن آخر أعمال الفنانة إيمي سمير غانم الفنية، كانت مسرحية "التلفزيون"، الذي تم عرضها مؤخرًا، ضمن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية، وتدور أحداث المسرحية حول زوجين يجد تلفزيون سحري في طرد مرسل لهما، فيجدان نفسيهما في داخله ويتنقلان بين قنواته بكل أحداثه وتفاصيله، ويتحكم فيهما طفل صغير بجهاز تحكم.
فيلم "بلوموندو"
ومن آخر أعمالهم في السينما، كان من خلال فيلم " بلوموندو"، الذي تم إنتاجه في عام 2023، وظهرت “إيمي” ضيفة شرف في العمل، ويدور العمل حول الشاب الثلاثيني (بلوموندو)، والذي يستغل سفر زوجته للولادة ويقرر تنظيم حفل صغير في منزل صديقه، ولكن سريعًا تتزايد أعداد الحضور ويخرج الأمر عن السيطرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة إيمي سمير غانم الفنانة الراحلة دلال عبد العزيز الفنانة دلال عبد العزيز إيمي سمير غانم تتصدر التريند إيمي سمير غانم إیمی سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. «زوكربيرغ» يدرس فصل إنستغرام عن ميتا!
كشفت وثيقة “أن مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا بلاتفورمز”، ناقش في عام 2018 احتمال فصل تطبيق “إنستغرام” عن الشركة، تحسباً لدعوى احتكار محتملة من الجهات التنظيمية”.
وبحسب رويترز، “جاء الكشف في اليوم الثاني من شهادة زوكربيرغ في محاكمة بارزة تسعى فيها لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية لإنهاء سيطرة ميتا على أصول تقنية ضخمة، أبرزها إنستغرام وواتساب”.
وأظهرت الوثيقة أن زوكربيرغ كتب حينها: “أتساءل ما إذا كان ينبغي علينا التفكير في خطوة جذرية تتمثل في تحويل إنستغرام إلى شركة منفصلة”، مشيراً إلى أن “هذه الخطوة قد تحقق “نمواً تجارياً قوياً”، رغم تحذيره من أنها “قد تؤثر سلباً على قيمة تطبيق فيسبوك”.
ورغم أن “ميتا لم تمضِ قدماً في تنفيذ الاقتراح، وقررت بدلاً من ذلك تعزيز عملية دمج تطبيقاتها في العام التالي، إلا أن الوثيقة تعكس مدى جدية زوكربيرغ في التعامل مع التهديدات القانونية، خصوصاً في ظل تنامي الدعوات آنذاك لتفكيك شركات التكنولوجيا الكبرى”.
وكتب زوكربيرغ في مذكرته: “هناك احتمال ليس بالضئيل أن نضطر إلى فصل إنستغرام، وربما واتساب، خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة على أي حال”. وأضاف: “حتى لو أردنا الحفاظ على هذه التطبيقات موحدة، قد لا نتمكن من ذلك”.
كما قلل زوكربيرغ من تأثير أي عملية فصل محتملة، مشيراً إلى أن “بعض الشركات تؤدي بشكل أفضل بعد الانقسام، على عكس ما يعتقده الكثيرون”.
ويُنظر إلى الدعوى الحالية، التي رُفعت في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، على أنها “اختبار حقيقي لجهود الحكومة الأمريكية في كبح جماح نفوذ عمالقة التكنولوجيا”.
وفي شهادة سابقة خلال المحاكمة، أقر زوكربيرغ أن “سبب استحواذه على إنستغرام كان تفوقه في خاصية التقاط الصور مقارنة بمحاولات شركة فيسبوك آنذاك، وهو ما يدعم مزاعم لجنة التجارة بأن ميتا اتبعت استراتيجية “الشراء أو الإقصاء” لإحكام سيطرتها على السوق”.
وقال زوكربيرغ: “كنا نجري تقييماً للمفاضلة بين التطوير والشراء… رأيت أن إنستغرام أفضل في ذلك، ولهذا من الأفضل شراؤه”.
واعترف أيضاً بفشل العديد من محاولات ميتا في تطوير تطبيقات ناجحة، مضيفاً: “بناء تطبيق جديد مسألة صعبة… معظم التطبيقات التي حاولنا تطويرها لم تلقَ قبولاً واسعا”.