موقع 24:
2025-03-14@09:08:47 GMT

هل تعمد ماكرون إهانة ترامب؟

تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT

هل تعمد ماكرون إهانة ترامب؟

تعرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للنقد، بسبب اختياره غير الموفق لكلمات، خلال تهنئته للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.

وكان ماكرون، البالغ من العمر 46 عاماً، من بين العديد من زعماء العالم الذين لجأوا إلى منصة "إكس" لتهنئة ترامب بفوزه على المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.

وكتب الرئيس الفرنسي، أمس الأربعاء، على صفحته الرسمية بموقع "إكس": "تهانينا للرئيس دونالد ترامب.

مستعدون للعمل معاً كما سبق وفعلنا لمدة 4 سنوات. بقناعاتك وقناعاتي. بالاحترام والطموح لمزيد من السلام والازدهار".

Congratulations, President @realDonaldTrump. Ready to work together as we did for four years. With your convictions and mine. With respect and ambition. For more peace and prosperity.

— Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) November 6, 2024

ولكن رسالة ماكرون سرعان ما تعرضت للتدقيق، بسبب استخدامه لكلمة "convictions"، التي تترجم إلى "قناعات أو إدانات"، حيث اعتبر نشطاء أن الرئيس الفرنسي يصطاد في "الماء العكر"، معتبرين أنه استخدم ذلك المصطلح في إشارة لإدانات ترامب الجنائية.

ولاحقاً، أصر أحد أعضاء الفريق الإعلامي للرئيس الفرنسي لصحيفة "هافينغتون بوست"، على أن كلمة إدانات في تغريدة ماكرون تعني المعتقدات، ولا يمكن ربطها بمعنى الإدانات كإدانة أو عقوبات.

وفي وقت سابق، قال قصر الإليزيه إن "محادثة هاتفية جيدة جداً" جرت، أمس الأربعاء بين ماكرون وترامب، استمرت 25 دقيقة، شدد خلالها الرئيس الفرنسي على "أهمية دور أوروبا وأكد فيها لترامب أنه مستعد لمواصلة هذه المحادثة والعمل معاً، على القضايا المتعلقة خصوصاً بأوكرانيا والشرق الأوسط، عندما يتولى منصبه في نهاية يناير (كانون الثاني) 2025".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ماكرون ترامب الانتخابات الأمريكية ماكرون ترامب الرئیس الفرنسی

إقرأ أيضاً:

قبائل شبوة تغلي بعد إهانة مشايخها وتجريدهم من “الجنابي” في عتق

الجديد برس|

تصاعدت موجة غضب عارمة بين أبناء قبائل شبوة، إثر قيام حراسة رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا، عيدروس الزبيدي، بتجريد مشايخ القبائل من “الجنابي” (الخناجر التقليدية اليمنية) عند دخولهم المركز الثقافي في مدينة عتق، في إجراء وُصف بالإهانة المتعمدة.

ووفقًا لمصادر محلية، تم إجبار المشايخ على الدخول بما يسمى “الحزام الأمني”، وتجريدهم من الجنابي، الذي يُعتبر رمزًا للكرامة والهيبة في الثقافة القبلية اليمنية، في خطوة أثارت استياءً واسعًا بين أبناء القبائل.

وأعرب أحد أبرز مشايخ شبوة، حسين أحمد صالح المرزوقي، عن رفضه القاطع لهذه الإجراءات المهينة، حيث رفض هو ومجموعة من المشايخ دخول قاعة المركز الثقافي أثناء تواجد الزبيدي، في خطوة تعكس مدى الاستياء من التعامل الذي وُصف بالاستخفاف بمكانة قبائل شبوة وأبين.

وناشطون من أبناء شبوة وصفوا هذه الأساليب بأنها “مشينة”، مؤكدين أنها تأتي ضمن سلسلة من الإذلال الذي يتعرض له أبناء شبوة وأبين دون غيرهم من المحافظات الجنوبية، حيث يتم التعامل معهم كـ”مواطنين من الدرجة الثالثة”.

وتساءل الكثيرون: هل ستظل قبائل شبوة صامتة أمام هذه الإهانات المتكررة، أم أن كرامتهم ستفرض عليهم رد فعل يليق بتاريخهم العريق ووزنهم الاجتماعي والسياسي؟.

مقالات مشابهة

  • الصحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلى تعمد تدمير أنظمة الكهروميكانيكية بغزة
  • تعمد إشعال النار لينال حريته بعد حبس 20 عام
  • إدانات لترامب بعد وصفه سيناتورا يهوديا بأنه فلسطيني
  • بعد استخدام كلمة "فلسطيني".. ترامب يواجه إدانات شديدة
  • الصحة الفلسطينية: الاحتلال تعمد تدمير محطات توليد الأكسجين بمستشفيات غزة
  • قبائل شبوة تغلي بعد إهانة مشايخها وتجريدهم من “الجنابي” في عتق
  • بسبب إهانة الحكم.. إيقاف نجم أتلتيكو مدريد 5 مباريات
  • فرنسا بين العجز المالي والطموح العسكري: كيف سيموّل ماكرون خططه الدفاعية؟
  • ماكرون يشيد بنتائج المحادثات بين أمريكا وأوكرانيا في المملكة
  • ماكرون يرحب باقتراح وقف إطلاق النار في أوكرانيا