جهزت مديرية الزراعة بمحافظة شمال سيناء 105 آلاف وجبة غذائية «تغذية» وذلك لتوزيعها على تلاميذ المدارس بالمحافظة.

توزيع 105 آلاف وجبة غذائية على تلاميذ المدارس

قال الدكتور تامر حسن وكيل وزارة مديرية الزراعة بشمال سيناء في بيان، انه تم تجهيز الوجبات، وذلك لتوزيعها على تلاميذ 323 مدرسة في العريش وبئر العبد والشيخ زويد، ورفح ووسط سيناء، بواقع 105 آلاف وجبة غذائية مكتملة العناصر.

فريق متخصصة في تصنيع الوجبات

وأضاف وكيل وزارة مديرية الزراعة، إنه تم تصنيع الوجبات من خلال فريق متخصص من العاملين في الأمن الغذائي والمديرية، وذلك بالمصنع الغذائي المتكامل بحي العبور بوسط العريش

قال وليد محمد احمد مدير مصنع تغذية المدارس بالعبور، في بيان، إن عملية التصنيع تخضع لرقابة صحية مشددة، إذ أنه يراعي نظافة المكان، إلى جانب مراعاة وجود العناصر الغذائية الكافية في الوجبة خلال  عملية التصنيع المباشرة، وعدم التخزين أو تعرض الوجبة للاتلاف.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شمال سيناء تغذية مدارس مديرية الزراعة على تلامیذ

إقرأ أيضاً:

بعد رفض مصر خطة تهجير الفلسطينيين.. إسرائيل تطالب بتفكيك البنية العسكرية في سيناء

توجهت إسرائيل إلى كل من مصر والولايات المتحدة بطلب رسمي لتفكيك البنية التحتية العسكرية التي أنشأها الجيش المصري في سيناء، حسبما ذكرت صحيفة «إسرائيل هيوم» العبرية.

واعتبرت إسرائيل البنية التحتية العسكرية المصرية في سيناء تمثل «انتهاكا كبيرا» للملحق الأمني في اتفاقية السلام.

وصرح مسؤول أمني إسرائيلي رفيع المستوى بأن المسألة تحظى بأولوية قصوى على طاولة وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مؤكدا أن تل أبيب «لن تقبل بهذا الوضع»، في إشارة إلى ما تقول أنه الوجود العسكري المصري المتزايد في سيناء.

وأضاف المسؤول أن المشكلة لا تقتصر على دخول قوات عسكرية مصرية إلى سيناء بما يتجاوز الحصص المتفق عليها وفق الملحق العسكري لاتفاقية كامب ديفيد، وإنما تكمن في تعزيز البنية العسكرية المصرية بشكل مستمر، وهو ما تعتبره إسرائيل خطوة غير قابلة للتراجع بسهولة، على حد وصفه.

إسرائيل: تجنب أي تصعيد محتمل

رغم التحفظات الإسرائيلية، شدد المسؤول على أن إسرائيل لا تسعى إلى تعديل اتفاقية السلام مع مصر، ولا تعتزم إعادة نشر قواتها على طول الحدود، إلا أنها ترى أن الوضع الراهن يستوجب معالجة عاجلة لتجنب أي تصعيد محتمل.

وشهدت العلاقات «المصرية-الإسرائيلية» توترًا ملحوظًا منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023.

ففي مايو 2024، قتل جندي مصري في تبادل لإطلاق النار قرب معبر رفح، ما أدى إلى تفاقم التوترات بين مصر وإسرائيل.

وفي فبراير 2024، صرح وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموترتش، بأن مصر تتحمل مسؤولية كبيرة في هجوم 7 أكتوبر، مدعيا أن «إمدادات حماس من الذخيرة تمر عبر مصر».

وردت الخارجية المصرية بوصف هذه التصريحات بأنها «تحريضية وغير مقبولة».

وأدت سيطرة إسرائيل على معبر رفح من الجانب الفلسطيني ورفض مصر التنسيق معها بشأنه، إلى تصاعد الخلافات بين الجانبين، كما رفضت مصر بشدة خطط إسرائيلية بتهجير الفلسطينيين إلى سيناء، معتبرة ذلك تهديدًا لأمنها القومي.

وتسعى مصر إلى الحفاظ على دورها كوسيط في الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، مع التأكيد على رفضها لأي إجراءات أحادية قد تؤثر على استقرار المنطقة. من جانبها، تدرك إسرائيل أهمية التعاون مع مصر، وبناء على ذلك، يتوقع أن تستمر الاتصالات بين الجانبين رغم التوتر الحاصل.

اقرأ أيضاًأزمة غذاء في إسرائيل وتدهور الزراعة بسبب حرب غزة

بينهم 8 أطفال.. شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مناطق بجنوب وشمال قطاع غزة

ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 5 شهداء

مقالات مشابهة

  • بعد رفض مصر خطة تهجير الفلسطينيين.. إسرائيل تطالب بتفكيك البنية العسكرية في سيناء
  • المكسيك تحظر بيع الوجبات السريعة بالمدارس لمكافحة السمنة لدى الأطفال
  • قومي المرأة بسوهاج يختتم مبادرة «مطبخ المصرية» لتوزيع 7 آلاف وجبة صائم بقرى حياة كريمة
  • زراعة قناة السويس تطلق مؤتمرها البيئي الأول لمستقبل أخضر مستدام
  • لمكافحة سمنة الأطفال..المكسيك تحظر بيع الوجبات السريعة في المدارس
  • زراعة كردستان: مخاطر تواجه محصول القمح في أربيل ودهوك
  • 8 آلاف شنطة مواد غذائية من الأوقاف للأسر الأكثر احتياجاً بأسوان
  • المكسيك تحظر الوجبات السريعة بالمدارس.. لهذا السبب
  • أماكن ساحات ومساجد صلاة عيد الفطر 2025 في شمال سيناء
  • توزيع 1250 وجبة إفطار ضمن مبادرة مطبخ المصرية بأسوان.. صور