سيول وصاعقة برق تودي بحياة شخصين شرق تونس
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
توفي شخصان على الأقل جراء سيول وصواعق برق ضربت مناطق بولاية نابل، أمس الأربعاء، وفق مصادر بالحماية المدنية واللجنة المحلية لمجابهة الكوارث في تونس.
وقال رئيس اللجنة، الهادي شعبان، إن كهلا في العقد الخامس من عمره لقي حتفه بسبب انزلاق دراجته النارية أثناء محاولته عبور "وادي بطين" في نابل إثر هطول كميات كبيرة من الأمطار.
أخبار متعلقة تحذيرات فلسطينية من مخطط استيطاني للاحتلال في غزةاستشهاد ثمانية فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على شمال قطاع غزةونقلت إذاعة موزاييك الخاصة اليوم الخميس عن مصادر بالحماية المدنية قولها إنه جرى انتشال جثة الضحية في "وادي سوحيل".
كما توفيت امرأة نتيجة إصابتها بصاعقة برق في منطقة البسباسية في مدينة الحمامات بنفس الولاية، بحسب نفس المصادر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 تونس سيول تونس ولاية نابل هطول الأمطار
إقرأ أيضاً:
استشهاد 6 فلسطينيين في قصف للاحتلال على غزة في الـ48 ساعة الماضية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان لها، عن استشهاد 7 فلسطينيين، بما في ذلك 6 شهداء جدد في قصف للاحتلال علي قطاع غزة، وانتشال جثمان شهيد، بالإضافة إلي إصابة 8 اخرين وصلوا إلى مستشفيات القطاع في الـ48 ساعة الماضية، بحسب ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية اليوم السبت.
وكشفت الوزارة عن ارتفاع إجمالي عدد الشهداء في غزة إلى 48,453، والإصابات إلى 111,860 منذ بدء العدوان الاحتلال الإسرائيلي في 7 أكتوبر 2023.
ولفتت الوزارة إلى أن عددا من الضحايا والشهداء لا يزالون تحت أنقاض المباني المدمرة، وفي الطرقات، في ظل محاولات لإنقاذهم غير أن طواقم الإسعاف والدفاع المدني لا تستطيع بعد الوصول إليهم.
وبدأ الاحتلال الإسرائيلي، عدوانا على غزة أسفر عن استشهاد وإصابة عشرات الآلاف من الفلسطينيين، من ضمنهم حوالي 17,581 طفلا، ونحو 12,048 امرأة، في حين لا يزال حوالي 11 ألف مفقود تحت الركام وفي الطرقات، ما أدى إلى انخفاض عدد سكان القطاع بمقدار 6% مع نهاية عام 2024.
وأسفر العدوان أيضا عن تهجير ما يزيد عن 85% من سكان غزة أي أكثر من 1.93 مليون فلسطيني من أصل 2.2 مليون، من منازلهم بعد تدميرها، كما غادر القطاع حوالي 100 ألف فلسطيني منذ بداية العدوان.
ويعيش نصف سكان القطاع حاليا في مراكز إيواء وخيام تفتقر إلى الحد الأدنى من مقومات الحياة الآدمية، في ظل دمار هائل وغير مسبوق في البنى التحتية وممتلكات الفلسطينيين، حيث تشير التقديرات الى أن ما يزيد عن 80% من القطاع مدمر.
ويواجه حوالي 96% من سكان غزة (2.2 مليون نسمة) مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد حتى سبتمبر 2024، كما يواجه ما يزيد عن 495 ألف فلسطيني (22% من السكان) مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، ومنهم معرضون للموت جراء سوء التغذية ونقص الغذاء.