ميلانيا ترامب تثير الجدل بإطلالة غريبة في يوم الانتخابات
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
طُرحت أسئلة كثيرة حول التغيرات التي طرأت على وجه السيدة الأمريكية المستقبلية الأولى ميلانيا ترامب، بسبب ظهورها الأخير يوم الانتخابات، واضعة نظارة سوداء ضحمة رغم أنها في مكان مغلق في مركز اقتراع في فلوريدا.
أعادت إطلالتها الأخيرة تجديد نظرية خضوعها لعمليات تجميل جديدة لدرجة بأنها أصبحت "بوجه جديد"، لأنها كانت تبتسم بصعوبة، ولم تتخل عن نظارتها الشمسية رغم وجودها في الداخل.
في تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، استعرض بعض خبراء التجميل آراءهم حول إطلالتها الأخيرة في يوم الانتخابات، واتفق أغلبهم على أنها كانت بملامح غريبة جداً، مرجحين خضوعها حديثاً لبعض البوتوكس والفيلر في وجهها.
د. توماس بارنزفسر جراح التجميل في نيو بورت بيتش الدكتور توماس بارنز سبب وضع ميلانيا النظارات في مكان مغلق إلى محاولاتها إخفاء التعب الكبير، خلال جهودها لدعم زوجها في حملته الانتخابية.
وقدم نظرية أخرى أنها قد تكون أخطأت في وضع المكياج بشكل مناسب، بسبب انشغالها خلال الحملة الانتخابية، مستبعداً خضوعها لعمليات فيلر وبوتوكس.
وإذ لفت إلى أن فكها كان أقل نحافة وخداها أقل كثافة، أرجع الأمر إلى عدم تمكنها من النوم بشكل جيد خلال فترات الحملة الانتخابية، وأضاف: "ربما كانت تعاني من الجفاف قليلاً في الوجه، مع فقدان بسيط للوزن".
على عكس زميله، اعتبر جرّاح التجميل من ساوث كارولينا الدكتور دينيس شيمبف أن تمسّك ميلانيا بالنظارات ناجم عن خضوعها لنوع من الحشو الإضافي في الوجه، أو ربما تكون قد خضعت لبعض حشوات تحت العين والخد.
وأوضح أن هذه النوع من الحشوات يتسبب بكدمات وانتفاخ، وإخفاءه بشكل سريع يكون عبر ارتداء نظارة شمسية. كما أن فكها في يوم الانتخابات كان أضيق بشكل ملحوظ مما بدا عليه الأسبوع الماضي.
أما فيما يتعلق بالخطوط بين جانبي أنفها وزوايا فمها، فقد بدت، وفقاً للدكتور شميبف، أقل من المعتاد، ما يشير إلى وجود حشو في خدها لرفع ودعم الجلد حول منطقة الفم، وتنعيم التجاعيد هناك.
د. بريان ريغان
بدوره، اعتبر جراح التجميل في "كوزميتي كير" بـ نيو بورت بيتش بولاية كاليفورنيا الدكتور بريان ريغان أكد أنه بين ظهورها في نيويورك ومركز الاقتراع، بدا ذقنها وفكها أضيق من بنية ميلانيا النموذجية.
وأرجع الأمر إلى تقنية تنحيف الفك الأكثر احتمالا كانت "مورفيوس 8"، وهو علاج غير جراحي يستخدم طاقة الترددات الراديوية، والوخز بالإبر الدقيقة لشد الجلد حول خط الفك، وتحفيز إنتاج الكولاجين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ميلانيا ترامب الانتخابات الأمريكية یوم الانتخابات
إقرأ أيضاً:
شريهان تثير الجدل حول حقيقة عودة إصابتها بالسرطان
أثارت الفنانة شريهان، جدلاً كبيراً بين جمهورها، خلال ظهورها في جنازة والدة زوجة الفنان رامي صبري بوجه متورم، وملامح مختلفة، الأمر الذي دفع الكثير من المتابعين للسؤال عن حالتها الصحية، وسر تورم وجهها، وهل عادت إصابتها بسرطان الغدد اللعابية الذي أصيبت به عام 2002، مرة أخرى.
وأكدت تقارير صحافية أن بعض المقربين من شريهان أجابوا على أسئلة الجمهور والصحافيين في الجنازة، حول حالتها الصحية، وكشف حقيقة استمرار تأثرها بمرض السرطان، مؤكدين أن شريهان تتمتع بصحة جيدة، ولا تعاني من أي أمراض نهائيًا، وأن وجهها يبدو طبيعيًا، ولكن البعض أراد تداول الصورة بشكل خاطئ تمامًا.
يُذكر أن السيناريست مدحت العدل، أعلن في سبتمبر الماضي، عن تحضيره لمسلسل درامي للفنانة الكبيرة شريهان، تعود به الى الشاشة الصغيرة بعد غياب طويل.
وقال العدل خلال لقاء تلفزيوني: “أحضّر حاليًا لأكثر من عمل فني، من بينها مسلسل للفنانة الكبيرة شريهان، وهو عبارة عن مسلسل درامي”.
ولفت العدل الى أنه ما زال يتحسس الخطى تجاه تقديم أعمال مسرحية، مضيفًا: “هعمل رابعة العدوية إخراج الدكتور أشرف زكي، وبعمل مارلين مونرو برده ميوزيكال، هما اتكتبوا والتحضيرات اشتغلت”.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب