لهذا السبب.. تناول الزبيب مفيد للقلب
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تناول الزبيب مفيد كمصدر لفيتامينات ب والبوتاسيوم الذي يحتاجه القلب والمواد المفيدة الأخرى، حيث شارك أخصائي الجهاز الهضمي فلاديمير لوجينوف النصيحة بشأن هذا.
يحتوي الزبيب على الفيتامينات، بما في ذلك فيتامين ك وفيتامينات ب، بالإضافة إلى البوتاسيوم والمغنيسيوم والحديد والكالسيوم والفوسفور"، أدرج الطبيب في التعليق على "Lenta.
وأضاف لوجينوف أن الزبيب هو أيضا مصدر لمضادات الأكسدة - المواد التي تحارب بشكل فعال الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الخلايا والشيخوخة المتسارعة.
ميزة أخرى هي الألياف الموجودة في الزبيب، والتي تحسن عمليات الهضم والتمعج المعوي.
بالإضافة إلى ذلك، فإن استخدامه له تأثير إيجابي على حالة العظام والمفاصل - ويرجع هذا التأثير إلى البورون والكالسيوم والمغنيسيوم الموجود في الزبيب.
وأضاف الطبيب لوجينوف أن تناول الزبيب مفيد أيضا لأنه يساعد على تحسين حالة القلب والأوعية الدموية.
وقال الخبير: "يمكن أن يساعد الاستهلاك المنتظم للزبيب في خفض مستويات الكوليسترول وتحسين حالة الجهاز القلبي الوعائي بسبب المحتوى العالي من البوتاسيوم ومضادات الأكسدة".
ما هو مهم يجب تذكره؟
الزبيب مشبع بالسكر وقد يكون بطلان للأشخاص المصابين بداء السكري أو أولئك الذين يفقدون الوزن. من الأفضل مناقشة استخدامه في هذه الحالات مع طبيبك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزبيب القلب الجهاز الهضمي فيتامين ك فيتامينات ب مضادات الأكسدة
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. بريطانيا تحظر استيراد اللحوم ومنتجات الألبان من جميع دول الاتحاد الأوروبي!
أعلنت وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية البريطانية عن “فرض حظر على استيراد اللحوم ومنتجات الألبان من دول الاتحاد الأوروبي كإجراء احترازي للحد من انتشار مرض الحمى القلاعية”.
وفي بيان صادر عن الوزارة، أُكد أن “المسافرين لن يكونوا قادرين على إدخال لحوم الأبقار والأغنام والماعز والخنازير، إلى جانب منتجات الألبان للاستخدام الشخصي، وذلك من أجل حماية الثروة الحيوانية البريطانية وضمان سلامة المزارعين والأمن الغذائي في المملكة المتحدة”. ويشمل الحظر أيضًا “السندويشات التي تحتوي على هذه المنتجات، بالإضافة إلى الجبن واللحوم المصنعة والنيئة والحليب”.
كما أكدت الوزارة أنه “لم تُسجل أي حالات إصابة بالحمى القلاعية في بريطانيا حتى الآن”.
هذا “وتعد “الحمى القلاعية” مرض فيروسي معد وقد يكون مميتا في بعض الأحيان، ويؤثر أساسا على الحيوانات ذات الأصابع الزوجية مثل الماشية البرية والمستأنسة. يتسبب الفيروس في حدوث حمى شديدة تستمر من يومين إلى ستة أيام، تليها ظهور بثور داخل الفم وعلى الحوافر، قد تنفجر مسببة العرج”، ويعد هذا المرض الفيروسي المعدي خطرًا على الحيوانات، حيث يصيب أساسًا الحيوانات ذات الأصابع الزوجية مثل الأبقار والخنازير، ويسبب الحمى الشديدة وظهور بثور مؤلمة في الفم والحوافر قد تؤدي إلى العرج”.
ويعتبر “داء الحمى القلاعية من الأمراض التي تشكل تهديدًا كبيرًا لصناعة تربية الحيوانات، بسبب سهولة انتقاله عبر التلامس مع الحيوانات المصابة أو الأدوات الزراعية أو المركبات أو الملابس الملوثة، وتتطلب مكافحة هذا المرض إجراءات معقدة تشمل التطعيم والمراقبة الصارمة وفرض قيود تجارية، بالإضافة إلى فرض الحجر الصحي وذبح الحيوانات المصابة أو المشتبه في حملها للفيروس”.
وزير التموين يبحث فرص التعاون المشترك مع شركة ماجد الفطيم