الشروف: شراء إسرائيل لـ 25 طائرة مقاتلة «إف 51» رسالة أمريكية للعالم
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أكد مدير معهد فلسطين للأمن القومي حابس الشروف، أن سعي إسرائيل لشراء 25 طائرة مقاتلة من طراز إف 15، دليل على الدعم الأمريكي اللامتناهي تجاه إسرائيل، وأن إسرائيل مستمرة في حربها في الشرق الأوسط.
وقال الشروف في مداخلة مع قناة القاهرة الإخبارية اليوم الخميس، إن الصفقة التي وقعتها إسرائيل لشراء الطائرات تُعد أيضا رسالة أمريكية للعالم بأن إسرائيل يجب أن تبقى متفوقة تكنولوجيا وعسكريا، والتأكيد على الشراكة العميقة بينهما.
وأوضح أن الاستراتيجية الأمريكية قائمة على حماية إسرائيل، فالحكومة الإسرائيلية تمكنت من إقناعهم بأنها تواجه تهديد وجودي في الشرق الأوسط، وبالتالي تقوم الولايات المتحدة من هذا المنطلق بدعم إسرائيل بالأسلحة، وتحسبا من حرب إقليمية في المستقبل.
اقرأ أيضاًمدير معهد فلسطين للأمن القومي: «نتنياهو» خلق حالة خوف للإسرائيليين من العرب (فيديو)
معهد فلسطين للأمن القومي: إسرائيل تُصعد عدوانها في الضفة والقدس ضمن مخطط التهجير
معهد فلسطين للأمن القومي: حكومة الاحتلال ما زالت مستمرة في سياستها لتدمير غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية مدير معهد فلسطين للأمن القومي معهد فلسطين للأمن القومي حابس الشروف طراز إف 15 معهد فلسطین للأمن القومی
إقرأ أيضاً:
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: ميلاد المسيح أعظم رسالة رجاء للعالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، اليوم قداس عيد الميلاد المجيد وذلك بكاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
وقال رئيس الأساقفة في عظة القداس: حقيقة الميلاد ونحن نحتفل به هذا العام، هي التي أعلنها السيد المسيح عن ذاته: “أنا هو نور العالم. من يتبعني فلا يمشي في الظلمة، بل يكون له نور الحياة” (يوحنا 8: 12).
وأضاف : كان شعب الله في القديم يعاني من ظلمة شديدة، مجتمع مليء بالاضطرابات،
وسط هذه الظلمة الحالكة السواد يعلن الله وعدًا عظيمًا: "نور سيأتي ليبدد الظلام، مَلك سيحكم بالسلام والعدل".
وأكد رئيس الأساقفة: في العهد القديم، كانت هناك إشارات إلى النور الإلهي مثل ظهور الله لموسى في العليقة المشتعلة، والنور كان يقود شعب الله في البرية من خلال عمود النار بالليل وسحابه مضيئة في النهار. في بيت لحم، منذ أكثر من ألفي عام، بدأ نور صغير يضيء. هذا النور، هو مولد السيد المسيح، الذي غيّر العالم ولا يزال يغيره حتى اليوم.
واستكمل : في الميلاد، لم يرسل الله نورًا عابرًا فقط؛ أرسل ابنه الوحيد ليكون نورًا دائمًا، ليكشف حقه وحبه للعالم. فيكون ميلاد المسيح هو أعظم رسالة رجاء للعالم. وإعلان أن النور الإلهي قد أتى ليبدد ظلام الخطية واليأس. فالمسيح هو النور الذي لا ينطفئ، النور الذي يرشدنا ويقودنا إلى الحياة الأبدية.