البنك التجاري الدولي مصر يطلق برنامجا تدريبييا جديدا للسيدات العاملات بالقطاع المصرفي
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن البنك التجاري الدولي-مصر (سي أي بي CIB) أكبر بنك قطاع خاص في مصر، إطلاق برنامج تدريبي جديد كتجربة فريدة يستهدف السيدات العاملات بقطاع التجزئة المصرفية بفروع البنك، لصقل مهاراتهن ورفع خبراتهن التقنية في مجال الخدمات المالية والمصرفية، لاسيما تطوير واعداد كفاءات مؤهله للعاملات بذات القطاع ومن ثم الانعكاس على فرص التطور الوظيفي لهن من أجل العمل على تطوير أفضل خدمة لتحقيق نتائج الاعمال المرجوة، وذلك في إطار جهود القطاع المصرفي لدعم وتمكين المرأة.
يأتي هذا انطلاقا من مساعي البنك التجاري الدولي لدعم و تسريع وتيرة المساواة بين الجنسين وابراز الكفاءات من خلال اتاحه فرص تدريبية مبتكرة للاطلاع على اخر المستجدات التقنية والتعرف على أنماط جديدة بهدف التطوير المستمر للمرأة.
وقد شهدت الجلسة الافتتاحية لأطلاق البرنامج حضور ممثلي الإدارة العليا ونيفين صبور رئيس مجلس إدارة البنك التجاري الدولي- مصر (سي أي بي CIB) كأول سيدة تتولى هذا المنصب بالبنك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البنك التجاري الدولي البنك التجاري الدولي مصر سي أي بي برنامج تدريبي البنک التجاری الدولی
إقرأ أيضاً:
الجهاني: الكثير من الشباب الليبي يفضل العمل بالقطاع الحكومي لضمان الراتب دون بذل كثير من الجهد
ليبيا – قلّل عضو مجلس النواب عصام الجهاني من الأسباب التي يسوقها البعض لتبرير الهجرة غير الشرعية عبر المتوسط نحو أوروبا، واصفًا إياهم بـ”ضحايا الترويج للحلم الأوروبي”.
وفي تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط“, قال الجهاني: “للأسف، كثير من الشباب الليبي يفضل العمل في القطاع الحكومي لضمان راتب مستقر دون بذل جهد كبير، وهو ما أدى إلى تضخم هذا القطاع ليضم أكثر من مليوني موظف، دون حاجة حقيقية لهذه الأعداد”.
يشار إلى أن القطاع العام في ليبيا يعاني منذ سنوات من تضخم كبير، حيث بحسب متابعة صحيفة المرصد تجاوزت فاتورة الرواتب السنوية 60 مليار دينار ليبي، ما يمثل عبئًا كبيرًا على الخزانة العامة للدولة. هذا الترهل الإداري ناتج عن اعتماد مفرط على التوظيف الحكومي لاستيعاب القوى العاملة، في ظل غياب سياسات اقتصادية فاعلة لدعم القطاع الخاص أو تطوير القطاعات الإنتاجية والخدمية. هذا الوضع أدى إلى تفاقم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، مما ساهم في دفع الشباب إلى البحث عن فرص بديلة خارج البلاد.