مدير البطولة الدولية للتنس: مدينة المنصورة مؤهلة لاستقبال الوفود السياحية
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
كشف حسام محرم مدير البطولة الدولية للتنس تفاصيل تنظيم البطولة الدولية للتنس للناشئين في المنصورة بمشاركة 20 دولة، موضحًا: «من هذه الدول الولايات المتحدة، الهند، السعودية، العراق، وتركيا، والأمور تسير بشكل رائع».
بطولة قويةوأضاف في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر، أن مشاركة لاعبين ذوي تصنيف عالٍ يثري البطولة ويجعلها واحدة من أقوى البطولات الدولية، لافتًا إلى أن مصر بها ملاعب مميزة للغاية.
وتابع أن اللاعبين المصريين يشاركون بكل قوة، مشددًا على أن مدينة المنصورة مؤهلة سياحيا لاستقبال عدد كبير من الوفود السياحية، حيث تشهد طفرة كبيرة في مختلف النواحي الجمالية والفندقية.
الاستعداد للبطولةوواصل: «نستعد لتنظيم البطولة منذ شهر يونيو، وهناك فنادق قريبة من نادي جزيرة الورد المستضيف لفعاليات البطولة حيث يبعد عنه بخطوات، وكان هذا الأمر عاملا مهما لاختيار النادي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بطولة التنس المنصورة القناة الأولى صباح الخير يا مصر
إقرأ أيضاً:
AP: أمريكا وإسرائيل تواصلتا مع دول أفريقية لاستقبال فلسطينيين من غزة
ذكرت وكالة أسوشييتد برس للأنباء الجمعة نقلا عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين أن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين في ثلاث دول بشرق أفريقيا لمناقشة استخدام أراضيها لإعادة توطين الفلسطينيين من قطاع غزة.
في وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه "لا أحد يطرد أي فلسطيني من قطاع غزة".
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي بواشنطن، الأربعاء الماضي، مع رئيس الوزراء الأيرلندي مايكل مارتن.
وفي سؤال صحفي عن خطته لطرد الفلسطينيين من قطاع غزة، أجاب ترامب: "لا أحد يطرد أي فلسطيني من غزة".
ومنذ 25 كانون الثاني/ يناير الماضي، يروج ترامب لمخطط تهجير الفلسطينيين من غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية وأوروبية أخرى، ومنظمات إقليمية ودولية.
وفي المقابل، اتفقت الدول العربية في قمة طارئة عقدت بالقاهرة في 4 آذار/ مارس الماضي، على رفض أي محاولات من شأنها إعادة إعمار قطاع غزة من خلال تهجير سكانه تحت أي مسمى أو ظروف.
وتتضمن الخطة العربية تشكيل لجنة "إدارة غزة" لتتولى تسيير شؤون القطاع في مرحلة انتقالية لمدة 6 أشهر، على أن تكون اللجنة مستقلة ومكونة من شخصيات غير فصائلية "تكنوقراط" تعمل تحت مظلة الحكومة الفلسطينية.