تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور حسام هزاع، الخبير السياحي وعضو الاتحاد المصري للغرف السياحية، إن الموسم السياحي الشتوي بدأ من أكتوبر الماضي، وينتهي في بداية مايو، موضحًا أنه موسم السياحة الثقافية والأثرية على مستوى الآثار المصرية في القاهرة والأقصر وأسوان والمنيا وغيرها.

وأضاف في حواره عبر قناة «إكسترا نيوز»: أن الجنسية الألمانية أعلى جنسية تصل إلى مصر، ومعظمهم يهتم بالسياحة الأثرية والثقافية ومتوسط انفاقهم عالي، ثم السياحة الروسية التي تهتم بالسياحة الشاطئية، وكانت أعدادها أكبر مما هي عليه الآن قبل فترة الحرب والعقوبات.

وتابع الخبير السياحي، أن عدد السياح الإنجليز في مصر زاد بسبب رحلات الشارتر، والإنجليز يهتمون بالآثار المصرية، فقد تواجدوا في مصر منذ العصور الوسطى.

وأكد على أهمية محافظة الأقصر كمسرح عالمي مفتوح، وبها عدد كبير من المعالم الأثرية مثل معبد الكرنك ومعبد الأقصر ووادي الملوك والملكات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الموسم السياحي الشتوي الألمان

إقرأ أيضاً:

أكرم حسني: وجود أبوك في البيت لا تعوضه فلوس الدنيا

أكد الفنان أكرم حسني، أنه يتعلق بالطفولة بشكل كبير وحنينه له، موضحًا أن لكل بيت رائحة مميزة تبقى محفورة في الذاكرة، خاصة في فصل الشتاء، وأجواء المنزل تحمل عبق، مشددًا على أن هناك طقس خاص كانت والدته تحرص عليه وهو تحضير البلح بالسمنة داخل العيش الفينو، وهي ذكريات لا تزال عالقة في ذهنه حتى اليوم.

وزير الأوقاف: الفلك باب لفهم أسرار الكون.. والقرآن سبق إلى حقائق علميةحسن المستكاوي ينتقد تصرف الأهلي ويستشهد بانسحاب الزمالك

أوضح أكرم حسني، خلال لقاءه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن التفكير بحسابات "الورقة والقلم" يجعله يرى أن الحاضر أفضل من الماضي، لأنه اليوم يحقق أحلامه ويعيش حياته كما كان يتمنى، لكنه رغم ذلك يشتاق لأشياء لا يمكن تعويضها بالمال، قائلًا: "مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها."

وكشف عن ذكرياته في المدرسة، موضحًا أن إدارة المدرسة كانت تُصر على اصطحابه في الرحلات ليغني للطلاب، رغم أنه لم يكن يدرك وقتها أن صوته كان سيئًا جدًا، قائلًا: "كانت إدارة المدرسة بتعمل حاجة غريبة، أنا صوتي كان وحش جدًا"، موضحًا أن أول شريط "كاسيت" اشتراه كان للمطرب إيمان البحر درويش، وكان يحفظ جميع أغانيه ويرددها في المدرسة والنادي والمنزل، مما جعل المدرسين يعتقدون أنه موهوب في الغناء، موضحًا أن رغم كل النجاحات التي حققها، ستظل ذكريات الطفولة هي الأغلى والأكثر دفئًا، متمنيًا أن يتمكن من نقل نفس الأجواء لأبنائه.

 “مهما دفعت فلوس الدنيا، مش هتعوض وجود أبوك في البيت.. الحنية والدفا اللي كان بيوفره الأب حاجة مستحيل حد يعوضها”

مقالات مشابهة

  • روشتة برلمانية لاستغلال افتتاح المتحف المصري الكبير في الترويج للسياحة
  • قيادي بـ «مستقبل وطن»: تطوير البنية التحتية والتسهيلات الحكومية وراء انتعاش القطاع السياحي
  • حلوة الماسكرا.. شذى حسون تسخر من نادين نجيم وتكشف تفاصيل خلافهما
  • أكرم حسني: وجود أبوك في البيت لا تعوضه فلوس الدنيا
  • وزير قطاع الأعمال يتابع موقف مشروعات القابضة للسياحة والفنادق
  • محافظة الجيزة تبحث الاستثمار في 400 عين ماء بالواحات البحرية للسياحة العلاجية
  • زيمبابوي تعلن استعدادها لسد حاجة السودان من سلعة “الشاي”
  • شذى حسون: أحلام قالت عني كلام يودي ورا الشمس.. واتصالحنا بس في حاجة انكسرت بيننا
  • الكوادر الوطنية تعزز حضورها في القطاع السياحي خلال رمضان
  • خطة لتحويل ولاية بهلا إلى وجهة مركزية للسياحة التراثية