مياه أسيوط: لا صحة لشائعات الانقطاع وجميع المرافق تعمل بكامل طاقتها
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
نفت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط اليوم الخميس بشكل قاطع جميع الشائعات المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي حول انقطاع المياه في المحافظة.
وأكدت الشركة على أن جميع محطات المياه تعمل بكامل طاقتها، ولا توجد أي أعمال صيانة في الوقت الحالي قد تؤثر على وصول المياه للمواطنين.
ودعت الشركة المواطنين إلى عدم الالتفات للشائعات المغرضة، مؤكدة التزامها بتقديم خدمة مياه نظيفة ومستمرة.
وتناشد الشركة مواطنيها إلي التعاون معها بعدم الانسياق وراء تلك الاشاعات وتطمئن الشركة عملائها الكرام بفتح قنوات التواصل علي مدار الساعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط التواصل التواصل الاجتماع التواصل الاجتماعي الحالي الخميس الساعة الان الإنس التزام التعاون الاجتماعي الإشاعات ألش الشرب والصرف الصحي الاجتماع الشائعات اعمال صيانة الـ الشرك الشركة الص أفق الشر الشرب الصح الصحي
إقرأ أيضاً:
غياب المرافق الحيوية بمسرح الهواء الطلق بالمحاميد محل عدة تساؤلات
بقلم: زكرياء عبد الله
يُعتبر مسرح الهواء الطلق بالمحاميد واحدًا من أبرز الأماكن الثقافية التي تقدم للزوار تجربة ترفيهية وفنية مميزة. ومع ذلك، أصبح هذا المسرح يشكل مصدر إزعاج للكثيرين بسبب إغلاق أو غياب المرافق الحيوية والضرورية التي تضمن راحة الزوار. ورغم كونه وجهة مفضلة للعديد من الأشخاص الراغبين في الاستمتاع بالعروض المسرحية في الهواء الطلق، فإن هذه التجربة تتحول إلى معاناة للمجتمع المحلي والزوار على حد سواء.
وفي تقرير لمراسل جريدة مملكة بريس الذي قام بمعاينة المكان لمواكبة التظاهرة المقامة مساء اليوم، فوجئ بإغلاق المرافق الأساسية مثل دورات المياه والمرافق الصحية، وهي من الضروريات لأي مكان يستقطب الزوار بشكل منتظم. ونتيجة لذلك، تحولت المنطقة المحيطة بالمسرح، خاصة الحديقة المجاورة، إلى مكان مخصص لقضاء الحاجة، مما ينعكس بصورة سيئة على سمعة المكان.
هذه الأوضاع الكارثية تثير الاستياء وتطرح تساؤلات حول مدى التزام المجلس الجماعي للمنارة، باعتباره الجهة المسؤولة عن إدارة هذا المعلم الثقافي، بتوفير ظروف مناسبة للزوار. ويُعتبر غياب هذه المرافق تراجعًا في توفير أبسط الحقوق التي ينبغي أن يتمتع بها الزوار. فهل سيتحرك مسؤولو مجلس مقاطعة المنارة لتوفير الحلول اللازمة للتعامل مع هذه المشاكل المتزايدة في هذا الفضاء الثقافي؟
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين