مع عودة ترامب للرئاسة.. كيف سيكون مستقبل الذكاء الاصطناعي في أمريكا؟
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سلطت قناة القاهرة الإخبارية، الضوء على أهمية ملف الذكاء الاصطناعي ومستقبله مع عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب للبيت الأبيض، وذلك خلال تقرير تليفزيوني بعنوان «مع عودة ترامب للرئاسة.. كيف سيكون مستقبل الذكاء الاصطناعي في أمريكا؟».
مع إعلان فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة، سادت حالة من الترقب بين المستثمرين لما ستسفر عنه سياسة إدارته المقبلة، خاصة في قطاع التكنولوجيا الذي عانى من ضغوطات كبيرة خلال فترة رئاسته السابقة.
خلفت التوترات التجارية لاسيما مع الصين، آثارا بالغة على العديد من الشركات التقنية، ما أثار مخاوف بشأن اضطرابات في سلاسل الإمداد وارتفاع تكاليف التصنيع، وفي المقابل شهدت الولايات المتحدة تركيزا كبيرا على تعزيز الاقتصاد المحلي والتنافسات العالمية، ما قد يعني مزيدا من الدعم لقطاع التكنولوجيا بعد عودة ترامب إلى الحكومة.
ولكن التساؤل الأكبر، هو كيف سيتعامل ترامب مع تحديات العصر التكنولوجي المتسارع، فمن المتوقع أن تواجه إدارته ضغوطا متزايدة لتنظيم الذكاء الاصطناعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دونالد ترامب الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تنفي نيّتها اخضاع الحوثيين عسكرياً
يمن مونيتور/ واشنطن/ خاص:
قالت الولايات المتحدة، يوم السبت، إنها لا تبحث عن حل عسكري ضد جماعة الحوثي المسلحة؛ مع استمرار تواتر الحديث عن دعم أمريكي محتمل للقوات الحكومية اليمنية لمهاجمة الحوثيين.
وقال المبعوث الأمريكية الخاص إلى اليمن تيم ليندركينغ في تصريحات صحفية، “نحن لا نبحث عن حل عسكري في اليمن في هذا الوقت بالذات”.
وأضاف ليندركينغ أن السعي وراء حل عسكري “يمكن أن يجلب المزيد من الدمار لبلد مزقته سنوات من الحرب”.
وأوضح أن “متابعة ذلك من شأنه أن يعرض اليمن لمزيد من سنوات الموت والدمار والصراع العسكري”، معتبرا أنه “من الضروري النظر في التأثير على المدنيين اليمنيين، وعلى التأثير على الاقتصاد اليمني والبنية التحتية، والقدرة على نقل الإمدادات، وقدرة السلع التجارية على الوصول إلى اليمن”.
حصري- القوات تحتشد.. استعدادات عودة الحرب إلى الحديدة حصري- مختبئة في أعماق الأرض.. مخازن ومصانع الحوثيين الأكثر سريةوالأسبوع الماضي التقى ليندركينغ بالمسؤولين الخليجيين واليمنيين في مسقط والرياض، وشدد على خطوات لمواجهة هجمات الحوثيين، بما في ذلك تحديد واعتراض السلع والأسلحة غير المشروعة من إيران وردع تعاون الحوثيين مع الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية التي وصفها “بالخبيثة”. والأسبوع الماضي بحث الجنرال مايكل إريك كوريلا قائد القيادة المركزية الأمريكية مع رئيس أركان الجيش اليمني، الفريق أول صغير بن عزيز، تكثيف الجهود “لردع” هجمات الحوثيين.
وتملك الولايات المتحدة نهج تجاه الحوثيين لكنها مُقيدة، ما يترك الجيش الأمريكي منخرطا في عمليات قتالية دون طريق واضح لنهايته، حيث تشن الجماعة اليمنية هجمات على السفن التجارية الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية فيما تقول إنه تضامناً ضد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
ورداَ على ذلك قاد الجيش الأمريكي تحالفا بحريا غربيا إلى معركة ضد الحوثيين للحد من هجماتهم التي لا هوادة فيها، لكن عاما من القتال المكثف لم يقرب الولايات المتحدة من إنهاء التهديد الذي يشكله الحوثيون- وفي الوقت الحالي، لا يبدو أن اتباع نهج أكثر عدوانية هو المسار المطلوب.
كيف ستؤثر رئاسة ترامب الثانية على اليمن؟ ما خيارات ترامب للتعامل مع الحوثيين؟! الحوثيون بين طموح إقليمي وعبء ثقيل: هل ينجحون في خلافة حزب الله؟ (تحليل معمق) كيف تكشف ترشيحات ترامب شكل السياسة الخارجية لإدارته الثانية في الشرق الأوسط؟! ما خيارات ترامب للتعامل مع الحوثيين؟! كتاب “حرب” يكشف كواليس مثيرة لقرار بايدن قصف الحوثيين في اليمن السياسة المرتعشة.. تحليل في نهج بايدن باليمن خلال أربع سنوات عبدالغني الإرياني.. الإدارة الأمريكية الجديدة واليمن