صور.. "تقنية القطيف" تحارب التعثر الدراسي بـ "الإرشاد التدريبي"
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أقامت الكلية التقنية بالقطيف، ممثلة بقسم تقنية الأعمال، برنامجًا تدريبيًا بعنوان ”الإرشاد التدريبي“ قدمه المدرب حيدر المسجن.
ويهدف البرنامج إلى تعريف المتدربين بالأنظمة والقوانين الخاصة بالمقررات الدراسية، وتزويدهم بالمعرفة اللازمة لاجتيازها بنجاح، وتفادي أي مشكلات أو تعثر قد يعيق مسيرتهم الأكاديمية.
أخبار متعلقة أمير الشرقية يطّلع على جهود التكامل اللوجستي بالمنطقةنائب أمير الشرقية يطلع على جهود اللجنة اللوجستية بغرفة الشرقيةكما استعرض ”هرم ماسلو“ للحاجات الإنسانية، شارحًا مستوياته من الحاجات الفسيولوجية إلى تحقيق الذات.
وحذّر "المسجن" من مخاطر ”الإنذارات“ التي قد يتلقاها المتدرب بسبب الغياب، مبينًا تأثيرها السلبي على مسيرته، من حرمان من المكافأة وانخفاض المعدل وصعوبة الحصول على وظيفة، وقد تصل إلى الفصل من الكلية.
وشرح الأسباب التي تؤدي للفصل، كالانخفاض في المعدل وتعدد الإنذارات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "تقنية القطيف" تحارب التعثر الدراسي بورشة "الإرشاد التدريبي" - اليوم "تقنية القطيف" تحارب التعثر الدراسي بورشة "الإرشاد التدريبي" - اليوم "تقنية القطيف" تحارب التعثر الدراسي بورشة "الإرشاد التدريبي" - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });بناء شخصية المتدربين وتطوير مهاراتهموتناول بعض الأخطاء الشائعة بين المتدربين في الحضور والغياب والواجبات والمهام الدراسية، رابطًا ذلك بالرغبة والقدرة على التحصيل.
واختتم البرنامج بشرح مفصل لنظام الدرجات، وكيفية احتساب المعدل والتقديرات.
وأكد رئيس قسم تقنية الأعمال، عمار العرفات، أن هذه الورشة تأتي ضمن برامج القسم اللامنهجية المدرجة في خطته التشغيلية.
وأشاد عميد الكلية المكلف، محمد آل انصيف، بأهمية مثل هذه الورش وأثرها في بناء شخصية المتدربين وتطوير مهاراتهم، معربًا عن شكره للمدرب حيدر المسجن على جهوده.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 القطيف القطيف السعودية الكلية التقنية بالقطيف السعودية أخبار السعودية الإرشاد التدريبي القطيف الإرشاد التدریبی تقنیة القطیف
إقرأ أيضاً:
دراسة طبية: أدوية شائعة الاستخدام قد تحارب الخرف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت دراسة طبية جديدة أجراها باحثو معهد كارولينسكا في السويد، العلاقة بين أمراض القلب والأوعية الدموية والخرف، حيث كشفت أن أدوية محددة شائعة الاستخدام قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن وفقا لما نشرته مجلة ذا صن.
ويعتبر مرض القلب من العوامل الرئيسية التي تساهم في الإصابة بالخرف، حيث يرتبط الاثنان بعدد من الطرق وعلى سبيل المثال يمكن أن تزيد أمراض القلب من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنزيف الدماغي ما يؤدي إلى تدهور الصحة العقلية كما أن ارتفاع مستويات بروتين بيتا أميلويد في الدماغ و الذي يزيد في حالات أمراض القلب و يعد عاملا محفزا لمرض ألزهايمر.
واعتمد الباحثون على السجلات الوطنية السويدية التي ضمت 88 ألف شخص فوق سن الـ 70 مصابن بالخرف وأكثر من 880 ألف شخص آخرين من الفئة العمرية نفسها كعينة مقارنة وتم جمع بيانات الأدوية من سجل الأدوية الموصوفة السويدي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط وأدوية خفض الكوليسترول ومدرات البول والأدوية المميعة للدم كان مرتبطا بتقليل خطر الإصابة بالخرف بنسبة تراوحت بين 4% و25% ووجدوا أن التركيبات الدوائية كانت أكثر فعالية في الوقاية من الخرف مقارنة باستخدام الأدوية بشكل منفرد.
وقال موزو دينغ الأستاذ المساعد في معهد كارولينسكا:نلاحظ ارتباطا واضحا بين الاستخدام طويل الأمد (5 سنوات أو أكثر) لهذه الأدوية وانخفاض خطر الإصابة بالخرف في مرحلة لاحقة من الحياة.
وأوضح أن نتائج الدراسة تشير إلى أن العلاج المبكر وطويل الأمد يمكن أن يساهم بشكل فعال في الوقاية من الخرف.
لكن الدراسة أظهرت أيضا أن بعض الأدوية قد ترفع من خطر الإصابة بالخرف وعلى سبيل المثال وجد الباحثون أن الأدوية المضادة للصفيحات مثل الأسبرين وبعض الأدوية الأخرى التي تستخدم لمنع السكتات الدماغية قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف.
وأن هذه الدراسة تشكل خطوة هامة نحو تحسين الفهم العلمي لإيجاد علاجات جديدة للخرف وأشارت إلى أن عدم وجود علاج حالي للخرف يجعل من الضروري البحث عن تدابير وقائية فعّالة.