الذهب يترنح تحت ضغوط الترقب.. والأسواق تترقب قرار الفيدرالي الأمريكي المصيري
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
سعر الذهب عالميا.. تُواصل اضطرابات سوق الذهب عالميا وسط تهاوي لافت قرب 3 أسابيع يواجه سعر الذهب عالميا.
وكان قد بدأ سعر الذهب العالمي في تعافي بعد موجة من الانخفاضات والتراجعات المستمرة اللافتة بفعل التوترات الجيوسياسية التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط في خضم الصراعات الحربية بين الجانبين الإيراني والإسرائيلي، والتي انعكست على الاستمرار في إجراء عمليات استثمار وشراء لأكثر السلع التي تُصنف كملاذ آمن للوقاية من المخاطر.
ومن ثم عادت تتهاوى أسعار الذهب العالمية منذ بدء الإعلان عن أكبر المعارك الانتخابية التي شهدتها الولايات المتحدة بين مرشحين رئاسيين لأكثر الأحزاب التي تحتل أغلبية فئوية في أمريكا وهما «الحزب الجمهوري، والديمقراطي».
وقد شهد أمس أكبر إخفاق واجه سعر الذهب في بورصة نيويورك العالمية للذهب منذ شهر يونيو الماضي من العام الجاري.
ومن المتوقع أن تسيطر حالة التراجعات على سوق الذهب العالمي في ظل صعود مؤشرات الدولار التي تتزايد وخاصة بعد استحوذ دونالد ترامب على أكثر الأصوات الناخبة والمؤيدة في انتخابات أمريكا لعام 2024.
ويتوقع أصحاب الاستثمار في المعدن الأصفر أن يشكّل خفض سعر الفائدة من البنك الفيدرالي الأمريكي سفينة النجاة لعودة اعتبار الذهب السلعة الأكثر قيمة والملاذ الآمن في ظل انتهاج سياسة التيسير من البنك الفيدرالي بعد تصريحات مستمرة بمواصلة الاعتماد على تلك السياسة في حالة استقرار وثبات معدلات التضخم في الولايات المتحدة على مستويات مقبولة.
اجتماع البنك الفيدرالي اليومويقرر البنك الفيدرالي اليوم، الخميس، سعر الفائدة على أموال الإيداع والاقتراض، ويجتمع البنك الفيدرالي اليوم في اجتماعه الدوري قبل الأخير خلال العام الجاري لـ تحديد سعر الفائدة.
وتترقب الأسواق العالمية قرار البنك الفيدرالي بـ شأن سعر الفائدة في ظل تغيرات يشهدها العالم من تغيرات سياسية وتنعكس تلك التغيرات تباعا على السياسات النقدية في الولايات المتحدة «أكبر الاقتصاديات المؤثرة عالميا».
اقرأ أيضاًلأول مرة منذ2020.. البنك الفيدرالي الأمريكي يخفض سعر الفائدة
توقعات بتأثير الانتخابات الأمريكية واجتماع البنك الفيدرالي على أسعار الذهب
تراجع سعر الذهب العالمي مع تقدم ترامب في الانتخابات الأمريكية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اجتماع البنك الفيدرالي اجتماع البنك الفيدرالي الامريكي اجتماع البنك الفيدرالي الامريكي اليوم اجتماع البنك الفيدرالي اليوم اجتماع البنك المركزي اجتماع البنك المركزي اليوم اجتماع الفيدرالي اجتماع الفيدرالي الأمريكي اجتماع الفيدرالي الأمريكي اليوم اجتماع الفيدرالي اليوم ارتفاع سعر الدولار عالميا ارتفاع سعر الذهب العالمي الاقتصاد الآن الاقتصاد اليوم الانتخابات الأمريكية البنك الفيدرالي البنك الفيدرالي الأمريكي البنك الفيدرالي الامريكي البنك المركزي الفيدرالي الفيدرالي الأمريكي انخفاض سعر الذهب عالميا تراجع سعر الذهب العالمي دونالد ترامب سعر الذهب العالمي قرار اجتماع البنك المركزي اليوم قرارات اجتماع البنك الفيدرالي اليوم موعد اجتماع البنك المركزي القادم الفیدرالی الأمریکی سعر الذهب العالمی البنک الفیدرالی سعر الفائدة
إقرأ أيضاً:
الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة
«هنا القاهرة».. بهذه الجملة الشهيرة للراحل أحمد سالم، انطلق أثير الإذاعة المصرية في 31 مايو عام 1934، وكانت أول الأسماء التي شاركت في هذا اليوم كوكب الشرق أم كلثوم والفنان الراحل محمد عبد الوهاب والشاعر علي الجارم.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة»، إذ تتعلق بالأذهان العديد من الجمل والعبارات المرتبطة بالإذاعة مثل "كلمتين وبس" للفنان الراحل فؤاد المهندس وأغنية بالسلامة يا حبيبي بالسلامة التي كانت تذاع صباح كل يوم.
وعلق بالأذهان أيضا برنامج الأطفال الأشهر "أبلة فضيلة" لتكون جزءً من أجيال كاملة ارتبطت بالإذاعة كمصدر للمعلومة والتعلم.
ويحتفل باليوم العالمي للإذاعة في 13 فبراير من كل عام، وهو اليوم الذي أعلنته منظمة يونيسكو في عام 2011 بعد أن اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا في 14 يناير عام 2013.
فكرة الإذاعة بدأت في مطلع القرن العشرين بمحاولات مختلفة، وكان لعام 1906 محاولات من مبتكرين عديدين لكن لم تصل إلى حد وجود إذاعة أو محطة إذاعية، وفي عام 1920 دُشنت إذاعة KDKA بشكل رسمي كأول إذاعة في العالم بالولايات المتحدة الأمريكية، وتزامن ذلك مع الانتخابات الأمريكية.
ولا تزال الإذاعة وسيلة قوية للاحتفال بالإنسانية بكل تنوعها، فضلا عن كونها الوسيلة الإعلامية الأوسع انتشارا.
قدرة الإذاعة الفريدة على الوصول إلى الجمهور الأوسع جعل بمقدورها تشكيل تجربة المجتمع في التنوع وإتاحة ساحة عامة لكل الآراء، وساعد في ذلك قيام المحطات الإذاعية بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج ووجهات النظر والمحتوى الغني وأن تكون مرآة صادقة لتنوع الجماهير في إطار مؤسساتها وعملياتها.