محمد المصري.. صائد الدبابات الأسطورة الذي أرعب العدو ورحل مخلدا في ذاكرة الوطن (بروفايل)
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
توفي محمد إبراهيم المصري «صائد الدبابات»، أحد أبطال القوات المسلحة في حرب أكتوبر 1973، اليوم الخميس 7 نوفمبر 2024 عن عمر يناهز 76 عام.
من هو محمد المصري أحد أبطال حرب أكتوبر 1973؟وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص محمد المصري أحد أبطال حرب أكتوبر 1973 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
- محمد المصري من أبطال حرب أكتوبر 1973.
- محمد المصري ولد عام 1948 في محافظة الشرقية.
- محمد المصري كان يعيش بمركز أبو المطامير بمحافظة البحيرة.
- محمد إبراهيم المصري هو أحد صائدي الدبابات في حرب أكتوبر.
- محمد إبراهيم المصري هو جندي مصري حاصل على وسام نجمة سيناء.
- محمد المصري هو أحد أفراد وأبطال فصائل المولتيكا بالقوات المسلحة.
- محمد المصري التحق بالجيش المصري لتأدية الخدمة العسكرية عام 1969.
- محمد المصري حصول على الثانوية العامة من مدرسة «ديرب نجم الثانوية».
- محمد المصري لقب بـ«صائد الدبابات» لقيامه بدور بطولي بارز في حرب أكتوبر.
- محمد المصري انضم لسلاح الصاعقة، وقضي 3 أشهر بمدرسة الصاعقة بـ«أنشاص».
- محمد المصري استخدم الصواريخ لاصطياد أهداف العدو من الدبابات في حرب أكتوبر.
- محمد المصري التحق بمدرسة المظلات وقضي بها 3 أشهر أخرى لعيش مرحلة البناء الفكري.
- محمد المصري نجح في تدمير 27 دبابة في نطاق عمله بمناطق وادي النخيل والفردان وتبة الشجرة «بصاروخ المولتيكا».
يذكر أن نجل شقيقة البطل محمد المصري، أعلن خبر وفاته اليوم الخميس من خلال منشور عبر صفحته الرسمية على موقع فيس بوك قائلا: «إنا لله وإنا إليه راجعون، توفى إلى رحمة الله خالي محمد المصري، صائد الدبابات ربنا يرحمه ويغفر له فسيح جناته».
اقرأ أيضاًعاجل.. وفاة محمد المصري أحد أبطال حرب أكتوبر 73
مصطفى بكري ينعى البطل محمد المصري: «صائد الدبابات يرحل وتبقى بطولاته خالدة»
في احتفالية نقابة المهندسين.. 4 من أبطال حرب أكتوبر يتحدثون عن أسرار النصر العظيم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحد أبطال حرب أكتوبر محمد المصري وفاة محمد المصري صائد الدبابات محمد المصري أحد أبطال حرب أكتوبر وفاة محمد المصري أحد أبطال حرب أكتوبر محمد المصري صائد الدبابات في حرب أكتوبر صائد الدبابات في حرب أكتوبر محمد المصري صائد الدبابات محمد المصری أحد أبطال حرب أکتوبر صائد الدبابات حرب أکتوبر 1973
إقرأ أيضاً:
الأسطورة الوطنية والحقيقة اللبنانية
كتب رفيق خوري في" نداء الوطن":ليس المشهد المهيب لتشييع السيد حسن نصرالله والسيد هاشم صفي الدين سوى "رسالة" بصوت عال جداً إلى الداخل والخارج تقول إن "المقاومة الإسلامية" ثابتة والتحولات المعاكسة متغيرة. لكن لا "محور المقاومة" محصّن من التأثر بما جرى في غزة ولبنان وسوريا ويجري في العراق. ولا جمهورية الملالي في إيران تستطيع أن تتجاوز خسارة الجسر السوري، وأن تجابه أميركا بالفعل، وهي تقول بلسان الرئيس مسعود بزشكيان: "نريد التفاوض مع أميركا، لكن ترامب يضع يده على رقابنا". والواقع أن لبنان يفتقد إلى ثلاثة أمور أساسية هي عماد أي وطن ودولة على قياسه. أولها هو الأسطورة الوطنية التي يفاخر بها الجميع. وثانيها هو "الحقيقة اللبنانية" التي تصورنا أحياناً أننا نعرفها ونؤمن بها لنكتشف أن في لبنان حقائق متعددة ليست حتى أنصاف حقائق، وبعضها من النوع المسمى في أميركا "الحقيقة البديلة" بتعبير مهذب ودبلوماسي عن الكذبة. وثالثها هو "رأس المال الاجتماعي" .وليس أهم في بناء الدولة من ملء الفراغ الرئاسي والحكومي سوى مراجعة الماضي للتعلم من الأخطاء. لكن إعادة النظر تبدو محدودة. فمن يعيدون النظر عادة هم المهزومون وليس المنتصرون. واللبنانيون جميعاً، على طريقة "حزب الله"، "منتصرون" لا أمل في أن يقدموا مراجعة. حتى مرحلة اللايقين في البلد، فإنها مملوءة بسياسيين وأشباه سياسيين يثرثرون بكل المواضيع ويدعون أنهم يعرفون كل شيء.