النائب الثاني لرئيس الوزراء الصومالي يزور سفارة مقديشيو بالقاهرة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
قام نائب رئيس الوزراء الثاني لجمهورية الصومال الفيدرالية، عبد السلام عبدي علي، بزيارة إلى مقر السفارة الصومالية بالقاهرة، وذلك خلال الزيارة التي يقوم بها إلى مصر حاليا للمشاركة في الدورة الثانية عشرة من المنتدى الحضري العالمي، حيث كان في استقباله السفير علي عبدي أواري، سفير جمهورية الصومال الفيدرالية في مصر، والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، والدبلوماسيون وكادر السفارة.
ورحب السفير علي عبدي أواري، بالنائب الثاني لرئيس الوزراء، معربا عن تقديره لهذه الزيارة الهامة .
واستعرض السفير الصومالي، أمام النائب الثاني لرئيس الوزراء الجهود التي تقوم بها السفارة لخدمة أبناء الجالية الصومالية في مصر وتذليل جميع العقبات التي تواجههم، مؤكدا حرصه على تعزيز العلاقات المصرية الصومالية وفقا لتوجيهات الرئيس الدكتور حسن شيخ محمود، رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
النائب مشوقة يسأل عن ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية
#سواليف
وجه النائب #عدنان_مشوقة سؤالًا نيابيًا إلى رئيس الوزراء حول ظاهرة #تعيين أعداد كبيرة من #المستشارين في #الجامعات_الحكومية، وذلك رغم #الأزمات_المالية التي تواجهها هذه المؤسسات الأكاديمية.
وجاء في نص السؤال، استفسارات حول المبررات والمعايير المعتمدة في تعيين هؤلاء المستشارين، وخاصة من بين #الوزراء_السابقين، ومدى تأثير ذلك على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي.
وتضمن السؤال النيابي سبعة استفسارات رئيسية:
مقالات ذات صلةما مبررات تعيين عدد كبير من المستشارين في الجامعات الحكومية، رغم الأزمات المالية التي تعاني منها؟
كيف يمكن تفسير استمرار ظاهرة تعيين وزراء سابقين في مواقع استشارية دون مهام واضحة؟
هل يمكن اعتبار هذه التعيينات شكلاً من أشكال المكافآت السياسية للوزراء السابقين؟
ما مدى تأثير مثل هذه التعيينات على استقلالية الجامعات ودورها الأكاديمي؟
هل هناك تشريعات أو لوائح تمنع الجامعات من تعيين عدد كبير من المستشارين برواتب مرتفعة؟
وإذا لم تكن موجودة، فهل هناك نية لإصدارها؟
كيف يمكن تفسير غياب دور الجهات الرقابية رغم وجود مكتب ديوان المحاسبة داخل مباني رئاسة الجامعات؟
هل يمكن اعتبار هذه الظاهرة امتدادًا لنهج “الباب الدوار” بين العمل الحكومي والأكاديمي، وما انعكاسات ذلك على النزاهة والشفافية؟