بالخطوات.. "توكلنا" يتيح الاطلاع على نتائج اختبارات الدراسة بسهولة - عاجل
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
في ظل الضغط الشديد على نظام "نور" الإلكتروني لليوم الثاني على التوالي، يأتي تطبيق "توكلنا" كحل تقني بديل يتيح للطلاب وأولياء الأمور الاطلاع على النتائج الدراسية بسهولة ومرونة.
هذه الخطوة من "توكلنا" جاءت استجابة لتزايد عدد المستخدمين الذين يحاولون الدخول إلى نظام "نور"، وخاصة مع استمرار العديد من المدارس في إجراء اختبارات الطلاب ورفع درجاتهم حتى اليوم الخميس.
أخبار متعلقة 4 دول عربية تشارك تجاربها في مواجهة الفاقد التعليمي مع اليونسكومختصون يوضحون.. كيف يستثمر الطلاب الإجازة في تطوير مهاراتهم؟وتؤكد وزارة التعليم أن تطبيق "توكلنا" يوفر نفس الخدمة بشكل سهل وبسيط، حيث يمكن للطلاب وأولياء الأمور الاستفادة من خدمة "النتائج الدراسية" عبر خطوات ميسرة تبدأ بفتح التطبيق، ثم الانتقال إلى صفحة "الخدمات"، واختيار "الخدمات التعليمية"، ثم الضغط على "خدمة النتائج الدراسية".
وتعد هذه الخطوة مثالًا على استخدام التكنولوجيا لتسهيل الوصول إلى الخدمات التعليمية، مما يسهم في تخفيف العبء على "نور" وتقديم تجربة استخدام أفضل للطلاب وأولياء الأمور.
المتحدث الرسمي لـ #تعليم_الليث: المدارس سارت في ضوء خطة منهجية لتحسين نتائج طلابها في هذه الاختبارات وتحقيق التنافسية على المستوى الوطني
للتفاصيل | https://t.co/w959KL3R9j#الاختبارات_الوطنية_نافس | #اليوم@moe_gov_sa@EtecKsa pic.twitter.com/6pjfJO365T— صحيفة اليوم (@alyaum) May 11, 2024الخدمات التعليمية في السعوديةوبهدف تشجيع الطلاب وأولياء الأمور على استخدام التطبيق، أتاحت وزارة التعليم خاصية مميزة في "توكلنا"، وهي إمكانية مشاركة بطاقة تهنئة للطلاب الناجحين، مما يعزز من أجواء الفرح ويتيح للأسر مشاركة لحظات النجاح بطريقة تفاعلية ومميزة.
وقد أبدى العديد من أولياء الأمور إعجابهم بهذه الميزة، مؤكدين أنها لفتة جميلة، تسهم في تقدير الجهود التي يبذلها الطلاب وتشجيعهم على المزيد من التفوق.
وتعد هذه الخطوة الاستراتيجية من وزارة التعليم دليلًا على حرصها على تسخير التكنولوجيا لتقديم خدمات تتناسب مع احتياجات الطلاب وأولياء الأمور وتواكب تطلعاتهم، خاصة في الفترات الحرجة مثل إعلان النتائج.توفير الضغط عن نظام "نور"ومع وجود أكثر من 6 ملايين طالب وطالبة وأولياء أمورهم يعتمدون يوميًا على نظام "نور" للاطلاع على النتائج، أصبح هذا التعاون بين "نور" و"توكلنا" تطورًا ضروريًا لتجاوز تحديات الضغط المستمر، وضمان وصول سلس للنتائج.
ومن المتوقع أن يسهم توفر النتائج على منصة إضافية في تخفيف الضغط الكبير عن نظام "نور"، ويمنح المستخدمين مرونة أعلى في الوصول إلى المعلومات، مما يعزز مستوى الرضا العام.
وبهذه الخطوة، تستمر وزارة التعليم في تعزيز الثقة في خدماتها التقنية، وإظهار التزامها بتطوير حلول فاعلة تضمن تجربة استخدام مرنة وسلسة لأبنائنا الطلاب وأسرهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 توكلنا النتائج الدراسية نتائج الاختبارات تعليم السعودية أخبار التعليم في السعودية نظام نور النتائج الدراسیة وأولیاء الأمور وزارة التعلیم هذه الخطوة
إقرأ أيضاً:
الاختلافات بين الجنسين في تطور مرض الزهايمر
أميرة خالد
كشف فريق دولي من الباحثين، عن اختلافات واضحة بين الجنسين في عملية تطور مرض الزهايمر، حيث أظهرت النتائج أن النساء اللواتي لديهن مستويات عالية من بروتين بيتا أميلويد (Aβ) يعانين من تراكم أسرع بكثير لبروتين تاو في مناطق رئيسية من الدماغ مقارنة بالرجال.
ويُعد تراكم لويحات بيتا أميلويد وبروتين تاو في خلايا الدماغ من العلامات الرئيسية للزهايمر، إذ يُسهم بروتين تاو في التدهور العصبي وضعف الإدراك، ورغم أن الدراسات السابقة أشارت إلى ارتفاع معدلات ترسب بروتين تاو لدى النساء، إلا أن الأدلة الطولية التي تثبت سرعة تراكمه لديهن ظلت محدودة حتى الآن.
ووفقًا لما نشره موقع “مديكال إكسبريس”، فإن هذه الفروقات قد تؤثر على استجابة الجنسين للعلاجات، ما يستدعي تطوير استراتيجيات علاجية تراعي هذه الاختلافات.
وأكدت الدراسة بقيادة مستشفى ماساتشوستس العام وكلية الطب بجامعة هارفارد، أنه من المعروف أن النساء أكثر عرضة للإصابة بالزهايمر بمرتين مقارنة بالرجال، إلا أن الأسباب البيولوجية وراء هذا التفاوت لا تزال غير واضحة تمامًا.
وأظهرت الدراسة أن تراكم بروتين تاو لدى النساء كان أكثر وضوحًا في مناطق الدماغ مثل القشرة الصدغية السفلية، والتلفيف الصدغي المغزلي، والقشرة القذالية الجانبية.
كما كشفت النتائج أن النساء اللواتي يحملن جين أليل APOEε4 عانين من تراكم أسرع لتاو في المنطقة الصدغية السفلية، بينما لم تُرصد اختلافات كبيرة في مناطق أخرى من الدماغ.
وتفتح هذه النتائج الباب أمام المزيد من الأبحاث لفهم الآليات البيولوجية الكامنة وراء هذه الاختلافات، بما في ذلك تأثير العوامل الهرمونية والوراثية على تطور المرض، مما قد يسهم في تحسين طرق التشخيص والعلاج مستقبلاً.
إقرأ أيضًا:
مواطنة تقرر إعداد بحث علمي عن الزهايمر بعد تأثرها بإصابة جدها.. فيديو