من نجيب الريحاني إلى يوسف شاهين.. رحلة فنية حافلة للراحلة رجاء حسين (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تمر اليوم ذكرى ميلاد الفنانة القديرة رجاء حسين، التي قدمت مسيرة فنية استمرت لأكثر من 63 عامًا مزجت بها الكوميديا بالتراجيديا لتترك بصمة لا تنسى جمهورها.
ذكرى ميلاد الفنانة القديرة رجاء حسينوأحيا برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين دينا شرف ومحمد عبده عبر القناة الأولى والفضائية، ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة رجاء حسين، صاحبة المسيرة الفنية الطويلة والموهبة الفريدة منذ الصغر، وذلك خلال تقرير تليفزيوني بعنوان «في ذكرى ميلادها.
نشأت رجاء في محافظة القليوبية، وأحبت الفن منذ طفولتها، فقررت في سن التاسعة عشر أنَّ تلتحق بفرقة نجيب الريحاني عام 1958، وكانت تلك الخطوة بمثابة خطوة كبيرة لصقل موهبتها وإثراء تجربتها في عالم التمثيل.
بداية انطلاقها السينمائي كانت عندما اخترها المخرج المصري يوسف شاهين في فيلم «عودة الابن الضال» عام 1976، ليكون نقطة تحول فارقة في مسيرتها، وحققت من خلاله شهرة واسعة، وتألقت بعدها في العديد من الأفلام، مثل: «أفواه وأرانب، الليالي الدافئة، نوارة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رجاء حسين يوسف شاهين الفن أفواه وأرانب نوارة رجاء حسین
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد ماهر عصام.. تعرف على قصة معاناته مع المرض
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان الراحل ماهر عصام والذي بدأ نجوميته مبكرا وكان ما يزال طفلا في السادسة، توقع له الجميع أن يصبح من نجوم الصف الأول، لكن الحياة لم تصفه وعانى من أزمات صحية، استطاعت أن تهزمه في النهاية.
بدأ عصام مشواره الفني من السينما، حيث جسد شخصية الطفل “بلية” في فيلم فوزية البرجوازية عام 1985، ثم اختاره المخرج الشهير يوسف شاهين ليشارك في فيلم اليوم السادس في العام التالي، وفي عام 1987 كان على موعدٍ مع الشهرة بمشاركته في فيلم التعويذة مع يسرا ومحمود ياسين وفيلم النمر والأنثى مع عادل إمام وآثار الحكيم، وهو الفيلم الذي حقق له شهرة واسعة.
بدأت معاناة الفنان ماهر عصام مع المرض منذ عام 2014، حيث تعرض لإصابة كادت أن تودي بحياته، وقد حاول بعد النجاة أن يستكمل مشواره الفني، لكنه لم يحصل على الفرص التي تليق بحجم موهبته، وقد عاجلته الحياة بضرباتٍ متتالية لم تهمله في عالمنا طويلًا.
وُلد الفنان ماهر عصام في الخامس من شهر أكتوبر عام 1979، في حي إمبابة بمحافظة الجيزة، شُغف بالفن في سنٍ صغيرة وأظهر اهتمامًا بالأنشطة الفنية في مدرسته، وفي سن السادسة وقف أمام الكاميرا للمرة الأولى من خلال فيلم فوزية البرجوازية عام 1985.