راغب علامة في “إكس فاكتور”: متحمس لاكتشاف المواهب الفريدة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعرب السوبر ستار راغب علامة عن سعادته بالمشاركة كعضو لجنة تحكيم في الموسم الثاني من برنامج “إكس فاكتور”، الذي انطلق مؤخرًا عبر قناة دبي.
وأبدى علامة حماسه لاكتشاف مواهب شابة تتميز بسمات خاصة تتجاوز الصوت الجميل، مشيرًا إلى أن البرنامج يعتمد على مفهوم “العامل X”، الذي يمزج بين الأداء الفني والحضور المسرحي والتفاعل المباشر مع الجمهور.
وتحدث علامة عن معايير اختيار المواهب، مؤكدًا حرصه على دعم المتسابقين الجادين الذين يظهرون رغبة حقيقية في التطور، حتى في حال مواجهة صعوبات في الأداء، بشرط إظهار التزام بالتعلم وتحسين القدرات.
وأشار إلى أن البرنامج يمنح الفرصة لمن يمتلكون روح المثابرة والابتكار في رحلتهم الفنية.
كما عبر عن فخره بالظهور على شاشة تلفزيون دبي، وسعادته بانضمام الفنان الإماراتي فايز السعيد والفنانة العراقية رحمة رياض إلى اللجنة.
واعتبر أن “إكس فاكتور” لا يقتصر على تقديم منصة للمواهب الشابة، بل يسهم في رفع المستوى الفني العربي، ويوفر للمواهب الناشئة طريقًا نحو جمهور أوسع، مما يعد خطوة مهمة نحو اكتشاف النجوم وصقل مهاراتهم الفنية.
View this post on InstagramA post shared by Ragheb Alama (@raghebalama)
main 2024-11-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“على بلاطة”
لا أحد على الإطلاق.. بكل ما تعنيه الكلمة،
قريب من رصيد تضحيات حزب الله !
سواءً في هذا العالم.. أو في المتوازيات الأخرى
أو حتى في المخيلات.. ليس ثمة أحداً على مقربة!
لو جمعت كل التضحيات.. كل الجهود.. كل ما قدم
كل ما بذل من أجل غزة، ووضعت في جدول المقارنة.. سيظل حزب الله متقدماً بخطوة.. باثنتين.. بثلاث.. وأحياناً بسنين ضوئية!
في الواقع، لقد حسم حزب الله هذه المنافسة منذ وقت مبكر، وانتزع كأس البطولة في الوقت الذي كان فيه البقية يحلمون بالمشاركة!!
نحن أمام مشهد لا تجوز فيه المقارنة، يمكننا القول:
إن الجميع يقف على خشبة مسرح العرض.. إلا حزب الله!
حزب الله وحده جالس على طاولة التحكيم!
بجوار المقاومة الفلسطينية!!
إن حزب الله متفوق بالدرجة التي لا يمكن لأحد أن يجاريه في ذلك إلا أهل غزة!
لذا، توقفوا عن السخف قليلاً.. ما رأيكم بهذا؟!
إليكم هذا المقترح:
فلتقوموا بالتصرف كالرجال.. أو على الأقل تظاهروا بفعل ذلك!
فلتقدموا مثالاً يحتذى به للأجيال القادمة، ما زال الوقت سانحاً.. من يدري؟!
ربما تكون هذه كفارة قبحكم السرمدي!
قوموا بأي شيء.. أي شيء.. تحدثوا عن فوائد الينسون والبابونج.. واكبوا روائج التيكتوك، العبوا الكلمات المتقاطعة.. افعلوا أي شيء..
عدا المزايدة على رجال، حذاء أصغر واحد فيهم
فيه من الشرف ما لا يسع إرشيفكم استيعابه!
تملكون مشاكل طائفية.. سياسية.. قومية..
مادية.. معنوية، مع الحزب ؟!
رائع، اذهبوا لزيارة أي مصحة نفسية.. مارسوا اليوغا.. استشيروا مريم نور، هل تعرفون مريم نور؟!
لا.. ولا أنا، ولكني واثق من أنكم ستجدون ضآلتكم عندها!
افعلوا أي شيء.. فقط لا تقحمونا في عقدكم النفسية!!
أي إشادة باليمن تهدف إلى التجريح أو التقليل أو النيل من حزب الله أو الأطراف المساندة لغزة
احتفظوا بها لأنفسكم !
لا نريدها.. لا تعنينا.. لسنا بحاجتها!
«وحده اليمن من وقف مع غزة حتى النهاية»؟!!
«وحده حزب الله ولبنان من وقف هنالك منذ البداية».
في المقابل، لا بداية ولا منتصف ولا نهاية لكم!
مع ذلك.. لديكم من الوقاحة بما يكفي للجلوس والتقييم والتصنيف!
لا أدرى أي جنون تعيشونه!
لكنني أعلم يقيناً أن محاولاتكم بائسة!
نحن أبسط من استمالات المدح وأكثر تعقيداً من تأثيرات القدح!
كما أننا نعرف التفريق بين الرفاق وأبواق النفاق، لدينا تسع سنوات من الخبرة.. هل نسيتم؟!
الآن بتم تتذكرون!