عقد محافظ البقاع القاضي كمال ابو جوده في مكتبه في سراي زحلة اجتماعًا مع المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في لبنان السيد عمران ريزا.
وقد حضر الإجتماع كل من السادة خلود مهدي منسقة الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، مارغريت نواك مديرة مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في البقاع، ⁠إبراهيم دمير رئيس وحدة وصول المساعدات الإنسانية في الأمم المتحدة ، ⁠بيار ضاهر المساعد الخاص للمنسق المقيم، ⁠بيار بيرون مسؤول الشؤون الإعلامية في الأمم المتحدة، غارابيد هاروتنيان مدير مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في البقاع، منال رمضان منسقة وزارة الداخلية لملف النازحين في البقاع وحسين سالم منسق خطة الإستجابة في وزارة الشؤون الإجتماعية في البقاع،

 ⁠وقد تمّ التباحث في موضوع التنسيق بين منظمات الأمم المتحدة ومحافظة البقاع في ما يتعلق بالنازحين اللبنانيين ومراكز الإيواء في المحافظة وكيفية تأمين المساعدات اللازمة.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الأمم المتحدة فی البقاع

إقرأ أيضاً:

4 دول حليفة تصنف تركيا “قوة محتلة” في قبرص!

أنقرة (زمان التركية) – اتخذت أوزبكستان وكازاخستان وتركمانستان وقيرغيزستان قراراً يصنف تركيا “قوة محتلة” في قبرص. 

ودعمت الدول الأربعة الأعضاء في منظمة الدول التركية، قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 541 و550، معترفة بتركيا كـ”قوة محتلة” في قبرص.

وستحدث هذه الخطوة التاريخية زلزالاً في موازين القوى السياسية الإقليمية، وتشير إلى مدى هشاشة التحالف الذي تقوده تركيا.

وجاء هذا التطور الحرج مباشرة بعد إعلان الاتحاد الأوروبي عن حزمة استثمارية بقيمة 12 مليار يورو لدول آسيا الوسطى.

وفي سياق متصل، قررت أوزبكستان وكازاخستان وتركمانستان تعيين سفراء لدى الجزء القبرصي اليوناني، بينما سارت قيرغيزستان على خطاهم بتبني موقف مماثل. وقد يعيد هذا التوتر السياسي تشكيل علاقات آسيا الوسطى مع العالم التركي.

 وتبنى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة القرار رقم 541 في 15 نوفمبر 1983، بعد إعلان جمهورية شمال قبرص التركية (TRNC)، حيث اعتبر هذا الإجراء باطلاً قانوناً، وتم اعتماد القرار 541 بأصوات 13 دولة، بينما عارضته باكستان فقط وامتنعت الأردن عن التصويت.

يدين القرار إعلان قيام جمهورية شمال قبرص التركية ويعتبرها باطلة قانونياً. كما يحث دول العالم على عدم الاعتراف بها والاستمرار في الاعتراف بالإدارة القبرصية اليونانية فقط.

أما القرار رقم 550 لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الصادر بناءً على طلب حكومة جمهورية قبرص ورئيسها، فيصف “تعيين السفراء المتبادل والإعداد للاستفتاءات الدستورية في الأراضي القبرصية الخاضعة للاحتلال التركي” بأنه “محاولات انفصالية تهدف إلى تقسيم قبرص”.

وأعاد مجلس الأمن التأكيد على ضرورة تنفيذ القرار رقم 541، وذكر جميع الدول بضرورة عدم الاعتراف بجمهورية شمال قبرص التركية.

تم اعتماد القرار بموافقة 13 دولة عضو، ومعارضة باكستان، وامتناع الولايات المتحدة الأمريكية عن التصويت.

 

Tags: تركياقبرص التركيةقبرص اليونانيةمنظمة الدول التركية

مقالات مشابهة

  • مرور عامان: تقرير خاص عن الحرب السودانية وتداعياتها الإنسانية
  • «مؤتمر لندن» يحشد 800 مليون يورو مساعدات إنسانية للسودان
  • وزيرة الشؤون الاجتماعية تبحث مع نائبة الأمين العام للأمم المتحدة سبل ‏دعم المجتمع السوري
  • الأمم المتحدة: استخدام ممنهج للاغتصاب كسلاح في حرب السودان
  • الأمين العام للأمم المتحدة يندد بتدفق السلاح والمقاتلين إلى السودان
  • 4 دول حليفة تصنف تركيا “قوة محتلة” في قبرص!
  • الأمم المتحدة: العواقب الإنسانية في غزة وخيمة.. ويحذر من نفاد المخزونات
  • غزة: المقاومة درس مقترح الوسطاء والأمم المتحدة تحذر من أزمة إنسانية
  • باجعالة: حريصون على تمكين المكاتب الميدانية وتسهيل عمل المنظمات الإنسانية
  • يونامي تجدد تأكيدها لدعم العراق