“الدفاع الكويتية ضد أسلحة الدمار الشامل” تشارك بفعالية اليوم الدولي لمنع استخدام البيئة في الحروب
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
شاركت قيادة الدفاع ضد أسلحة الدمار الشامل – فرع الأمن البيئي بفعالية اليوم الدولي لمنع استخدام البيئة في الحروب والنزاعات العسكرية التي نظمتها الجمعية الكويتية لحماية البيئة ومؤسسة البترول الكويتية ممثلة بشركة نفط الكويت تحت عنوان (تداعيات الألغام على البيئة).
وقالت وزارة الدفاع في بيان صحفي اليوم الخميس إن الفعالية تضمنت ورشة عمل حول تداعيات الألغام على البيئة وأهمية دور قيادة الدفاع ضد أسلحة الدمار الشامل في التعامل مع عمليات تطهير وإجلاء المصابين.
وأضافت أن الفعالية تضمنت كذلك كيفية التعامل مع تلك العمليات علاوة على أخذ كل الإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة دون وقوع أي أضرار جانبية.
وكانت الجمعية الكويتية لحماية البيئة نظمت الفعالية أمس بمناسبة اليوم الدولي لمنع استخدام البيئة في الحروب والنزاعات العسكرية تزامنا مع الذكرى الـ33 لإطفاء آخر بئر نفطية مشتعلة إبان فترة الغزو العراقي للكويت.
صورة جماعية المصدر الجيش الكويتي الوسومأسلحة الدمار الشامل الجيش الكويتي حماية البيئة مؤسسة البترولالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: أسلحة الدمار الشامل الجيش الكويتي حماية البيئة مؤسسة البترول الدمار الشامل
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تلغي عقد أسلحة مع شركة “إسرائيلية”
يمانيون../
الغت الحكومة الإسبانية، اليوم الخميس، عقد أسلحة بقيمة 6,8 ملايين يورو من جانب واحد مع شركة “إسرائيلية”، بعدما تسبب في توترات كبيرة داخل الائتلاف اليساري الحاكم، حسب ما أفادت مصادر حكومية.
وقالت المصادر، إن “الوزارات المختصة، قرّرت إلغاء عقد شراء الذخيرة من جانب واحد مع شركة (آي إم آي سيستمز) “الإسرائيلية””، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الفرنسية.
وأضافت أن الحزب الذي يتزعمه رئيس الحكومة، بيدرو سانشيز وحليفه ائتلاف “سومار” اليساري؛ “ملتزمان بقوة بالقضية الفلسطينية”.
وتابعت المصادر “لهذا السبب، منذ السابع من أكتوبر 2023، لم تشترِ إسبانيا ولم تبع أسلحة لشركات “إسرائيلية”، ولن تفعل ذلك في المستقبل”.
وأسفرت العدوان الصهيوني على قطاع غزة حتى الآن، عن استشهاد أكثر من 51 ألف مواطن، معظمهم أطفال ونساء.
وسعت الحكومة الإسبانية إلى إيجاد حلّ تفاوضي لإلغاء العقد الذي أبرمته وزارة الداخلية بقيمة 6,8 ملايين يورو مع شركة “آي إم آي سيستمز” “الإسرائيلية” لشراء ذخيرة عيار تسعه ملم لوحدات مختلفة من الحرس المدني. لكن المحادثات مع الشركة فشلت، ما دفع الحكومة إلى إنهاء العقد من جانب واحد، بحسب المصادر الحكومية.
وجعلت الحكومة الإسبانية التي اعترفت بدولة فلسطين في / مايو الماضي، دعم القضية الفلسطينية أحد ركائز سياستها الخارجية، وعلاقاتها فاترة مع حكومة العدو برئاسة بنيامين نتنياهو.