«المرشدين السياحيين»: استقبلنا رحلات جوية من دول أوروبية إلى الغردقة الأسبوع الماضي
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أكد بشار أبوطالب نقيب المرشدين السياحيين بالبحر الأحمر، الاستعداد التام لاستقبال الموسم السياحي الشتوي في الغردقة عن طريق تجهيز عدد كبير من الفنادق، مشيرا إلى أهمية اعتدال حالة الطقس بالمدينة، ما يعني استمرار الأنشطة البحرية ورحلات السفاري.
رحلات جوية من دول مختلفةوأضاف «أبو طالب» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين دينا شرف ومحمد عبده عبر القناة الأولى والفضائية، أنّ مطار مدينة الغردقة يستقبل كل يوم رحلات جوية من دول مختلفة، لافتا إلى استقبال رحلات من دول أوروبية مثل الدنمارك والنرويج والسويد في مدينة الغردقة الأسبوع الماضي.
ولفت إلى أنّ مدينة الغردقة تستقبل السياح من كل دول العالم لما تتمتع به من مميزات وموقعها الجغرافي الرائع، مشيرا إلى أنّ الغردقة مدينة كبيرة تشمل كل ما يحتاجه إليه الزائر، حيث يوجد بها الأنشطة البحرية وممشى سياحي، موضحا أنّ السياح يروجون للمدينة بشكل خاص، ما يزيد أعداد الزوار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغردقة البحر الأحمر الموسم السياحي الشتوي مطار الغردقة السياح من دول
إقرأ أيضاً:
وكالة أوروبية: نتمنى عدم إعادة المهاجرين إلى ليبيا لكننا “بلا خيار”
قال المدير التنفيذي لوكالة الحدود وخفر السواحل الأوروبية “فرونتكس”، هانز ليتنز، خلال مقابلة مع شبكة “يورونيوز”، إنه لا يريد أن يعاد المهاجرون الذين يتم اعتراضهم في البحر الأبيض المتوسط إلى ليبيا، بسبب ما يواجهونه من انتهاكات لحقوق الإنسان تشمل التعذيب، بحسب وصفه.
وبرر ليتنز إعادة المهاجرين إلى ليبيا؛ بأنه يأتي في إطار أولوية إنقاذ الأرواح بشكل فوري، مشيرا إلى أن سبب عدم إبلاغ المنظمات غير الحكومية المتخصصة بالإنقاذ بدلاً عن السلطات الليبية، هو عدم وجود هذه المنظمات دائما لتقديم المساعدة، مما قد يؤدي إلى غرق المهاجرين.
وأوضح ليتنز أنه عندما ترصد طائرات “فرونتكس” قوارب المهاجرين في منطقة البحث والإنقاذ الليبية، فإن البروتوكول يقضي بإبلاغ مركز تنسيق الإنقاذ البحري المسؤول، وهو في هذه الحالة المركز الليبي، مضيفا “إذا كان ذلك في الأراضي الليبية، فإن الليبيين هم الذين يجب أن يتحملوا المسؤولية، وهم يفعلون ذلك”.
من جانب آخر؛ أشار ليتنز إلى وجود تواصل وتعاون بين “فرونتكس” والمنظمات غير الحكومية، العاملة في مجال الإنقاذ البحري، بما في ذلك توظيف بعضها لتنفيذ برامج “ما بعد العودة” بتمويل أوروبي، لمساعدة المهاجرين المعادين على إعادة بناء حياتهم في بلدانهم.
وتأتي تصريحات ليتنز في وقت تدرس فيه المفوضية الأوروبية مقترحا لزيادة عدد موظفي “فرونتكس” بشكل كبير، مما قد يعزز قدرات الوكالة على تأمين الحدود الخارجية لأوروبا وعمليات البحث والإنقاذ، بحسب الشبكة الأوروبية.