وفد جماعة عمانوئيل يزور السفير البابوي بمصر وبعض مطارنة الكنيسة الكاثوليكية بمصر
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
زار المنسق العام لجماعة عمانوئيل، الأخ ميشيل- برنارد دي فريجيل، يرافقه قرينته، السيدة كاترين، والأب دومينيك جانثيال، المسؤول عن الكهنة، والإكليروس في جماعة عمانوئيل، الجماعة في مصر.
وزار وفد جماعة عمانوئيل، رفقة المسؤولين المحليين، الأخ سامر حنا، والأخت مارينيت جريش، سيادة رئيس الأساقفة نيقولاس هنري، السفير البابوي بمصر، وذلك بمقر سفارة الفاتيكان، بالزمالك.
وفي ختام الزيارة، تقابل وفد جماعة عمانوئيل، مع سيادة المطران كلاوديو لوراتي، مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، وسيادة المطران جان ماري شامي، النائب البطريركي العام للروم الملكيين الكاثوليك بمصر والسودان وجنوب السودان، ومسؤول اللجنة الأسقفية للأنشطة الرسولية، بالكنيسة الكاثوليكية بمصر.
تضمنت الزيارة أيضًا مؤتمر لأعضاء الجماعة بمصر، ولقاءات مع عدد من كهنة الكنائس المختلفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكنيسة الكاثوليكية السفير البابوي
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اغتيال السفير السوري المنشق نور الدين اللباد في درعا
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تفاصيل اغتيال السفير السوري المنشق نور الدين اللباد، وشقيقه، على يد مسلحين.
اغتيال سفير سوريأوضح المرصد السوري أن المسلحين دخلوا إلى منزل السفير السوري المنشق اللباد، في مدينة الصنمين، وأطلقوا عليه وعلى شقيقه النار، ولاذوا بالفرار.
وأشار المرصد إلى أن اللباد عاد من فرنسا منذ حوالي أسبوعين؛ ليستقر في بلده.
وشغل اللباد عدة مناصب، كوزير مفوض في وزارة الخارجية السورية، وعمل في سفارات بلدان اليمن وفرنسا والعراق وتركيا وليبيا في وقت سابق.
وانشق اللباد عن النظام السابق في العام 2013، وعمل ممثلاً عن الائتلاف الوطني في فرنسا.
وأوضح المرصد أنه بعد هذه الجريمة؛ بلغ عدد الجرائم الجنائية والقتل ضد مجهول، منذ مطلع العام 2025 في محافظات سورية متفرقة 85 جريمة راح ضحيتها، 96 شخصًا هم: 77 رجال و5 أطفال و14 سيدة.
مذابح الساحل السوريشهدت مناطق الساحل السوري خلال الأيام القليلة الماضية نحو 40 مجزرة، وتجاوز عدد القتلى 1000 مدني.
وكشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن الأشرطة المصوّرة أظهرت عمليات إعدام ميدانية نفذها مقاتلون، مشيرا إلى أن حكومة دمشق تتحمّل المسؤولية، وهذا أفضل بكثير من محاولات الهروب منها.
ولفت المرصد السوري، إلى أن هناك عمليات تجري لإزالة الأدلة عبر غسل الشوارع والمباني ونقل الجثامين، في محاولة لطمس الحقيقة، والحل الوحيد هو محاكمة مرتكبي هذه الجرائم، بينما لجنة التحقيق مرّت مرور الكرام في بعض المناطق بالساحل.