دعا اتحاد الغرف السعودية جميع المنشآت الصحية، إلى الإسراع في إرسال تقارير الكشف المبكر عن حالات اضطراب طيف التوحد، وذلك في غضون 14 يوم عمل.
وأكد الاتحاد في خطاب وجهه إلى غرفة الشرقية، على أهمية مشاركة جميع المنشآت الصحية في تعبئة نموذج التقرير السنوي عن حالات الكشف المبكر للتوحد.وضع استراتيجية علاجية فعّالة للتوحدوأشار إلى أن هذه التقارير ستسهم بشكل كبير في وضع استراتيجية علاجية فعالة للتوحد، وسينعكس إيجابًا على علاج المرضى وتقليص عدد الحالات المُصابة.


أخبار متعلقة نجاح أول عملية أسنان للأطفال بالتخدير الكامل في مستشفى الملك فيصل بمكة8 خطوات.. "هيئة المياه" تدعو مزاولي أنشطة الخدمات لإصدار التراخيصوأوضح أن هذه الدعوة تأتي بناءً على خطاب المجلس الصحي السعودي بشأن مشروع المسح الوطني لاضطرابات طيف التوحد، والذي يهدف إلى الكشف المبكر عن حالات اضطراب طيف التوحد، وتقديم الرعاية الصحية اللازمة للمصابين.

#نائب_أمير_الشرقية يطلع على برامج ومبادرات شركة شمعة التوحد#اليوم
للتفاصيل | https://t.co/dOUqAftoAF pic.twitter.com/KDTSwY5w2E— صحيفة اليوم (@alyaum) September 29, 2024مشروع المسح الوطني للتوحدودعا جميع المنشآت الصحية، إلى إرسال تقاريرها إلى المركز الوطني لاضطرابات النمو، عبر البريد الإلكتروني «[email protected]» قبل انقضاء المهلة المحددة.
وشدد على ضرورة الالتزام بالمدة الزمنية المحددة لإرسال التقارير، لما لها من أهمية في إنجاح مشروع المسح الوطني للتوحد، وتحقيق أهدافه في الكشف المبكر عن الحالات وتقديم الرعاية الصحية اللازمة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الدمام مرض التوحد الكشف المبكر عن التوحد أمراض السعودية أخبار السعودية الکشف المبکر عن

إقرأ أيضاً:

الإمارات.. اختتام حملة المسح الوطني للصحة والتغذية نهاية مارس

أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، الإنتهاء من الأعمال الميدانية وجمع البيانات لحملة المسح الوطني للصحة والتغذية 2024-2025، بالتعاون مع المركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء والجهات الصحية، ومراكز الإحصاء المحلية في نهاية مارس (أذار) الجاري، لتبدأ بعد ذلك مرحلة تنقيح وتحليل البيانات.

وبدأت فرق الوزارة في إعداد مسودة التقرير الأولي للمسح الوطني للصحة والتغذية الذي يهدف إلى دعم استراتيجيات التخطيط والسياسات الصحية الوطنية، بما يسهم في تحقيق مستهدفات التنمية الشاملة 2030.

مشروع وطني

وتشكل الحملة مشروعاً وطنياً نوعياً، حيث أعدت الوزارة بالتعاون مع الشركاء الخطط التفصيلية لهذا المشروع من المراحل التحضيرية حتى النهاية وإعلان النتائج، عبر فرق متخصصة من الكفاءات البشرية أصحاب الخبرات المشهودة إلى جانب توظيف الإمكانات التكنولوجية المتطورة والاطلاع على أفضل الممارسات العالمية.

وتجري الأعمال الميدانية وفق الجدول الزمني المحدد، مع الحرص على ضمان دقة البيانات والتنسيق الفعّال بين الشركاء لمواجهة التحديات من خلال التخطيط المبتكر وإدارة الوقت والتنسيق الفعال، لتستمر الأعمال الميدانية بأعلى كفاءة.

وتندرج الحملة الوطنية للمسح الصحي والتغذوي ضمن رؤية استراتيجية تستهدف استمرارية التطوير من أجل مستقبل صحي مستدام في الدولة، من خلال استخدام البيانات التي يتم جمعها لرسم سياسات صحية مستقبلية فعالة تسهم في تحسين جودة الحياة لأفراد المجتمع.

الوعي الصحي

ويستهدف المسح تحديث قاعدة البيانات الصحية والتغذوية للسكان، وقياس مؤشرات الأداء الصحية، لدعم سياسات الارتقاء بجودة خدمات الرعاية الصحية المقدمة لأفراد المجتمع، استناداً إلى بيانات دقيقة ومحدثة لدعم اتخاذ القرارات الصحية بما يحقق الأهداف الوطنية للتنمية المستدامة، استناداً إلى قياس العديد من المؤشرات الصحية والاجتماعية ونشرها على مستوى الدولة ومشاركة النتائج والبيانات مع منظمة الصحة العالمية.

وتعزز المسوحات الوطنية خطط تطوير المنظومة الصحية بشكل متكامل بناءً على النتائج الدقيقة، كما يسهم إطلاع أفراد المجتمع على النتائج في ترسيخ الوعي الصحي، لذلك ستنشر الوزارة النتائج النهائية في صفحة البيانات المفتوحة على موقع وزارة الصحة ووقاية المجتمع إلى جانب مشاركة النتائج مع المؤسسات الصحية في الدولة.

أحدث التقنيات

وتحرص وزارة الصحة ووقاية المجتمع على تحليل البيانات باستخدام أحدث التقنيات المعتمدة، بالإضافة إلى توظيف خبرات المختصين في مجال علم البيانات، لاستخلاص معلومات دقيقة حول الوضع الصحي والتغذوي في الدولة، عبر أفضل المنهجيات الإحصائية لدراسة المؤشرات المتعلقة بالأمراض المزمنة، ومستويات التغذية، وأنماط الحياة الصحية، ما يسهم في تحديد التحديات ووضع خطط تطوير مستقبلية قائمة على الأدلة.

وتتعاون الوزارة مع الشركاء في الدولة وعلى المستوى الإقليمي والعالمي من أجل استدامة نظام صحي متطور ومرن يجسد تطلعات الإمارات، حيث تتشارك مع الجهات الصحية والمنظمات المعنية، وتعقد ورش عمل وجلسات نقاشية لتوظيف البيانات والمعلومات والدراسات بالشكل الأمثل لترسيخ جودة وكفاءة المنظومة الصحية.

وسيتم إجراء مقارنات معيارية بين نتائج المسوحات الصحية والتغذوية الحالية والسابقة، إلى جانب مقارنة النتائج مع دول إقليم شرق المتوسط ومشاركة النتائج والبيانات مع منظمة الصحة العالمية.

مقالات مشابهة

  • اتحاد الغرف التجارية يطالب البرلمان بتأجيل التصديق على قانون العمل
  • «الضرائب» تعرض خطة التيسيرات الضريبية لراغبي الاستثمار السياحي
  • أبريل المقبل.. بدء المسح الوطني للأمراض غير المعدية
  • الصحة تختتم حملة المسح الوطني للصحة والتغذية نهاية مارس
  • الإمارات.. اختتام حملة المسح الوطني للصحة والتغذية نهاية مارس
  • ندوة للتوعية الضريبية بالتعاون بين اتحاد الغرف السياحية ومصلحة الضرائب.. اليوم
  • البرلمان أقرها.. الحبس وغرامة 50 ألف جنيه عقوبة إتلاف المنشآت الصحية
  • ممرضو البصرة يعلنون إضراباً عاماً في جميع المستشفيات والمراكز الصحية (صور)
  • حملة توعوية للمرضى حول أهمية الكشف المبكر عن الجلوكوما
  • بحضور نائب وزير الرياضة.. اتحاد الطب الرياضي يوقّع اتفاقية مع الشؤون الصحية بالحرس الوطني لتطوير مختبر متخصص للكشف عن المنشطات بالرياض