طريقة حفظ الموز لأطول فترة ممكنة دون أن يسود
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
منوعات
طريقة حفظ الموز لأطول فترة ممكنة دون أن يسود، ضرورية لمعالجة مشكلة نضج الموز بسرعة، خلال أيام قليلة من شرائه.
في هذا المقال سنتطرّق إلى طرق حفظ الموز التي يمكن اللجوء إليها لتأخير نضجه لبضعة أيام إضافية وحمايته من تغيير لونه إلى الأسود.
طرق عبقرية وسهلة لحفظ الموز لأطول فترة ممكنةإنّ فوائد الموز العديدة وطعمه اللذيذ تجعله مرغوباً من قبل الصغار والكبار على السواء.
لكن المشكلة تكمن في صعوبة تخزينه والإحتفاظ به لفترات طويلة كونه ينضج بسرعة ويتحوّل لونه أسود بسرعة،
فما يجب فعله لمنع الموز من التحول إلى اللون الأسود: خدعة بسيطة تحافظ على لون الفاكهة الأصفر لفترة أطول.
لذلك نقدّم لكم فيما يلي مجموعة من الطرق المجرّبة والفعّالة التي تضمن الإحتفاظ بالموز بعيداً عن الفساد لأطول فترة ممكنة، ومنها ما يلي:
يمكن لف الموز في ورق جرائد ولكن هذه الطريقة سوف تحفظ الموز لمدة يومين إلى ثلاثة أيام فقط بعد ذلك سوف ينضج تماماً ويفضّل تناوله بسرعة. الطريقة الثانية هي لف عنق الموز باستريتش، هذه الطريقة سوف تحفظ الموز فترة أطول قد تصل إلى أربعة أو خمسة أيام بعدها يفضّل تناول الكمية المتوفرة. ونعرض لكم نصيحة مهمّة وهي ضرورة شراء كميات بسيطة من الموز لتناولها أول بأول دون أن يفسد أو يتعرّض للفساد، وننصحكم بشراء الموز الأخضر لأنّ الموز الناضج يفسد ويتعرّض للإسوداد بسرعة.المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: لأطول فترة ممکنة
إقرأ أيضاً:
كيفية قضاء الصلوات الفائتة.. الأزهر يكشف الطريقة الصحيحة
كشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن كيفية قضاء الصلوات الفائتة للمسلم الذي انقطع فترة معينة عن أداء الصلوات المفروضة وأراد التوبة وقضاء هذه الصلوات.
كيف أقضي الصلوات الفائتة من سنين؟.. أمين الفتوى يجيب حكم إخراج الفدية عن الصلوات الفائتة عن الميت.. دار الإفتاء توضحوقال مركز الأزهر في منشور له عن كيفية قضاء الصلوات الفائتة، إن المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربةٌ عظيمة من أحب الأعمال إلى الله؛ قال سيدنا رسول الله: «مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، عَلَى وُضُوئِهَا، وَمَوَاقِيتِهَا، وَرُكُوعِهَا، وَسُجُودِهَا، يَرَاهَا حَقًّا لِلَّهِ عَلَيْهِ، حُرِّمَ عَلَى النَّارِ». [أخرجه أحمد].
وأوضح مركز الأزهر أن من فاتته صلاة بسبب نوم أو نسيان أو غيرهما؛ يجب عليه أن يصلّيَها متى استطاع أداءها؛ لما رواه أَنَس بْن مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ الله قَالَ: «مَنْ نَسِيَ صَلَاةً فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا، لَا كَفَّارَةَ لَهَا إِلَّا ذَلِكَ». [متفق عليه].
وأشار إلى انه يجوز قضاءُ فوائت الصلوات المكتوبة في أي وقت من اليوم والليلة، ولا كفارة لها إلا قضاؤها.
وتابع: من فاتته صلوات يوم؛ قضاها مرتبة، فإذا زادت الفوائت عن خمس صلوات؛ سقط الترتيب، ومن كان تاركًا للصلاة فترةً من عمره، ثم تاب، فعليه تقدير الفترة التي كان تاركًا للصلاة فيها، ثم قضاء ما فاته من الصلوات، مع كل فريضة حاضرة أخرى فائتة، أو قضاء صلوات يوم كامل متتاليات في أي وقت من ليل أو نهار.
وأوضح أنه لصلاة نوافل الصلوات فضل عظيم، وجبرها لما قد يطرأ على الفرائض من نقص، إلا أن الإكثار منها لا يجزئ عن قضاء الفوائت على المختار للفتوى.