موقع 24:
2025-05-01@20:05:37 GMT

هذه الجينات مسؤولة عن إنتاج مادة "الميلانين" في الجسم

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

هذه الجينات مسؤولة عن إنتاج مادة 'الميلانين' في الجسم

أجرى فريق بحثي متخصص في الهندسة الوراثية والعلوم الحيوية بجامعة ستانفورد الأمريكية، دراسة حددت ارتباط 169 جيناً مرتبط بإنتاج مادة الميلانين، وهي المادة الصبغية البروتينية المسؤولة عن تحديد لون البشرة والشعر والعين، وحماية الجسم من الأشعة تحت البنفسجية.

واعتمد الباحثون خلال دراسة نشرتها الدورية العلمية "Science"، تقنية بحثية تعرف باسم قياس التدفق الخلوي فضلاً عن اختبارات تتعلق بعلوم الهندسة الوراثية، كما توصلوا إلى أن 70% من هذه الجينات تكون أكثر نشاطاً لدى الأطفال من أصحاب البشرات الداكنة مقارنة بالأطفال ذوي البشرات الفاتحة.

وتوصل الباحثون إلى أن بعض الجينات التي تم تحديدها لا ترتبط بشكل مباشر بإنتاج مادة الميلانين، بل إن بعضها مرتبط بوظائف حيوية أخرى، وإن كانت تظل تؤثر على مادة الميلانين في الجسم.

وقام الباحثون بتقسيم الجينات المسؤولة عن إنتاج الميلانين إلى نوعين رئيسيين، وهما الجينات التي تنظم إنتاج الميلانين والجينات المسؤولة عن الجسيمات الداخلية (الإندوسومز)، وهي التي تعرف باسم جسيمات النقل.

كما حدد الباحثون الجين المسؤول عن نضج جسيمات الميلانين، وهي المسؤولة عن تلون البشر والحماية الضوئية في الخلايا والأنسجة، بحسب الموقع الإلكتروني "ميديكال إكسبريس" المتخصص في الأبحاث العلمية".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الصحة أمريكا الوراثية المسؤولة عن

إقرأ أيضاً:

الحد اليومي للجلوس الذي يُنذر بآلام الرقبة

الجديد برس| يقضي ملايين الأشخاص حول العالم ساعات طويلة يوميا في أوضاع جلوس طويلة الأمد، سواء في العمل أو أمام الشاشات الإلكترونية. ومع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في الحياة اليومية، بدأ الباحثون في دراسة تأثير أنماط الحياة الخاملة على صحة الإنسان، وخاصة فيما يتعلق بآلام الجهاز العضلي الهيكلي. وعرّف الباحثون السلوك الخامل بأنه الجلوس لفترات طويلة خلال النهار مع القليل من الحركة، وهو يشمل أنشطة مثل العمل المكتبي ومشاهدة التلفاز واستخدام الأجهزة الذكية. وبهذا الصدد، أظهرت مراجعة منهجية أجراها فريق من الباحثين الصينيين، أن أنماط الحياة الحديثة، بما في ذلك العمل عن بُعد وقضاء وقت طويل أمام الشاشات، ساهمت في ارتفاع معدلات الإصابة بآلام الرقبة عاما بعد عام. وحلل الفريق بيانات من 25 دراسة شملت أكثر من 43 ألف شخص من 13 دولة، ووجد أن أكثر الأنشطة ارتباطا بآلام الرقبة كان استخدام الهواتف المحمولة، إذ زاد الخطر بنسبة 82%. وفي المقابل، كان استخدام الكمبيوتر مرتبطا بخطر أقل (23%)، بينما لم تشكّل مشاهدة التلفاز خطرا كبيرا. ووفقا للدراسة، فإن نمط الحياة الخامل يؤدي إلى آثار صحية سلبية، من بينها انخفاض تدفق الدم إلى الرقبة وضعف في قوة العضلات وخلل في حركة المفاصل وزيادة الضغط على الأقراص الفقرية. وتزداد حدة هذه الآثار عند اتخاذ أوضاع جلوس خاطئة كإمالة الرأس وانحناء الكتفين. وبيّنت النتائج أن الأشخاص الذين يجلسون لأكثر من 6 ساعات يوميا يواجهون خطر الإصابة بآلام الرقبة بنسبة 88% أكثر من غيرهم. ويعد ألم الرقبة من أكثر مشكلات الجهاز العضلي الهيكلي شيوعا عالميا، إذ يصيب نحو 70% من السكان مرة واحدة على الأقل في حياتهم، فيما تتجاوز تكلفة علاجه سنويا 87 مليار دولار في الولايات المتحدة وحدها. وأكد الباحثون أن تقليل هذا الخطر يتطلب استهداف الفئات الأكثر عرضة له، خصوصا النساء، من خلال حملات وقائية تشجع على النشاط البدني وتقلّل من السلوك الخامل.

مقالات مشابهة

  • المصرية لطب السمع: 60٪ من ضعف السمع لدي الأطفال بسبب الجينات الوراثية
  • علامة في العين تشير لقرب الإصابة بمرض الفصام
  • علامة في العين قد تشير إلى خطر الإصابة بالفصام!
  • الحد اليومي للجلوس الذي يُنذر بآلام الرقبة
  • تحفظ طعامك وتسرق حياتك: مادة خطيرة وراء 365 ألف وفاة في عام واحد
  • الأمم المتحدة: الحرب في أوكرانيا تمر بنقطة تحول ويتعين وقف إطلاق النار فورًا
  • مسؤولة أممية: الوضع بغزة يزداد سوءًا ولا يمكن احتواء الوضع
  • مسؤولة أممية: لا يمكن احتواء الوضع في غزة الذي يزداد سوءًا
  • ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول القهوة لمدة شهر؟
  • المنصوري تعلن مراجعة قانون التعمير و تدعو إلى تفعيل اتفاقيات “المساعدة المعمارية”