أشرف أبو الهول: هناك مَن يُحمِّل بايدن مسئولية خسارة هاريس
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي أشرف أبو الهول، إنّ هناك مَن يُحمِّل الرئيس الأمريكي جو بايدن مسئولية خسارة كامالا هاريس، وفرص ترشحها بعد 4 سنوات قد تكون ضعيفة.
وأضاف أبو الهول، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «يمكن أن يكون لهاريس نية في خوض الانتخابات مرة أخرى، وتريد أن تستفيد من بقائها كنائبة للرئيس 4 سنوات وخوضها الانتخابات الطاحنة، لكنها هُزمت هذه المرة والأمور قد تتغير خلال 4 سنوات وربما يدفع الديمقراطيون بمرشح آخر أقوى».
وتابع الكاتب الصحفي: «قليل من نواب الرؤساء الأمريكيين استطاعوا خوض انتخابات رئاسية ويفوزوا فيها، لأن النائب يتعرض لمحاسبة جماهيرية من الناخب بوصفه كان نائبا لرئيس قد يكون اتبع سياسات فاشلة، وهذا ما حدث مع هاريس، فهناك مَن يُحمِّل بايدن مسئولية خسارة هاريس من خلال السياسة الاقتصادية التي أدت إلى رفع كامل للأسعار وبالتالي ازدادت أسعار السلع والخدمات بشكل كبير جدا».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمريكي جو بايدن المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس دونالد ترامب الانتخابات الامريكية
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية
كشفت الفنانة سحر رامي عن تعرضها لهجوم شديد من الصحافة في بداياتها، خاصة بعد مشاركتها في فوازير سمير غانم، حيث تم مقارنتها بالفنانة نيللي، مما أدى إلى انتقادات واسعة ضدها.
مقارنة غير عادلة مع نيللي تثير الانتقاداتوأوضحت أن عدداً من الصحفيين هاجموها بشدة، ومن بينهم نوال البيالي وإبراهيم سعدة، وواجهت تعليقات لاذعة حول طريقة تمثيلها، أسلوبها في المشي، وحتى ملابسها.
من الانتقاد الحاد إلى الاعتذاروأشارت، خلال لقائها في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن مسلسلها "أبرياء في قفص الاتهام", الذي تم تصويره قبل الفوازير، عُرض بعد نجاحها في الفوازير، مما دفع الجمهور لإعادة النظر في موهبتها.
وأضافت أنها تفاجأت لاحقًا بأن الصحفيين الذين انتقدوها بشدة عادوا واعتذروا لها، مؤكدين أنهم أخطأوا في الحكم عليها في البداية، لكنهم أدركوا موهبتها الحقيقية بعد مشاهدة أدائها في المسلسل.
التأثير النفسي والدعم المعنويلم تخفِ سحر تأثرها الكبير بتلك الانتقادات، خاصة أنها كانت لا تزال صغيرة في السن وقليلة الخبرة الإعلامية، فلم تكن تملك القدرة على الرد أو الدفاع عن نفسها، وكانت تكتفي بالبكاء.
لكن المخرج فهمي عبد الحميد كان أحد أكبر الداعمين لها، إذ كان يشجعها باستمرار ويؤكد أنها تسير على الطريق الصحيح، مما منحها القوة لمواصلة مشوارها الفني بثقة أكبر.