بوراص: هل ستفتح أوروبا طلبات اللجوء الإنساني لليبيين بعد خطاب الطرابلسي؟
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أبدت عضو مجلس النواب، ربيعة بوراص، غضبها من تصريحات وزير داخلية الدبيبة، عماد الطرابلسي، متسائلة: “هل ستفتح أوروبا طلبات اللجوء الإنساني لليبيين بعد خطاب الطرابلسي؟”.
وقالت بوراص، في منشور عبر «فيسبوك»: “بعد خطاب وزير الداخلية هل ستفتح أوروبا طلبات اللجوء الإنساني لليبيين أم سيغرقون في قوارب الهجرة ليس بسبب الفقر والبطالة لكن بسبب أنه كان يعمل حلاق وكانت تعمل مزينة وكانوا يجلسون في مقهى بدون أوراق رسمية ولا ترتدي ملابس من متجر الغرابيب السود”.
وأضافت “هل اليوم الأسرة الليبية قاصرة على تربية أبنائها وتحتاج إلى وصي، ومن يصفقون لمثل هذه الخطابات ويمدحونها هم من القصر الذين تحدث عنهم وزير الداخلية أم أنهم فوق الوصاية، هل تحويل المجتمع الليبي لمقابر جماعية حية يحقق الاستقرار، أين رئيس حكومة الوحدة الوطنية من هذا الخطاب المتخلف”.
الوسومأوروبا الطرابلس اللجوء بوراص ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: أوروبا اللجوء بوراص ليبيا
إقرأ أيضاً:
الغرياني: اللجوء للنفوذ لحل القضايا الأمنية حكم بغير ما أنزل الله
ليبيا – ⚖️ الغرياني: الرشوة والاستنجاد بأصحاب النفوذ من المحرمات الشرعية
في حلقة خاصة من برنامج “الإسلام والحياة” على قناة التناصح، تناول الصادق الغرياني، مفتي المؤتمر الوطني المعزول من البرلمان، قضية الرشوة والاستنجاد بأصحاب النفوذ في ظل الأوضاع الراهنة في ليبيا.
???? تحذير من الرشوة وآثارها السلبيةأكد الغرياني خلال البرنامج أن “هدايا العمال والموظفين تُعد رشوة وغلولًا”، مشيرًا إلى أن الرشوة الصريحة لا يقدم عليها إلا من فقد دينه ومروءته، واصفًا إياها بأنها “كسب خبيث” ومشيرًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي وصفها بـ “السحت”، مؤكدًا أنها من الكبائر التي تستأصل الدين والمروءة.
???? الوضع الأمني والاستنجاد بأصحاب النفوذتطرق الغرياني إلى الوضع الأمني في ليبيا، مشيرًا إلى أن الكتائب المسلحة غير المقيدة بقوانين أصبحت “جهة ظالمة”، حيث تستولي على أموال الناس أو تتربص بهم عند الحواجز، مما يدفع البعض للجوء إلى شخصيات ذات نفوذ للخروج من هذه الأزمات.
ووصف هؤلاء بأنهم “ظالمون” حتى لو تسمى أحدهم “وزيرًا” أو “مستشارًا”، لأنهم يستخدمون نفوذهم في فرض إرادتهم على الجهات الأمنية.
???? تحذير من اللجوء إلى أصحاب النفوذحذر الغرياني من الاستنجاد بأصحاب النفوذ لإخراج المعتقلين ظلمًا، معتبرًا أن هذا الفعل “حرام” لأنه حكم بغير ما أنزل الله، مشددًا على أن الحل الشرعي يكمن في إقامة الحجة أمام القاضي وإثبات البراءة، وليس اللجوء إلى القوة والنفوذ.
⚖️ استثناءات الضرورة القصوىأشار الغرياني إلى أن العلماء أجازوا اللجوء إلى أصحاب النفوذ في حالات الضرورة القصوى، مثل الخوف على النفس أو فقدان المال الكثير، بشرط ألا يتعدى صاحب النفوذ على الظالم أو يظلمه.
وختم بالقول إن الاستنجاد بأصحاب النفوذ “معصية”، لكنها قد تكون أخف ضررًا من المفاسد الكبرى مثل القتل أو نهب المال الكثير.
Previous حسني بي: في حال حدوث عجز بالميزانية سنواجه تضخماً وانخفاضاً للقوة الشرائية وانهياراً لقيمة الدينار Related Posts حسني بي: في حال حدوث عجز بالميزانية سنواجه تضخماً وانخفاضاً للقوة الشرائية وانهياراً لقيمة الدينار محلي 7 مارس، 2025 عمران: مشروع الدستور يعالج الفيدرالية والمماطلة تعمّق الأزمة محلي 7 مارس، 2025 أحدث المقالات الغرياني: اللجوء للنفوذ لحل القضايا الأمنية حكم بغير ما أنزل الله حسني بي: في حال حدوث عجز بالميزانية سنواجه تضخماً وانخفاضاً للقوة الشرائية وانهياراً لقيمة الدينار عمران: مشروع الدستور يعالج الفيدرالية والمماطلة تعمّق الأزمة ليبيا تطالب الأمم المتحدة بتعزيز دعمها لبرنامج العودة الطوعية للمهاجرين المقاتلات الجوية الأمريكية تدخل مرحلة الشيخوخة ونسبة 62% منها خارج الخدمةليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results