تداول 10 آلاف طن شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
شهدت الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر بالمحافظات، انتظاما في حركة وصول ومغادرة السفن ونشاطا في حركة تداول البضائع والركاب وبلغ حجم التداول 10الاف طن بضائع عامة ومتنوعة
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على ارصفة موانئ الهيئة ( 9 ) سفن وتم تداول (10000) طن بضائع و(600) شاحنة و(70) سيارة حيث شملت حركة الواردات (3000) طن بضائع و(299) شاحنة و(56) سيارة فيما شملت حركة الصادرات (7000) طن بضائع و(301) شاحنة و(14) سيارة.
يستعد ميناء سفاجا اليوم لمغادرة السفينة بوسيدون اكسبريس، فيما استقبل الميناء بالأمس السفينة ALCUDIA EXPRESS وغادرت السفينة ALCUDIA EXPRESS، فيما شهد ميناء نويبع تداول 1700 طن بضائع و 190 شاحنة من خلال رحلات مكوكية للسفن الثلاث سينا، أورو آيلة.
وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1215 راكب بموانيها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواني البحر الأحمر ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع
إقرأ أيضاً:
عدن.. الإعلان عن مشروع تحلية مياه البحر بقدرة 10 ألف متر مكعب
أعلن عن بدء أعمال تنفيذ مشروع تحلية مياه البحر في العاصمة المؤقتة عدن جنوبي اليمن بقدرة 10 ألف متر مكعب يوميا.
وقال وزير المياه والبيئة، توفيق الشرجبي، خلال ندوة حول "تحلية المياه في عدن" نظمتها السفارة الهولندية عبر الاتصال المرئي، وصول مهندسي البرنامج السعودي إلى عدن لبدء تسليم الموقع لتنفيذ المشروع.
يشار إلى أن الحكومة وقعت في وقت سابق، اتفاقية المشروع مع شركة إعمار السعودية للتنمية والتطوير وهي الجهة المنفذة للمشروع.
وأكد الشرجبي أن مرحلة أولى في إطار تنفيذ الحكومة لخارطة طريق منسقة لتوطين تحلية مياه البحر، ووفقا لنهج تدريجي يبدأ بتوفير المياه للقطاع الصناعي، ثم يتوسع ليشمل الاحتياجات السكنية والعامة، وصولًا إلى تحقيق قدرة إنتاجية تبلغ 170 ألف متر مكعب يوميًا خلال الأعوام القادمة.
وشدد على أهمية دعم جميع الشركاء الدوليين والمؤسسات المانحة لجهود الحكومة اليمنية في تطوير قطاع تحلية المياه.
بدورها أكدت السفيرة الهولندية، جانيت سابين، استمرار دعم بلادها لقطاعي المياه والبيئة في اليمن، معتبرة أن تحلية المياه تتصدر أولويات برامج الدعم الهولندي خصوصا في عدن.
ولفتت إلى أزمة المياه الحادة التي تواجهها مدينة عدن والمدن الساحلية نتيجة الاستخراج المفرط للمياه الجوفية والسطحية وتدهور نوعيتها وارتفاع نسبة الملوحة فيها.