«ضربة رأس» تعيد البايرن لـ «سكة الإنتصارات»
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
ميونيخ (رويترز)
سجل جمال موسيالا هدفا من ضربة رأس في الشوط الثاني ليمنح بايرن ميونيخ الفوز بهدف على بنفيكا ليتعافى من هزيمتين متتاليتين في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، ومنح لاعب الوسط الألماني التقدم لبايرن في الدقيقة 67 بضربة رأس من مدى قريب، في مباراة سيطر فيها صاحب الأرض على المباراة وأهدر العديد من الفرص.
ورفع بايرن رصيده إلى ست نقاط بعد أربع مباريات ليحتل المركز 17 ليتساوى مع بنفيكا، الذي لم يشكل خطورة هجومية، في المركز 19.
وتحول شكل البطولة الأوروبية الأبرز للأندية هذا الموسم من دور المجموعات إلى مرحلة الدوري بخوض 36 فريقا لثماني مباريات لكل منهم، مع تقدم الفرق الثمانية الأوائل في الترتيب مباشرة إلى الدور التالي بينما تلعب الفرق الستة عشر التالية في الترتيب دور فاصل من مباراتين للتقدم في البطولة.
وتأخرت انطلاقة المباراة لمدة 15 دقيقة بسبب تأخر وصول الجماهير بسبب مشاكل في القطار، مع تطلع الفريق البافاري للعودة إلى الانتصارات بعد هزيمتين متتاليتين أمام أستون فيلا وبرشلونة في البطولة.
وواجه بايرن صعوبة في البداية لاختراق دفاع الفريق البرتغالي المتماسك، لكنه تحسن مع الوقت ليحظى هاري كين بفرصته الأولى، وكان صاحب الأرض قريبا من التسجيل في الدقيقة 39 لكن أناتولي تروبين حارس بنفيكا تصدى لمحاولة كين وزميله مايكل أوليسي الذي تابع كرته المرتدة.وانطلق كين في محاولة فردية وأطلق تسديدة منخفضة من داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 54، قبل أن يبعد الحارس تروبين تسديدة ليروي ساني بعد ساعة من اللعب.
وتقدم بايرن، متصدر الدوري الألماني الذي يتجنب الهزيمة في المسابقة المحلية حتى الآن، عندما أطلق كين تمريرة عرضية حولها موسيالا بضربة رأس لداخل الشباك، ونجح الفريق الزائر في التعامل مع ضغط بايرن لكنه لم يظهر على الشق الهجومي وأطلق تسديدة واحدة مقابل 23 لبايرن.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بايرن ميونيخ بنفيكا نادي بنفيكا دوري أبطال أوروبا الشامبيونزليج
إقرأ أيضاً:
تعيد لهم ذكريات الفقد والوحدة.. 4 أبراج فلكية تكره نهاية العلاقات
في حياتنا اليومية تمثل النهايات جزءًا من الحياة، سواء كانت نهاية علاقة أو مرحلة عمرية أو تجربة صغيرة، وتعتبر النهايات بالنسبة للبعض تحدي كبير، والبعض الأخر لا يتقبل النهايات وتسبب له مشاكل نفسية، فما العلاقة بين الأبراج الفلكية التي تكره النهايات وتتأثر منها نفسيا، وفقًا لموقع «Astro».
أبراج أكثر تأثرًا بنهاية الأشياءبعض الأبراج تظهر حساسية مفرطة تجاه التحولات النهائية، وتعاني نفسيًا وعاطفيًا من فكرة الفقد أو التغيير، فكيف تؤثر هذه الصفات العاطفية على تعاملهم مع تلك المواقف؟، وهل يمكن اعتبار هذه التأثيرات جزءًا من سماتهم الشخصية؟.
برج السرطان «Cancer»:
أصحاب برج السرطان معروفين بحساسيتهم العاطفية العميقة وارتباطهم القوي بالماضي، ويكرهون النهايات، سواء كانت مرحلة أو علاقة، لأنها تعيد لهم ذكريات الفقد والوحدة، قد يعانون من صدمة نفسية أو ميل للتمسك بالماضي ويحبون الشعور بالاستقرار والأمان، لذا فإن التغييرات الكبيرة تسبب لهم اضطرابًا عاطفيًا عميقًا، وقد يحتاجون إلى وقت طويل للتعافي.
برج العقرب «Scorpio»:على الرغم من القوة الظاهرة لبرج العقرب إلا أنه يتأثر بالنهايات بشكل درامي، ولديه طبيعة عاطفية مكثفة، وغالبا ما يرى النهايات كخيانة أو انكسار شخصي، وقد يتحول الألم لديه إلى دافع للتغيير أو الانتقام، وما يعكس ذلك تأثير النهايات عليه، إذ يعبر عن مشاعره بطريقة مكثفة ويعيش كل شيء بعمق، والنهايات تمثل لهم خسارة عاطفية صعب تجاوزها، خاصة إذا كانوا مرتبطين بشدة بالأشخاص أو المواقف، ولديهم ميل للاحتفاظ بآثار الماضي لفترة طويلة بسبب عمق ارتباطهم العاطفي.
برج الحوت «Pisces»:من أبرز سمات برج الحوت أنه عاطفي وحالم، لذا يصعب عليه مواجهة الواقع القاسي للنهايات، وعادةً ما يتجنب التفكير في النهاية، وقد يهرب إلى عالم الخيال أو العزلة، ومن الأبراج التي تحتاج وقتًا طويلًا للشفاء النفسي بعد انتهاء أي شيء مهم في حياتها.
برج الثور «Taurus»:يتمسك برج الثور بالروتين والاستقرار، لذا يكره التغيير أو النهايات، ويرى في النهايات تهديداً لشعوره بالأمان، مما قد يسبب له قلقًا مزمنًا، يميل إلى التعلق المفرط بالأشياء أو الأشخاص.