سبب منع فرح الزاهد من الزواج وعالجته.. ما هو؟
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
عانت الفنانة فرح الزاهد خلال فترة من عمرها، من الاكتئاب الشديد، ما أبعدها عن الجميع، وحاولت الخروج من تلك الحالة من خلال التقرب من الله، ووجهت نصيحة إلى جمهورها بشأن التغلب على حالتهم النفسية.
فرح الزاهد: خوفت ماتجوزش بسبب مرضيوقالت فرح الزاهد في فيديو خاص لـ«الوطن»: «عانيت من الوسواس القهري منذ كان عمري 7 سنوات، وتحسنت حالتي كثيرًا عن الأول، وكنت مُصابة بوسواس نظافة غير طبيعي، كنت أذهب قبل التصوير بوقت كاف حتى تعقم المساعدة الكرفان بشكل كامل، وكنت أغطي كل أشيائي وابتعد عن أي تراب».
وتابعت: «من يعانون من الوسواس القهري يجب أن يشعروا بالخجل عندما يتحدثون عن المرض، وهو ليس شيء يدعو للتفاخر، وأريد أن أقول للناس لا تتباهوا بالمرض».
معاناة فرح الزاهد مع الوسواس القهريوعن سبب تعافيها، قالت الفنانة الشابة شقيقة هنا الزاهد: «عانيت من اكتئاب شديد وكنت أنام طوال الوقت وأطفئ الأنوار ولا أتحرك من السرير، وقررت الخروج من الغرفة والنوم على الأريكة كي أحافظ على نظافة الغرفة، وشعرت أني أسجن نفسي بينما أصدقائي يخرجون ويتمتعون بحياتهم، وأهلي يتشاجرون معي طول الوقت، وأنا كل ما يشغلني أن تكون غرفتي مرتبة وأشيائي معقمة».
وأنهت حديثها: «جاء لي شغل كثير وكنت أرفض لأني لا أريد النزول من البيت، وبدأت أشعر بالفشل، وأفكر من سيتزوجني لأن الحياة الاجتماعية لدي منعدمة، وذهبت لشيوخ كثر ولم يساعدني أحد، وساعدت نفسي ودعيت الله وشفيت بالقرآن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فرح الزاهد الفنانة فرح الزاهد مرض معاناة فرح الزاهد
إقرأ أيضاً:
فتاة أعلن سفاح التجمع رغبته في الزواج بها وأنهى حياتها.. اعرف التفاصيل
خلال جلسة نظر استئناف سفاح التجمع الخامس على حكم إعدامه، بمحكمة مستأنف جنايات القاهرة، تحدث المتهم أمام هيئة المحكمة عن فتاة من ضحاياه، وكشف عن مفاجأة قائلا أنه كان يرغب في الزواج بها، وأنها كانت تعتني به وبأبنه، وشدد على أنه لم يكن يعرف أنها فارقت الحياة، وظن في هذا الوقت أنها دخلت في حالة إغماء بسبب مُخدر الآيس الذي تعاطاه سوياً، وأشار خلال حديثه أنه يعرف أن الفتاة "ر" تنتمي لعائلة ظروفها صعبة، وكان يرى فيها أماً لابنه بعد ابتعاد زوجته عنه.
وخلال السطور التالية نكشف من هي الفتاة التي تحدث عنها المتهم، وكان يرغب في الزواج بها، خاصة أنها الوحيدة من ضحاياه الذي أكد أنه لم يقصد قتلها.
"ر" فتاة تبلغ من العمر 17 سنة، تقيم بمنطقة شعبية في محافظة القاهرة، كانت تقيم بصحبة والدتها وأسرتها بعد وفاة والدها، وتعمل بكافيه في التجمع الخامس.
الضحية "ر" أنهى المتهم حياتها داخل شقته المستأجرة، ثم تخلص من جثتها بعد نقلها بسيارته، بطريق الإسماعيلية الصحراوي، وخلال البحث عن الجانب المظلم في حياة سفاح التجمع، تم الوصول لحساب خاص بالمتهم بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، كان يستخدمه في نشر مقاطع فيديو قصيرة، خاصة بتعليم اللغة الإنجليزية، وتبين من خلال فحص الحساب، أن المتهم يتابع حسابين "أكونت" لفتاة وسيدة فقط، وأن الفتاة التي يتابع حسابها بالفيسبوك، هي الضحية "ر" التي أكد خلال محاكمته أنه كان يرغب في الزواج بها.
وكشف المتهم خلال اعترافاته أنه كان يتخيل الضحية بمثابة زوجته، لقرب الشبه والمواصفات الجسمانية بينهما، وأنها كانت تقيم بصحبته في شقته، وترعى نجله، ويتناولا العقاقير لمخدرة سويا، حتى أنهى حياتها، وتخلص من جثتها بعد وضعها داخل حقيبة سفر كبيرة، ونقلها بسيارته إلى مكان التخلص منها.