صباح اليوم.. زحمة سير خانقة تشهدها هذه الطرقات
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أفادت غرفة التحكم المروري عن تعطل شاحنة وسقوط جزء من حمولتها على الطريق الدولية محلة عاريا صعودا حركة المرور كثيفة ودراج من مفرزة سير بعبدا يعمل على المعالجة.
أما عن وضع الطرقات الاخرى، فقد أشارت غرفة التحكم إلى أنّ حركة المرور كثيفة على اوتوستراد جونية المسلك الغربي.
كما أشارت إلى أن حركة المرور أيضا كثيفة من النقاش باتجاه انطلياس وصولا الى الزلقا.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حرکة المرور
إقرأ أيضاً:
اليوم.. الحكم على إبراهيم فايق في تسريب صوتي للحكم محمد عادل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تصدر المحكمة الاقتصادية اليوم السبت، حكمها على الإعلامي إبراهيم فايق في قضية نشر تسريب صوتي للحكم محمد عادل مع حكم غرفة الفيديو "الفار" محمد سلامة ميدو، والخاص بمباراة الزمالك والبنك الأهلي، عبر إحدى الفضائيات.
واستمعت النيابة خلال الأيام الماضية إلى أقوال محمد عادل الحكم الدولي، الذي أدار مباراة الزمالك والبنك الأهلي في بطولة الدوري المصري، صاحب التسريب الصوتي مع حكم غرفة الفيديو محمد سلامة ميدو عبر إحدى الفضائيات.
وأكد محامي إبراهيم فايق، أن إعلان فتح تحقيق في ملف التسجيل الصوتي يؤكد صحة التسريب، مشيرًا إلى أن الأمر محل تحقيق حاليًّا من جانب النيابة العامة.
وأضاف محامي ابراهيم فايق أن هناك أمرًا خاطئًا بعدما قام محامي محمد عادل بسرد كل تفاصيل التحقيقات وهذا أمر مخالف للقانون، كما أنه قام بتوجيه بعض الاتهامات لـ إبراهيم فايق".
وأكمل: "لماذا لم يقم اتحاد الكرة بنشر التسجيل الصوتي، كان عليه إعلان صحة أو عدم صحة التسريب، أما إعلان التحقيق فهو يؤكد صحة التسجيل الصوتي، كما سبق وقام كلاتنبرج، الخبير التحكيمي، الذي أدار اللجنة بالكشف عن تسجيلات الحكام مع غرفة الفار".
وزاد: "يجب ألا يخالف قانون العقوبات من جانب المحامي الخاص بالحكم محمد عادل، واتحاد الكرة اعترف بصحة التسريبات بعدم كشفه عن الصوت الأصلي للمحادثة رسميًّا".
وواصل: "المحادثة تهم كل الجماهير المصرية وهو حدث عام، ومن حق الصحفي والإعلام الحديث فيه، لأنه ليس تسريب مكالمة يخص أفرادًا أو حدثًا شخصيًّا، لكنه حدث عام".
وأضاف: "سنتخذ إجراءات قانونية ضد من قام بسب إبراهيم فايق، حتى لو تنازل محمد عادل عن البلاغات، فلن ينتهي الموضوع بالنسبة إليَّ، لأن موكلي تعرض للسب عبر الفضائيات، إلا لو كان لموكلي رأي آخر.