ودعت المدينة العائمة عايدة بلو إحدى كبرى السفن السياحية ميناء بورسعيد البحرى متجهة الي ميناء الاسكندرية عقب عودة السائحين الي بورسعيد قادمين من رحلة اليوم الواحد فى القاهرة . 

وأبدى السائحون سعادتهم البالغة بحفاوة الاستقبال و الوداع من الأجهزة المعنية بمحافظة بورسعيد و التى تبهر أي شخص تطأ أقدامه مصر على حد وصفهم .

 

تقل 3100 السفينة AIDABLU تغادر ميناء بورسعيد للاسكندرية 

كان ميناء بورسعيد السياحي استقبل صباح اليوم  السفينة السياحية AIDABLU التى ترفع علم"ايطاليا " وعلى متنها 2100 راكب و1000من طاقم السفينة من مختلف الجنسيات ،ضمن رحلات سياحة "اليوم الواحد"التى  تديرها شركة الرحلات البحرية الألمانيةAIDA crusies ،
 

و يبلغ طول السفينة 252مترًا وعرضها38 متراً وغاطس 7.3مترًا و هى مكونة من 15 طابقا" لتستوعب 2500 راكب فأكثر .
 

الطبي والهندسي والفنون.. تقسيم جامعة بورسعيد العلمية إلى 3 قطاعات بورسعيد تفتح أبوابها للاستثمارات الهندية محافظ بورسعيد يوجه برفع كفاءة عدد من جميعات الإيواء غير المستغلة بالمحافظة

قال اللواء محمد أحمد محمود، نائب رئيس الهيئة للمنطقة الشمالية ،أن هذه السفينة السياحية العالمية تعد الثالثة التى وصلت الميناء على مدار شهر من العام الجارى، بعد السفينة NIEUW STATENDAM والسفينة MSC LIRICA ليستقبل الميناء أكثر من 6000 سائح. 

تقل 3100 السفينة AIDABLU تغادر ميناء بورسعيد للاسكندرية 1000113533 1000113532 1000113531 1000113528 1000113529 1000113530 1000113527 1000113526 1000113525 1000113524

وأضاف نائب رئيس الهيئة الاقتصادية أنه جرى التنسيق مع كافة الجهات المعنية فى بورسعيد  لرفع درجة الإستعداد لإستقبال السفينة معربا" عن سعادته بعودة استقبال السفن السياحية والتى تعد أحد مصادر الدخل القومى.

فى سياق ذلك كان فى استقبال السفينة الربان حسين الشاذلى ، رئيس الإدارة المركزية بميناء  بورسعيد مضيفا" أن زيارة مثل هذه السفن إلى الموانىء المصرية يؤكد الثقة فى موانىء المنطقة ،وقدرتها على استقبال مثل هذه السفن وتأمينها وتقديم كافة الخدمات ،ويعمل على جذب المزيد من السفن السياحية والخطوط الملاحية العالمية لزيارة الموانىء المصرية.

والجدير بالذكر أن السفينة “عايدة ” غادرت ميناء بورسعيد  عقب نزول الركاب وافراد الطاقم وتوجهم القاهرة لزيارة المناطق الأثرية والمتاحف المختلفة، ورحلات داخلية بالمحافظة ، لاستكمال باقى رحلتهم السياحية إلى ميناء الاسكندرية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد محافظة بورسعيد الاسكندرية ميناء بورسعيد السفن السياحية ميناء الإسكندرية مختلف الجنسيات سياحة اليوم الواحد ميناء بورسعيد السياحى مصادر الدخل القومي رئيس الهيئة الاقتصادية میناء بورسعید

إقرأ أيضاً:

تناول استطلاعات عن عدد من المناطق اليمنية: صدور العدد الجديد من مجلة »اليمنية« السياحية الثقافية

 

كتب/ خليل عمر

صدر العدد الجديد (59) من مجلة «اليمنية» السياحية الثقافية الصادرة عن الخطوط الجوية اليمنية، متضمنا استطلاعات ومواضيع سياحية وثقافية عن عدد من المناطق اليمنية، ومواد ثقافية تحمل في طياتها رسائل لعشاق السفر والمسافرين في الداخل والخارج.

في المستهل تكشف لنا المجلة عن كنز من كنوز اليمن السياحية وعن قصة العمارة الطينية في منطقة «الجابية» القرية الشبوانية غير البعيدة عن مدينة عتق عاصمة محافظة شبوة شرقي اليمن، فتحيل الأنظار إلى أحد الكنوز الخفية في فضاء المنجز اليمني الحضاري المرتبط بفنون العمارة الطينية.

وتحيلنا المجلة إلى أحد المشاهد الطبيعية في اليمن فتجول بنا في محمية عتمة التي تعتبر مشتلاً طبيعياً مفتوحاً افتتن به الشعراء والكتاب وأدباء الرحلات، ليطوف بنا الاستطلاع في مسارح الظل والخضرة والمدرجات والواحات والعيون الجارية والقرى المغتسلة بأنداء الطبيعة التي تتضوع عطراً من روائح المطر والخصب والعطاء.

إلى محافظة ريمة تروي المجلة قصة الإنسان اليمني الذي ورث وتفنن في ترويض الطبيعة لخدمته منذ الأزل وحتى الوقت الحاضر حتى في أعالي جبال اليمن، نتعرف عن هندسة البناء الحجرية التي تطرز الحصون والقلاع والمساجد والسدود المشيدة والطرقات المعبدة، والتي تعكس قدرات الإنسان على تذليل الطبيعة وترويض صلابتها ووعورتها لصالح أسباب الحياة المستدامة.

وتأخذنا المجلة إلى مدينة جبلة لتحكي لنا فصول حضارة حكمت اليمن الموحد من جباله إلى رماله إلى تهائمه لقرابة قرن من الزمان، من خلال تفاصيل المدينة التي تفوح منها عبق التاريخ وجمال الطبيعة الخلابة، اما في مدينة تعز فتستعرض المجلة باب موسى والباب الكبير اللذين يحكيان الكثير من الماضي العريق لهذه المدينة التاريخية والحضارية ذات الثمانية الأبواب.

ونتجول من خلال صفحات المجلة عن فن صناعة القمريات وتاريخها وجمالها التي تتزين بها المنازل في الكثير من المناطق اليمنية.

أما ثقافياً فيتم استذكار شاعر اليمن الكبير الراحل الدكتور عبدالعزيز المقالح من خلال أحد إبداعاته «كتاب القرية» الذي اعتبره كاتب المقال إحالة راقية إلى قيم الانتماء للريف اليمني، والحديث أيضاً عن الشاعر الراحل سلطان الصريمي الذي شكلت تجربته ملحماً متميزاً في المشهد الشعري اليمني شكلاً ومضموناً، حتى أصبح شاعر الأرض والحب والأمل.

 

 

 

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء يتابع آليات تنفيذ توصيات اللجنة الاستشارية للتنمية السياحية
  • رئيس الوزراء يتابع آليات تنفيذ توصيات اللجنة الاستشارية للتنمية السياحية.. تفاصيل
  • اكتشاف مقبرة تعود إلى أكثر من 3500 عام جنوب مصر (شاهد)
  • ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
  • اكتشاف مقبرة تاريخيّة في مصر تعود لفترة تصل لأكثر من 3500 عام
  • «الحوثيون» يعلنون استهداف حاملة الطائرات «هاري ترومان».. واشنطن تقصف السفينة الإسرائيليةالمحتجزة في الحديدة
  • تناول استطلاعات عن عدد من المناطق اليمنية: صدور العدد الجديد من مجلة »اليمنية« السياحية الثقافية
  • رئيس جامعة المنصورة يشارك طلاب المدينة الجامعية مائدة الإفطار
  • رئيس جامعة الإسكندرية يستقبل وفد السفارة الأمريكية لمناقشة سبل التعاون
  • عاجل. مركبة سبيس إكس تصل محطة الفضاء الدولية وعلى متنها رائدا فضاء سيحلان محل الرائديْن العالقين منذ أشهر