موقع 24:
2024-11-07@06:30:16 GMT

فوائد مكملات فيتامين D أثناء الحمل تمتد 7 سنوات

تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT

فوائد مكملات فيتامين D أثناء الحمل تمتد 7 سنوات

وفق بحث جديد أجرته مستشفى جامعة ساوث هامبتون، يستمر الأطفال، الذين تناولت أمهاتهم مكملات فيتامين "د" أثناء الحمل، في الحصول على عظام أقوى في سن السابعة.

وكشفت عمليات مسح كثافة العظام أن الأطفال المولودين لحوامل تناولن مكملات فيتامين "د"، لديهم كثافة معدنية أكبر في منتصف الطفولة.

وبحسب "مديكال إكسبريس"، تحتوي عظامهم على المزيد من الكالسيوم والمعادن الأخرى، ما يجعلها أقوى وأقل عرضة للكسر.

وقالت الدكتورة ريبيكا مون، التي قادت الدراسة،: "يمثل هذا التدخل المبكر استراتيجية مهمة للصحة العامة. حيث يعمل فيتامين د على تقوية عظام الأطفال، ويقلل من خطر أمراض مثل: هشاشة العظام، والكسور في وقت لاحق من الحياة".

وفي هذه الدراسة، تابع الباحثون أكثر من ألف حامل منذ عام 2009، وخلال فترة الحمل تم توزيعهن على مجموعتين، الأولى تناولت ألف وحدة دولية إضافية يومياً من فيتامين "د"، والثانية تناولت قرصاً وهمياً كل يوم.

وتابع الباحثون 454 طفلاً وُلِوا لأمهات شاركن في الدراسة، وتناولن الفيتامين.

وأكدت النتائج أن التأثير المفيد على عظام الأطفال ظل مستمراً في سن الرابعة والسادسة والسابعة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الحمل

إقرأ أيضاً:

هل يمكن أن تزيد الأجهزة اللوحية من احتمالات التوحد لدى طفلك؟

شمسان بوست / متابعات

أظهرت دراسة أسترالية حديثة وجود ارتباط محتمل بين الوقت الذي يقضيه الأطفال أمام شاشات الأجهزة اللوحية أو التلفاز في مرحلة الطفولة المبكرة، وبين زيادة خطر الإصابة بالتوحد.

وفي الدراسة، تابع الباحثون أكثر من 5000 طفل، حيث استجوبوا أهالي الأطفال حول المدة التي يقضيها أطفالهم أمام شاشات الأجهزة التكنولوجية في سن الثانية. وبعد 10 سنوات، تواصل الباحثون مع الآباء والأمهات لاستبيان ما إذا كان قد تم تشخيص أي من أطفالهم بالتوحد.

وأظهرت النتائج أن 145 طفلا قد تم تشخيصهم بالتوحد، وأن الأطفال الذين قضوا أكثر من 14 ساعة أسبوعيا أمام الشاشات في سن الثانية، كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد بحلول سن الـ12، مقارنة بالأطفال الذين قضوا وقتا أقل أمام الشاشات.

وأوصى الباحثون بضرورة أن تضمين الأطباء لاستفسارات عن الوقت الذي يقضيه الطفل أمام الشاشات في مراحل الطفولة المبكرة، في تقييماتهم لنمو الأطفال، مع التأكيد على أن هذه الفترة قد تكون مؤشرا يساعد في تحديد الأسر التي قد تحتاج إلى دعم إضافي.

ومع ذلك، قال بعض الخبراء إنه ينبغي توخي الحذر في تفسير هذه النتائج، مشيرين إلى أن الدراسة لا تثبت علاقة سببية بين وقت الشاشة والتوحد.

وقال الدكتور جيمس فيندون، أستاذ علم النفس بجامعة كينغز كوليدج لندن، إن نتائج الدراسة تظهر ارتباطا بين وقت الشاشة والتوحد، لكنه لم يتبين أن وقت الشاشة هو السبب في الإصابة بالتوحد.

ورغم أن هذه الدراسة مثيرة للجدل، إلا أن الباحثين اعترفوا بأنها مجرد دراسة رصدية ولا يمكنها إثبات علاقة سببية بين وقت الشاشة والتوحد.

وفي سبتمبر الماضي، أوصت وكالة الصحة العامة السويدية بعدم السماح للأطفال دون سن الثانية باستخدام الأجهزة اللوحية أو مشاهدة التلفزيون، مع تحديد وقت الشاشة للأطفال بين عامين و5 أعوام بحد أقصى ساعة واحدة يوميا. ومن جانبهم، وضع المسؤولون في الدنمارك إرشادات مشابهة في عام 2023 تقتصر على السماح للأطفال دون سن الثانية باستخدام الأجهزة في “حالات خاصة”، مثل الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم

مقالات مشابهة

  • علاقة استخدام الأطفال للأجهزة اللوحية والإصابة بالتوحد
  • هل يمكن أن تزيد الأجهزة اللوحية من احتمالات التوحد لدى طفلك؟
  • هل للأجهزة اللوحية علاقة بالتوحد؟.. دراسة تكشف التفاصيل
  • دراسة تربط بين مدة استخدام الأجهزة اللوحية والتوحد لدى الأطفال
  • فوائد فيتامين د للبشرة والشعر| أبرزها يحارب التجاعيد ويعالج الصلع
  • فوائد البرتقال لصحة الأطفال
  • ما هي أغرب طلبات الوحام أثناء الحمل وما علاقتها بصحتك؟
  • العلاج السلوكي المعرفي للأرق أثناء الحمل يقلل اكتئاب ما بعد الولادة
  • فترة سداد تمتد إلى 10 سنوات.. أبرز شروط قرض السيارة من المصرف المتحد