7 معلومات عن «نجمة الموت الحقيقية».. سلاح صيني مرعب للقضاء على العدو
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
علماء صينيون، نجحوا في ابتكار سلاح جديد، وصفوه بـ«المرعب»، يعمل على التخلص من الأقمار الصناعية للعدو، لذا نستعرض أبرز المعلومات التي وردت عن السلاح المدمر للأقمار المعادية، وفق ما نشرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
معلومات عن السلام المرعب- أطلق على السلاح المرعب «نجمة الموت الحقيقية».
- السلاح مستوحى من حرب النجوم، جمع بين الخيال العلمي ونبضات من إشعاع الميكروويف، مثل أشعة الليزر المدمرة للكواكب، التي ظهرت في الحرب.
- يتخلص من الأقمار الصناعية المعادية عن طريق تركيز أشعة الميكروويف على الهدف.
- لكي يتم اندماج الشعاع والخيال، يجب على النبضات الكهرومغناطيسية أن تصل إلى نفس الهدف بالضبط في غضون 170 تريليون جزء من الثانية.
- ويتطلب القضاء على الهدف، مستويات توقيت أكثر دقة من الساعات الذرية الموجودة على أقمار نظام تحديد المواقع العالمي المتقدمة، وهو إنجاز كان يُعتقد في السابق أنه مستحيل.
- قد أكمل السلاح الآن التجارب التجريبية للتطبيقات العسكرية المحتملة بفضل الاختراقات في "المزامنة عالية الدقة الزمنية".
- يمكن استخدام ذلك "لتحقيق أهداف متعددة مثل التدريس والتدريب، والتحقق من التكنولوجيا الجديدة، والتدريبات العسكرية".
وتظل التفاصيل الدقيقة لهذا السلاح سرية للغاية، إذ تشير المجلات الأكاديمية الصينية إلى أن أسلحة الميكروويف يجري تطويرها لاستخدامها في الفضاء، ورغم أنها قد لا تكون قادرة على تفجير كوكب، إلا أنها قد تسبب دمارًا كبيرًا في اتصالات العدو أو أقمار نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
وحسب العلماء مبتكرو الجهاز، فإن معظم أسلحة الميكروويف «لم تشكل قدرات قتالية فعالة» بسبب قيود الطاقة، ولكن من خلال دمج عدة موجات في نبضة واحدة، فإن القوة الناتجة قد تكون قوية بما يكفي لإغراق قمر صناعي عدو، وهو ما يجعل هذا الأمر صعبًا، وكذلك الجمع بين نبضات الموجات الدقيقة يتطلب مزامنة النبضات بمستويات غير مسبوقة من الدقة.
- تم ربط سبع «مركبات» ميكروويف بالألياف الضوئية
- تستخدم المركبات الليزر لقياس موقعها الدقيق
- تطلق المركبات نبضة من طاقة الميكروويف بتوقيت دقيق للغاية
- جميع الأشعة السبعة تصل إلى الهدف في نفس اللحظة تمامًا
- تم القضاء على اتصالات الأقمار الصناعية للعدو
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سلاح صيني أشعة الأقمار الصناعية تدمير الأقمار الصناعية
إقرأ أيضاً:
وزير الري: البحث العلمي أداة مهمة لتحقيق رؤية مصر 2030
أكد وزير الموارد المائية والري الدكتور هاني سويلم أن البحث العلمي يعد أداة مهمة في سبيل تحقيق رؤية مصر 2030، وتقديم حلول تطبيقية تتعامل مع تحديات المياه، والمساهمة في تطوير المنظومة المائية في مصر، خاصة ونحن نشهد حاليا التحول من "الجيل الأول" إلى "الجيل الثاني لمنظومة الري في مصر 2.0"، والذي يهدف لتحقيق الإدارة المستدامة للمياه اعتمادا على التكنولوجيا الحديثة والرقمنة والاعتماد على الذكاء الاصطناعي وصور الأقمار الصناعية والتصوير الجوي في إدارة المياه، وتدريب المهندسين والباحثين المصريين للتعامل مع تحديات المياه وتمكينهم من تحقيق مستهدفات الجيل الثاني.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده وزير الري مع عدد من قيادات الوزارة، لمتابعة أعمال مركز تنمية الموارد المائية بقطاع شئون مياه النيل.
وقد تم خلال الاجتماع استعراض مهام وأنشطة المركز في مجال جمع البيانات والخرائط وتحليل صور الأقمار الصناعية ذات الصلة وتحويلها إلى دراسات وتقارير تفصيلية، بما يسهم في تقديم الدعم الفني اللازم لمتخذي القرار بالوزارة.
كما تم استعراض أوجه التعاون القائمة بين المركز وعدد من الجهات لخدمة مستهدفات العمل بالمركز، حيث يتم التعاون مع وكالة الفضاء المصرية في توفير نماذج تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لاستنتاج مناسيب المياه، والتعاون مع السفارة الأمريكية لتبادل الخبرات ضمن برنامج "تبادل الخبرات"، حيث سيتم استضافة خبير في الاستشعار عن بعد لمدة شهرين لتدريب العاملين بالمركز، ومقترح التعاون مع شركة "دلتارس"الهولندية لإعداد منصة مخصصة لمراقبة مناسيب المياه.
وقد وجه الدكتور سويلم بتوفير صور الأقمار الصناعية عالية الدقة لتدقيق أعمال تحليل الصور وتحقيق أقصى استفادة منها، وتعزيز المركز بالكوادر البشرية اللازمة لتدعيم العمل بالقطاع، وتوفير التدريب اللازم لبناء قدرات العاملين بالمركز في مجالات استخدام الذكاء الاصطناعي لتصنيف صور الأقمار الصناعية، والبرمجة بلغة الـ Python، بالإضافة لتوفير الاحتياجات اللوجيستية المطلوبة إلى تنفيذ الأعمال على الوجه الأمثل.