#سواليف
#وفيات الخميس .. 7 / 11 / 2024
هاني محمود ابوحويطي
نوال علي حسين علي زُخه
مازن صادق داود وشاح الرمحي
سوسي تانيال سواكجيان
تمام اليان أفرام حداد
عايدة فخري حافظ العلمي
فهد نقولا مفضي صويص
يوسف إلياس قدسي
سمير داوود محمود تايه
علاء احمد حسين شديد
وديعة توفيق المولا
يوسف مصطفى عقل ملحم
زيد محمد قاسم الجوريشي
نعيم حسني ابوعرقوب
أحمد حسين الطيبة
وليد شافع الخالدي
طارق ميخائيل أديب الصباغ
عبدالعزيز فارس خنفر
حسن أحمد علاونة
الحاج ياسين الخطايبة
الحاجة نعمة عيد سليمان الحياري
الحاج تيسير أحمد أمين شريم (أبو فراس)
يوسف مصطفى عقل
الشاب زيد الجاروشي
جمال نضال فقوسة
علاء احمد حسين شديد
الحاج موسى الياسين العلي الحياري
الحاجة دنياز محمد مصطفى قطينة
الحاج اسامة أبو حداي
باسل داود عبدالفتاح الخياط
شحادة شحادة سلامة الطوال
سائد تيسير سعسع
شحادة بدوي البيطار
حسنية محمد صالح موسى القزعة الشيخ ابراهيم
محمد خليل حسين ذياب المشارفه
طارق ميخائيل أديب الصباغ
نعمة عيد سليمان الحياري
رباب احمد الشرفي
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
جريمة ابن احمد.. إيداع المشتبه به السجن وظهور أدلة على وجود ضحية ثانية
قرّر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بسطات، ليلة أمس الأربعاء، إيداع المشتبه فيه الرئيسي في جريمة القتل البشعة بابن أحمد السجن المحلي “علي مومن”، وذلك بعد الاستماع إليه في إطار التحقيق التفصيلي بتهم تتعلق بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، التمثيل بالجثث والسرقة الموصوفة.
وحسب مصادر « اليوم24″، جاءت هذه التطورات بعد الأبحاث الميدانية والتقنية التي لا تزال تباشرها عناصر الشرطة القضائية والفرقة الولائية للشرطة القضائية بأمن سطات منذ عصر الأحد الماضي، والتي أسفرت عن العثور على أشلاء بشرية في أماكن متفرقة، من بينها مراحيض ملحقة بالمسجد الأعظم، وحقول مجاورة لمدرسة الوحدة، ومنزل المشتبه فيه، بالإضافة إلى دورات المياه بالمراحيض العامة للمسجد.
وتشير المصادر نفسها إلى أن فريق التحقيق انتقل مساء اليوم إلى منزل الضحية الثانية المفترضة، بعدما كشفت التحريات أن نتائج فحص الحمض النووي ADN أكدت أن بعض الأشلاء المكتشفة تعود لضحية أخرى، مما يفتح الباب أمام فرضية تعدد الجرائم المرتكبة من قبل المشتبه فيه.
وتعيش مدينة ابن أحمد حالة استنفار أمني غير مسبوق، حيث أفاد شهود عيان بأن المشتبه فيه كان معروفاً بسلوكه العدواني، إذ كان يتجول في المدينة حاملاً أسلحة بيضاء، ويهدد المواطنين باستعمال العنف، فضلاً عن أنه كان يقوم بتوفير المياه للمصلين بمراحيض المسجد الأعظم، وهو المكان الذي تم العثور فيه على أجزاء من الجثة الأولى.