“موسم الرياض” يطلق تذاكر نزال “Fury vs Usyk Reignited” المرتقب
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
أطلق “موسم الرياض”(الأربعاء) تذاكر الجمهور الذي ينتظر بشغف النزال المرتقب “Fury vs Usyk Reignited” والذي سيقام في الـ 21 من ديسمبر المقبل، على حلبة “المملكة أرينا”، عبر تطبيق webook حيث سيتواجه نخبة من أبرز الملاكمين على الساحة العالمية.
وسيتصدر مجموعة النزالات، المواجهة الكبرى بين البطل الأوكراني أولكسندر أوزيك والبريطاني تايسون فيوري، في إعادة لنزال أقيم في مايو الماضي ضمن “موسم الرياض”.
إلى جانب النزال الرئيس، سيخوض الملاكم الأوكراني سيرهي بوهاتشوك مواجهة ضد الأوزبكي إسرائيل مادريموف، حيث يُعرف بوهاتشوك بسجله المميز الذي يتضمن 24 فوزًا، منها 23 بالضربة القاضية، بينما يتمتع مادريموف بخبرة كبيرة وأداء قوي، مع 10 انتصارات، 7 منها بالضربة القاضية. وفي نزالات أخرى، سيتقابل جوني فيشر، الذي لم يُهزم في 12 نزالًا وحقق 11 فوزًا بالضربة القاضية، مع البريطاني ديفيد ألين صاحب الخبرة الطويلة بـ31 نزالًا، ليكون هذا اللقاء بمثابة اختبار حقيقي لكلا الملاكمين. كما ستشهد الأمسية مواجهة بين دينيس مككان وبيتر مكغريل، حيث يتطلع مككان لتعزيز سجله المثالي بـ16 فوزًا، بينما يسعى مكغريل لرفع رصيده وتحقيق فوزه الحادي عشر. أما إسحاق لوي ولي مكغريغور، فسيكون لقاؤهما حافلًا بالتنافس، حيث يحمل لوي خبرة 30 نزالًا، في حين يمتلك مكغريغور سجلًا قويًا بـ14 فوزًا، 11 منها بالضربة القاضية، مما يجعل هذه المواجهة إحدى أهم النزالات المنتظرة في الأمسية. وأخيراً، سيخوض الصاعد البريطاني موسى إيتاوما نزالاً في الوزن الثقيل ضد الأسترالي ديمزي ماكين، حيث يتطلع إيتاوما لإثبات موهبته على الساحة العالمية أمام منافس يتمتع بخبرة عالية، ما يزيد من حدة الإثارة في هذا الحدث الفريد.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: تذاكر الجمهور موسم الرياض نزال Fury vs Usyk Reignited بالضربة القاضیة نزال ا
إقرأ أيضاً:
دعت إلى التفكير في سبل جديدة.. “الصحة العالمية” تحذر من مخاطر أدوية إنقاص الوزن
جددت منظمة الصحة العالمية قلقها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن، وقالت إنه في حال عدم استعداد الأنظمة الصحية بشكل صحيح قد تؤدي الأدوية إلى تشتيت جهود الاستجابة لأزمة السمنة العالمية، مما يعرض الناس للخطر، ويطغى على تدابير أخرى لتحسين الصحة.
وقال نخبة من خبراء المنظمة إن الأدوية الجديدة قادرة على إحداث تغيير كبير، لكنها لن تكون كافية لمعالجة أزمة السمنة، ودعوا إلى التفكير في سبل جديدة لدفع الأطباء والحكومات وشركات صناعة الأدوية والجمهور نحو اعتبار الحالة مرضًا مزمنًا، يحتاج إلى مزيد من الدراسة لإيجاد أفضل طرق الوقاية منه وعلاجه.
وأشاروا إلى أنه في حين توجد أدلة جيدة على فاعلية السياسات التي تهدف إلى اتباع أنظمة غذائية صحية، وممارسة نشاط بدني منتظم، إلا أنها فشلت حتى الآن في علاج السمنة، والجمع بين التمارين والأدوية الجديدة يمكن أن يُحدث تغييرًا.
وأوردوا معلومة مهمة، تتمثل في أن أكثر من مليار شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من السمنة، وأن عام 2019 وحده شهد خمسة ملايين حالة وفاة مرتبطة بالسمنة، مما جعل هذا المرض الأكثر شيوعًا في العالم كله تقريبًا.