اتخانق مع ابوه.. مصرع طالب من الطابق الخامس بالجيزة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
لقي طالب مصرعه إثر سقوطه من الطابق الخامس بالعقار الذي يقطن به بدائرة قسم شرطة الجيزة، وذلك عقب مشادة كلامية مع والده.
وفور تلقي البلاغ انتقل رئيس مباحث الجيزة المقدم هشام فتحي، وفريقه إلى موقع الحادث، حيث تبين أن مشادة وقعت بين، سائق، ونجله طالب في الثانوية العامة، بسبب عتاب الأب له على تأخره في العودة إلى المنزل.
وكشفت التحريات الأولية أن المتوفى أقدم على إنهاء حياته حيث قام بإلقاء نفسه من شرفة شقته التي يقيم فيها مع أسرته بعد مشادة كلامية مع والده.
تعود تفاصيل الواقعة عندما تلقى مدير الإدارة العامة للمباحث اللواء محمد الشرقاوي، إخطارًا من رئيس قطاع الغرب العميد عمرو حجازي، بلاغ يفيد بسقوط طالب من الطابق الخامس ووفاته فى الحال.
تم تشكيل فريق بحث لجمع المعلومات ومناقشة شهود العيان حول الواقعة ومعرفة إن كان هناك شبه جنائية، وتحرر المحضر اللازم وجار إحالته للنيابة العامة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طالب الجيزة قسم شرطة الجيزة الثانوية العامة من الطابق الخامس
إقرأ أيضاً:
العثور على 70 طن نفايات الكترونية خطرة داخل مصنع بالجيزة.. صور
تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط مصنع بالجيزة وبداخله كميات من النفايات الإلكترونية الخطرة بقصد إعادة تدويرها وتحقيق أرباح غير مشروعة.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام قيام (مالك مصنع "بدون ترخيص" - كائن بدائرة مركز شرطة كرداسة بالجيزة) بإعادة تدوير النفايات الإلكترونية الخطرة بصورة عشوائية عن طريق الحرق فى الهواء مما يؤثر سلباً على البيئة المحيطة وصحة المواطنين لإستخراج منتج نهائى لمعدن النحاس لتحقيق أرباح غير مشروعة.
عقب تقنين الإجراءات بالإشتراك مع مديرية أمن الجيزة والإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات تم إستهداف المصنع المشار إليه وأمكن ضبط (المدير المسئول – مقيم بمحافظة أسيوط) .
وعُثر بداخل المصنع على (70 طن مواد خام لنفايات إلكترونية خطرة - 350 كيلو جرام منتج نهائى عبارة عن "بودرة نحاس" مستخلصة من عمليات التدوير والحرق – خط إنتاج كامل لإعادة تدوير النفايات الإلكترونية الخطرة).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجرائم بشتى صورها لاسيما جرائم تدوير المخلفات الإلكترونية والمعدنية والبلاستيكية الخطرة من خلال مصانع عشوائية تفتقد للإشتراطات الصحية والمعايير البيئية والتى يؤدى إستهلاكها للإضرار بالصحة العامة للمواطنين.