بين الدراما والسينما.. أحمد السعدني يعيش حالة من النشاط الفني
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
حالة من الانتعاش الفني يعيشه النجم أحمد السعدني، حيث من المقرر عرض عملين له بين الدراما والسينما، فيشارك في السباق الرمضاني المقبلة 2025 بالإضافة لانتظاره لعرض فيلم جديد من بطولته.
فتعاقد أحمد السعدني على المشاركة في بطولة مسلسل “لام شمسية” وتشاركه البطولة الفنانة أمينة خليل، وهو من تأليف مريم نعوم وإخراج كريم الشناوي، ومن المقرر أن يبدأ تصويره خلال الأيام القليلة المقبلة.
ويستمر السعدني تصوير مشاهده في فيلم “ولنا في الخيال حب”، الذي يخوض بطولته مع الفنانة مايان السيد لأول مرة، تحت قيادة المخرجة سارة رزيق.
تدور أحداث فيلم “ولنا في الخيال حب” في إطار رومانسي كوميدي، حيث يقع أحمد السعدني في حب مايان السيد خلال أحداث الفيلم، وتكون مايان طالبة في معهد السينما، ويقع في حبها شخصًا آخر أيضًا، وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي ممزوج بالرومانسية.
أبطال فيلم ولنا في الخيال حب
فيلم “ولنا في الخيال حب” يضم نخبة من نجوم الفن فهو من بطولة كلًا من الفنان أحمد السعدني، مايان السيد، عفاف مصطفى، فريدة رجب، سيف حميدة، والفيلم من تأليف وإخراج سارة رزيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد السعدنى السباق الرمضاني المقبل الفنانة امينة خليل النجم أحمد السعدني الفنانة أمينة الفنانة مايان السيد السباق الرمضاني فيلم ولنا في الخيال حب ولنا فی الخیال حب أحمد السعدنی
إقرأ أيضاً:
برد وجوع وأمراض وحشرات.. هكذا يعيش النازحون وسط مدينة غزة
في ظل أجواء باردة، يعيش آلاف النازحين الفلسطينيين حياة مأساوية داخل خيام وسط مدينة غزة، حيث ليلهم مثل نهارهم، لا ماء ولا طعام ولا أدوية ولا تدفئة تحمي أجسادهم من قساوة برد الشتاء.
وفي الخيمة الواحدة تعيش الأسرة كاملة بصغارها وكبارها ومرضاها، ويعيشون جميعهم وسط ظروف جد مأساوية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 221 شهيدا بغارات إسرائيلية على مخيم النصيراتlist 2 of 2الاحتلال ينفذ عملية عسكرية واسعة في مخيم طولكرمend of listوتصف إحدى السيدات حياتهم بأنها صعبة جدا في الخيام، حيث يفتقدون إلى الأكل والشرب ومياه الأمطار تهطل عليهم، بالإضافة إلى انتشار الحشرات والقمامة من حولهم.
والأسوأ أن هناك عائلات لا تملك خياما تقيها برد الشتاء، وهي حال أسرة تعيش تحت ركام منزل دمرته قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد أن نزحت من بيت لاهيا.
ورفقة 3 أطفال، جلس أب فلسطيني تحت ركام المنزل المدمر، لا يفترش سوى بطانية خفيفة، ويقول إنه اضطر إلى أن يأتي لهذا المكان مع أطفاله، رغم تخوفه من انهيار المنزل عليهم بسبب المطر والرعد، بالإضافة إلى أن الجو البارد والأكل قليل والأمراض والحشرات مزعجة.
وإذا كانت هذه معاناة النازحين في النهار، كما رصدها مراسل الجزيرة محمد قريقع، فإن معاناتهم في الليل تفوق كل وصف، حيث تشتد هذه المعاناة بسبب عدم توفر الكهرباء وأدوات التدفئة.
ورصد مراسل الجزيرة أنس الشريف حالة عائلات تفترش الأرض داخل مراكز الإيواء في شرق مدينة غزة، وقال إن نازحين اضطروا إلى نصب خيام تتكون من أفرشة داخل ساحات المدارس.
إعلانوأظهرت الصور التي بثتها قناة الجزيرة مظاهر المعاناة الشديدة لهؤلاء النازحين، حيث خيم وأماكن غير صالحة للعيش، وتقول سيدة كانت تجلس رفقة أخريات حول مدفأة تقليدية إنهم لا يملكون أغطية أو أي شيء يقيهم برد الشتاء، وعلاوة على ذلك الأمطار تتساقط على خيمهم والحشرات تملأ المكان.
وزيادة على الظروف المعيشية المأساوية للنازحين، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي غاراته المكثفة على مناطق القطاع، وأكدت وسائل إعلام فلسطينية أنه نسف مباني سكنية بمنطقة الخلفاء والعلمي ومنطقة أبو قمر بمخيم جباليا وفي بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
ويذكر أنه في الخامس من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بدأ الجيش الإسرائيلي اجتياحا بريا لشمال قطاع غزة، ويقول مراقبون إن إسرائيل ترغب في احتلال شمال القطاع وتحويله إلى منطقة عازلة بعد تهجير سكانه، تحت وطأة قصف دموي متواصل وحصار مشدد يمنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.